حسن المستكاوي يرد على غضب جماهير الزمالك منه بسبب عبد الله السعيد
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
رد الناقد الرياضي حسن المستكاوي على غضب جمهور الزمالك منه بعد هجومه على عبدالله السعيد لاعب خط وسط الفريق أثناء تعليقه على مباراة الزمالك والأهلي في نهائي كأس مصر.
وقال حسن المستكاوي فى تصريحات تلفزيونية : "لما يكون فيه عشر لعيبة كبار من كام لاعب في الدوري المصري يبقي لازم نركز ونتكلم عليهم".
وواصل : "عبدالله السعيد عارف كويس رأيي فيه وهو لاعب كبير ، فمن الطبيعي لو مش ظاهر في ماتش الأهلي لازم أتكلم"
وأتم : "طب ما هو عجبني في الماتش اللي فات وقام بمجهود كبير ، أنا بردوا قلت الأهلي من غير جناحات وانتقدت كهربا ، ولو الأهلي كان خسر؛ بردوا كنت هبقي عدو الأهلي؟".
جدير بالذكر أن المستكاوي انتقد عبد الله السعيد في مباراة الزمالك والأهلي بشكل خاص مما أثار تعجب المشاهدين.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
بلوحات تيفو مبتكرة.. جماهير الاتحاد.. إبداع بلا حدود
محمد بن نافع- جدة
واصلت جماهير نادي الاتحاد مساهمتها الكبيرة في إثراء الحراك الرياضي السعودي التاريخي والمتسارع- كعادتها- من خلال سيطرتها على الحضور الجماهيري في المدرجات- كمًا وكيفًا؛ حيث تعد الجماهير الأكثر حضورًا في مواسم دوري المحترفين السعودي، ونجحت هذا الموسم في كسر رقمها السابق، والتفرد بكسر حاجز النصف مليون متفرج في (17) مباراة فقط، بحضور بلغ ( 594,326 مشجعًا).
الحضور الجماهير الاتحادي لم يكن رقمًا فقط؛ بل كان اللاعب الأهم في مسيرة الفريق ودعمه بأثر وتأثير كبير جدًا؛ من خلال دعم ومؤازة وأهازيج متجددة، توقد الحماس في اللاعبين داخل أرضية الملعب، وتعطي للمباريات رونقًا آخر؛ لتجعلك تعيش فعلًا كرة قدم متناغمة مكتملة أركان الجمال، وخلاف ذلك كان لحضورها جمال يفوق الخيال؛ من خلال صناعة ورسم شكل جمالي للمدرج الاتحادي؛ حظي باهتمام وسائل إعلام وميديا عالمية، مسلطةً الضوء على ما يقدمه هذا المدرج من لوحات فنية ” تيفو” بطريقة عصرية، ورسائل معبرة وذكية ذات معان؛ تؤكد إرث وعراقة هذا المدرج. كما نجح المدرج الاتحادي في ابتكار أشكال جديدة في المضمون والطريقة والعدد لصناعة “التيفو”، وكان آخرها في مباراة تتويج الفريق أمام ضمك في ختام دوري روشن، من خلال تقديم عدد (4) تيفو في مباراة واحدة، وهو أمر لم يسبق أن حدث في ملاعب كرة القدم بهذه الجودة والكفاءة والدقة والتفاعل؛ ما أعطى للمدرج الاتحادي زخمًا إعلاميًا عالميًا، وأوصله لأن يكون ضمن أفضل (50) جمهورًا رياضيًا حول العالم.