ملخص الحلقة 5 من عتبات البهجة.. يحيى الفخراني في مواجهة أزمة أخلاقية جديدة
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
مشكلة جديدة يعيشها الفنان يحيى الفخراني «بهجت الأنصاري» في مسلسل عتبات البهجة، ولكن هذه المرة يمر بأزمة أخلاقة، بعدما تلقت جميلة حفيدة بهجت الأنصاري «بسنت أبو باشا» رسائل من مجهول، بها العديد من الصورة المخلة لها.
ونستعرض في السطور التالية، ملخص الحلقة 5 مسلسل من مسلسل عتبات البهجة للفنان يحيى الفخراني.
بدأت أحداث مسلسل عتبات البهجة الحلقة 5 للفنان يحيى الفخراني، بتلقي حفيدة بهجت صورة مخلة لها، لتتواصل بعد ذلك مع إحدى صديقاتها وتخبرها بالكارثة التي تعيشها، فتخبرها الأخيرة أنها ستذهب إليها في وقت لاحق، لتدخل حفيدة بهجت حالة من الصدمة بعد استقبال هذه الصور المخلة لها.
وتذكرت جميلة حفيدة الفنان يحيى الفخراني «بهجت» أنّها أرسلت تلك الصورة إلى حبيبها «محمود» الفنان يوسف عثمان.
صورة مخلة لحفيدة يحيى الفخرانيوجلست حفيدة الفنان يحيى الفخراني، مع وفاء صادق «منال»، لكي تطلب منها المساعدة وتحكي لها كافة التفاصيل، لتؤكد «منال» لكي تنهي هذه الأزمة عليها أولًا أن تمسح الصور من على تلفونها الشخصي حتى لا يراها أحد.
لتجلس حفيدة بهجت مع الفنانة «ليلى عز العرب» والتي تطلب منها ألا تمسح الصور مرة أخرى، وأن تسجل له كل المكالمات، حتى يمتلكون السند القانوني ضد هذا الشخص، مؤكدة أن هذه الإجراءات تتم في سرية تامة من قبل رجالة الشرطة.
واقتنعت حفيدة بهجت بالاتصال على رقم الشرطة «108» للإبلاغ عن الجرائم الإلكترونية، ليكون هناك تحركا رسميا من مباحث الإنترنت، ولكن أخبرت سميرة «ليلى عز العرب»، الفنان يحيى الفخراني «بهجت» بالأمر ليكون على علم بكافة الأمور.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عتبات البهجة ملخص عتبات البهجة ملخص مسلسل عتبات البهجة ملخص الحلقة 5 مسلسل عتبات البهجة الحلقة 5 مسلسل عتبات البهجة ملخص الحلقة 5 الحلقة 5 مسلسل عتبات البهجة ليحيى الفخراني ليلى عز العرب الفنان یحیى الفخرانی مسلسل عتبات البهجة الحلقة 5
إقرأ أيضاً:
وداعًا صاحب البهجة.. نجوم الفن ينعون لطفي لبيب بكلمات مؤثرة
خيّم الحزن على الوسط الفني في مصر والعالم العربي، بعد إعلان وفاة الفنان الراحل لطفي لبيب الذي توفي صباح اليوم بعد صراع مع المرض، عن عمر ناهز 77 عامًا،
ومع إعلان خبر رحيله، تدفقت مشاعر الوداع والأسى من قِبل نجوم الفن، الذين نعوه بكلمات صادقة عبّرت عن حبهم الكبير وتقديرهم لمسيرته الفنية الراقية وشخصيته الإنسانية النبيلة.
وتحوّلت حسابات الفنانين على مواقع التواصل الاجتماعي إلى دفاتر عزاء، كتبوا فيها عبارات الوداع والتقدير، مستعيدين ذكرياتهم معه أمام وخلف الكاميرا.
حيث قام الدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية بنعيه قائلا: “وداعًا صاحب البهجة”.
وأحمد السقا: ““البقاء لله.. وداعًا الفنان القدير لطفي لبيب.. ربنا يرحمك ويغفر لك يا أستاذ لطفي، ويجعل مثواك الجنة”.
ريهام عبد الغفور: “إنا لله وإنا إليه راجعون.. هتوحشنا يا حبيبي، وابتسامتك اللي مفرقتش وشك أبدًا حتى في شدة مرضك.. في الجنة ونعيمها بإذن الله”.
يسرا اللوزي: “فقدنا النهاردة واحد من أهم وأحب الممثلين لمصر.. لطفي لبيب.. ربنا يرحمه، ونسأل الله أن يكون مثواه الجنة”.
أكرم حسني: “إنا لله وإنا إليه راجعون.. الفنان القدير لطفي لبيب في ذمة الله.. ادعوله”.
إنجي وجدان: “خبر حزين قوي قوي قوي.. الله يرحمك يا أستاذ لطفي.. يا أحلى وأحن واحد في الدنيا.. هتوحشني بجد”.
إدوارد: “ياما اشتغلنا سوا سنين وسنين… أكيد أنت في مكان أحسن من اللي إحنا فيه.. الله يرحمك يا حبيبي ويصبر عيلتك”.
كريم عبد العزيز: “وداعًا أستاذ لطفي لبيب.. شرفت بعملي معك كثيرًا، كنت دائمًا الفنان الخلوق المثقف”.
محمد محسن: “ذكريات كتير جميلة… عمري ما هنساك”.
ندى بسيوني: “ألف رحمة على الفنان الطيب الخلوق الأستاذ لطفي لبيب… البقاء لله وحده”.
كما نعت أيضا المؤسسات الراحل لطفي لبيب أولهم نقابة المهن التمثيلية برئاسة أشرف زكي حيث تقدّمت بـ”بالغ الحزن والأسى”، داعية أهله للصبر والسلوان.
ونقابة المهن الموسيقية قدمت خالص التعازي، مشيدة بمسيرته الفنية الطويلة التي آثرت المشهد الفني المصري
والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية وصفته بأنه “رمز للفن الهادف”، مشيرة إلى إرثه الفني الذي رسم البهجة في وجوه الملايين.
وفاة لطفي لبيبوتُوفي لطفي لبيب اليوم، صباح الأربعاء الموافق 30 يوليو 2025 عن عمر يناهز 77 عامًا بعد صراع مع التهاب حاد في الحنجرة والرئة أدى إلى نزيف حاد، ودخوله للعناية المركزة أكثر من مرة.
وتم تحديد موعد الجنازة غدًا الخميس ظهراً، من كنيسة مار مرقس كليوباترا في منطقة مصر الجديدة.
لم يترك لطفي لبيب بصمة فنية فقط، بل كان مثالاً في الإنسانية، مسيرة امتدت لأكثر من 100 فيلم وحوالي 30 عملًا دراميًا، وكان رمزًا للتواضع والصدق في الأداء، لتنعكس إرثه المستمر في وجدان الجمهور والفن، ولتظل ابتسامته وحديثه الطيب حاضرة في ذاكرة الجميع.