معركة شرسة على الانتخابات.. وسامح عاشور الأوفر حظا للفوز بمنصب نقيب المحامين
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
مع اقتراب موعد اجراءات انتخابات مجلس نقابة المحامين المقرر لها ٢٣ مارس الجاري، تشهد ساحة المحامين معركة شرسة بين المرشحين، حيث تنحصر المنافسة على مقعد النقيب بين سامح عاشور وعبدالحليم علام ونبيل عبدالسلام .
من جانب آخر واصل العديد من المرشحين على انتخابات مجلس المحامين 2024 جولاتهم اليومية على المحاكم والنقابات الفرعية لعرض برامجهم والاستماع لمطالب الأعضاء .
قال عبد المجيد جابر المحامي بالنقض و المرشح علي مقعد استئناف القاهره رقم 60 إن المنافسة الحقيقية في الانتخابات تنحصر بين المرشحين سامح عاشور نقيب المحامين الاسبق والمحامى نبيل عبد السلام .
وأضاف المتحدث الرسمي باسم حملة ادعم نقابتك أن سامح عاشور هو المرشح المحتمل الاوفر حظا لنيل منصب نقيب المحامين.
من جانبه أكد عبد المجيد السيد المحامي بالنقض أن سامح عاشور هو المرشح المحتمل الاوفر حظا لنيل منصب نقيب المحامين، وأن كل استطلاعات الرأي داخل غرف النقابات الفرعية للمحامين، تؤكد ان عاشور سيحصل على أعلى الاصوات في كافة الاستطلاعات.
وأشار جابر أن عاشور هو رجل المرحله لوقف نزيف استنزاف أموال نقابة المحامين، من غير المشتغلين وضبط جدول القيد، وتنقيته ورفع المعاشات وعودة رفع شأن المهنه من جديد،والحفاظ على كرامة المهنه وكرامة المحامي بعد تقزيم دور النقابه وإكمال الانجازات كافتتاح مبنى نقابة المحامين وعودة اكاديمية المحاماة للعمل.
وشدد عبد المجيد على أن عدم فوز عاشور بالانتخابات السابقه كان تصويتا عقابيا،والان الكل استوعب الدرس بأنه لا غنى لنقابة المحامين عن نقيب قوي الشخصيه لتصحيح مسار النقابه بعد ما آلت إليه نقابة المحامين من ضعف وترميم اعمال التجريف والهدم المتعمد التي حدثت بالنقابة.
واختتم جابر إلى أن نقابة المحامين كادت أن تغرق مع جبهة الاصلاح ومات بها العمل النقابي وانعدمت الخدمات وفتحوا الباب لغير المحامين المشتغلين للعوده مره اخرى لجدول النقابة وما افتعلوه من بلاغات كيديه من غير دليل ضد عاشور تم حفظه ليؤكد على كذب ادعاءاتهم الباطله تجاه النقيب سامح عاشور رجل المرحلة وانجازاته تتحدث عن نفسها
فيما قال المستشار يحي سويد المحامي ان الاستاذ نبيل عبد السلام له ايادي بيضاء بنقابة المحامين، و ليس من مدرسة الشللية ولا يعرف عنه أنه يحيط نفسه بشلة المقربين التى تمارس إرهابها على المعارضين له ، وكان له مواقف مشهودة فى أزمات المحامين ويسارع دائما للوقوف بجانب كل محامى لديه مشكلة مهنية دون استعلاء أو تكبر، ويحمل النقيب نبيل عبد السلام فكر جديد وأسلوب جديد لمنصب النقيب، بعيدا عن مدرسة الشللية المحتكرة الان، فالأفضل لنا أن نخوض تلك التجربة بدلا من اللف فى دائرة مغلقة كل أطرافها تتبع مدرسة الشللية، ولسبب شخصى أن له موقف محدد من قضايا معينة جبن غيره عن ابداء الرأى فيها وتواطىء غيره ووقف آخر فى جانب الباطل والظالم.
فيما يؤكد اكد محا فى الفترة الأخيرة البعض حاول استقطاب النقابة لحساب فئة بعينها .
وحول استطلاعات الرأي التى اجراها عددا من المحامين ، تشير الى فوز النقيب عبد الحليم علام بمقعد النقيب العام لعام ٢٠٢٤ واكدت استطلاعات الراي على مواقع السوشيال ميديا في أكثر من استطلاع حصول عبد الحليم علام المرشح لمنصب نقيب المحامين لعام ٢٠٢٤ لأعلى نسبه أصوات تؤيد ترشحه على مقعد النقيب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نقابة المحامین نقیب المحامین سامح عاشور
إقرأ أيضاً:
ليس لامين يامال أو مبابي.. المرشح الأبرز للظفر بجائزة الكرة الذهبية 2025
رغم التألق اللافت للنجم لامين يامال، كشفت صحيفة "ليكيب" الفرنسية، في استطلاع رأي أولي، أن الفرنسي عثمان ديمبيلي هو المرشح الأبرز لنيل جائزة الكرة الذهبية هذا العام، بعد موسم استثنائي مع باريس سان جيرمان.
وبحسب نتائج الاستطلاع، فقد حصل ديمبيلي على 44% من أصوات المشاركين الفرنسيين، متقدمًا على كل من لامين يامال وكيليان مبابي، اللذين حصلا على نسبة متساوية بلغت 21%.
ويُعد ديمبيلي المرشح الأوفر حظًا، بعد أن توّج بجميع البطولات الممكنة مع باريس سان جيرمان، واختير أفضل لاعب في الدوري الفرنسي ودوري أبطال أوروبا، إلى جانب تصدره قائمة هدافي فريقه. ويرى كثيرون أن فوزه بالجائزة بات شبه محسوم، رغم أن عوامل التسويق والتأثير الإعلامي قد تلعب دورًا في الحسم النهائي.
وفي هذا السياق، كشفت تقارير عن تحركات يقوم بها وكيل الأعمال الشهير خورخي مينديز ونادي برشلونة لدعم فرص لامين يامال في الفوز بالكرة الذهبية، خاصة بعد الموسم المميز الذي قدمه رغم صغر سنه (17 عامًا). ويؤكد بعض المطلعين أن مثل هذه الحملات قد تؤتي أُكلها، وهو ما أشار إليه النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو سابقًا.
مبابي والحلم المؤجل
من جانبه، لا يزال كيليان مبابي يضع التتويج بالكرة الذهبية ضمن أهدافه الكبرى. ورغم أن مستواه الفردي كان لافتًا هذا الموسم، إلا أن حصد الألقاب الجماعية يبقى عاملًا حاسمًا في السباق. وفي حال تمكن من قيادة فريقه للفوز بكأس العالم للأندية، فقد يعزز حظوظه في نيل الجائزة، رغم أن فرصه هذا العام لا تبدو قوية.
ومع انتقاله إلى ريال مدريد، يراهن مبابي على بداية جديدة تساعده على تحقيق النجاحات الجماعية والفردية، خاصة أن موسمه الحالي شهد تسجيله 45 هدفًا، مع تحسن ملحوظ في الأداء خلال نهايته، بعد بداية متعثرة نسبيًا بسبب صعوبة التأقلم.
تطلعات مدريديّة
تعوّل جماهير ريال مدريد كثيرًا على انفجار مبابي الفني في الموسم المقبل، بعد سنوات من الانتظار لضمه. ويتوقع الجميع أن يتمكن من إبراز إمكاناته بشكل أكبر بعد أن أصبح أكثر اندماجًا مع الأجواء العامة، مما قد يسهل عليه فرض نفسه وصناعة الفارق في المباريات الكبرى.