فيصل خورشيد: غنيت في فرح بعد وفاة والدي بيوم
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
كشف المونولوجيست والفنان فيصل خورشيد، عن تعرضه لموقف غريب عقب وفاة والده، قائلا: فوجئت بمجموعة من الأشخاص حرصوا على تقديم واجب العزاء في وفاة والده، وبسؤالهم عن هويتهم كان ردهم: "إحنا اللي فرحنا بكره"، وجاءت ليّ الفتاة العزاء وطالبتني بضرورة حضور حفل زفافها: قائلة: "أمنية حياتي تكون موجود في فرحي وتغني"، فأجبتها: "ورحمة أبويا لأجيلك".
وأضاف خورشيد خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، كنت أعشق قراءة نشرة الأخبار في طابور الصباح خلال مرحلتي الابتدائية ومن هنا تعودت على مواجهة الجمهور منذ الصغر، وفي مرحلة الإعدادية انضميت إلى فريق الكشافة وكنت أغني للفنان محمد رشدي خلال معسكرات الكشافة.
واسترجع العديد من الذكريات السعيدة في حياته الشخصية، والتي كانت من بينها تمرده على التعليم منذ نعومة أظافره، لافتا إلى أنه كان يعشق تقليد الباعة الجائلين والمدرسين، وإدارة المدرسة كانت تسمح لي بالذهاب مع زملائي في الرحلات المدرسية دون دفع الاشتراك من أجل إدخال البهجة والسرور على الطلاب من خلال فقرات التقليد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: خط أحمر
إقرأ أيضاً:
أبويا ما أجرمش| منشور مثير من نجل سائق محمد صبحي بعد انفعال الفنان على والده
تصدر الفنان القدير محمد صبحي مؤشرات البحث على جوجل خلال الساعات الأخيرة بسبب تداول فيديو له عقب تكريمه بمهرجان "آفاق" بمسرح الهناجر في دار الأوبرا.
وظهر صبحي فى الفيديو وهو يقوم بتوبيخ السائق،لعدم وجوده بجوار سيارته بعد انتهاء التكريم.
وانقسمت الآراء بين مؤيد ومعارض لموقف محمد صبحي حيث جاء هجوم كبير من رواد السوشيال ميديا على محمد صبحي ، بسبب إهانته لسائقه.
بينما برر البعض موقف"صبحي" بسبب تعرضه لوعكة صحية وخروجه من المستشفى منذ أيام، وأنه لم يكن قادرا على الوقوف بجوار السيارة فترة طويلة لعدم وجود السائق.
كما تعرض الفنان محمد صبحي لمضايقات من بعض الموجودين الذين قاموا بالالتفاف حوله، وتوجيه عدسات موبايلاتهم على وجهه.
فيما علق نجل سائق الفنان محمد صبحي على الفيديو المتداول الذي أثار جدلا على مواقع التواصل الاجتماعي ، والذي انفعل فيه صبحي على والده بعد تكريمه على مسرح الهناجر بدار الأوبرا المصرية، فبعد مغادرة الفنان للمسرح التف الجمهور والمصورون حوله فانزعج لتأخر السائق عليه.
وأرسل نجل سائق محمد صبحي رسالة إلى إحدى الصفحات التي تناولت الموضوع وعلق قائلاً: “الراجل اللي بيجري وراه ده هو أبويا، واللي حصل أن أبويا راح الحمام، وللعلم هو عنده 65 سنة يعني مش صغير لما طلع هو مكلموش لأنه مش بيطلع معاه كثير أصلا. هو سواق أخته مدام سلوى عشان كده هو كان بيكلمها لما خرج.. وأبويا غلط آه معترضتش”.
وأضاف: “بس اللي حصل ده عيب جدا ولاقيت ناس عمالة تقول السواق مهمل والسواق مش عارف إيه ولازم يقف جنب العربية موقف طبيعي جدا، ووالدي طول عمره سواق وبيحصل مع كل الناس نفس الموقف ده وعادي بيعدي هو ما أجرمش”.
وختم: “أنا طالب لو هتنزلي توضيح عشان الراجل ميبقاش متهان قدام العالم كله وكمان ألاقي كلام وحش من ناس لا عارفة ولا فاهمة اللي حصل، على فكرة أنا أبويا كان شغال مع واحد ومشي بسبب إنه قاله اغسل العربيات وده مش شغله .. يعني أبويا مش بيذل نفسه ولا هو اللي عمل كده في نفسه زي ما الناس بتقول”.