نانسي عجرم:" لسه بخاف من حادث السرقة وبحب سن الأربعين
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
حلت الفنانة “نانسى عجرم” ضيفة فى بودكاست “Big Time" الذى يقدمه عمرو أديب، كشفت من خلاله أسرار بحياتها الخاصة بطريقة عفوية وصريحة.
تأثير حادثة السرقة على نانسي عجرم:تحدثت الفنانة “نانسي عجرم” فى البداية عن الأزمة الكبيرة التي مرت بها أسرتها عام 2020 بعد اقتحام شاب سوري لمنزلها وإطلاق زوجها النار عليه:"أنا حتى الآن لدي خوف، في المنزل عندما أسمع أي صوت، وفي الليل أتخيل المشهد وأخاف منه من وقت للآخر أعيش مراحل خوف وأتمنى أن أخرج منها".
أضافت الفنانة “نانسي عجرم” عن تأثير الحادث على بناتها : "سألت أخصائية للأطفال لأنهن تعرضن لصدمة ولحظات كانت كابوس بالنسبة لهن، سألت وخفت أن يؤثر هذا الشيء عليهن في المدرسة وفي حياتهن خفت أن تكون صدمة لا يتمكن من تجاوزها في المستقبل، والحمد لله أول أشهر كانت صعبة خاصة في المدرسة تعرضن لتنمر ولكن تمكنت من تجاوز الأزمة".
وأكملت الفنانة “نانسي عجرم”: "أنا وزوجي تخطينا هذه المرحلة كان الأمر أصعب بالنسبة له، أنا لم أحضر الحادثة كنت اسمع فقط لكن موجودة في غرفة ثانية وسمعت أصوات ولا أعرف على من كان إطلاق الرصاص، هي ذكريات غير جيدة".
نانسي عجرم وزنى 50 كيلو:وخلال اللقاء خمن “عمرو أديب” وزن “نانسي عجرم” ليقول لها: "وزنك 50 كيلو"، فردّت عليه : "كيف عرفت؟"،فعلق ساخرًا: "في بني آدم وزنه 50 كيلو يا ناس ده إحنا بناكلهم عادي".
نانسي عجرم تكشف عن وزنها الحقيقي وأكلها اليومي وعمرو أديب يشاكسها????#BigTimePodcast#رمضان_يجمعنا@Turki_alalshikh @GEA_SA @RiyadhSeason @Amradib @NancyAjram
يعرض حصرياً على شاهد *مجاناً في الشرق الأوسط وشمال أفريقياhttps://t.co/whs8h9khMX pic.twitter.com/t5VQB0xsgr
تابعت “نانسى عجرم”: “بحب الأكل وباكل لكن بمارس رياضة، الأكل لذة من لذات الحياة، وبحب دوق من كل شي وبحب الطبخ، أحياناً لا أتناول وجبة العشاء،أحب الوجبات الخفيفة على الإفطار، مثل الفول المدمس والبيض والخبز”.
نانسي عجرم وسن الأربعين:كشفت الفنانة "نانسي عجرم: عن رأيها في الوصول إلى سن الأربعين فقالت : "كل السنوات قبل الأربعين تحضير لهذا العمر، وأنا أحب تفكيري وتطلعاتي وأشعر أني أراها بطريقة أحلى".
أضافت: "أعيش الحياة بظروفها واختبراتها وأيامها واستفيد من كل لحظة وكل شئ يصنع مني نانسي التي أحبها، وأشعر بتغيير حلو من جوا ومن برا".
كيف ترى نانسي عجرم نفسها وهي بعمر الـ40؟ أجمل كلام تسمعه????#BigTimePodcast#رمضان_يجمعنا@Turki_alalshikh @GEA_SA @RiyadhSeason @Amradib @NancyAjram
يعرض حصرياً على شاهد *مجاناً في الشرق الأوسط وشمال أفريقياhttps://t.co/whs8h9khMX pic.twitter.com/ru6mydBXkx
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نانسي عجرم بودكاست Big Time عمرو أديب سن الأربعين الرياضة نانسی عجرم
إقرأ أيضاً:
آخرها اللوفر وبريستول.. عمليات سطو هزت متاحف العالم لن يناسها التاريخ
أحدثت السرقة التي طالت متحف اللوفر في باريس صدمة واسعة، بعدما تمكن اللصوص من اقتحام واحد من أشهر المتاحف في العالم خلال دقائق معدودة، وفي تطور مشابه، أعلنت شرطة مقاطعة آيفن أند سومرست في بريطانيا عن سرقة أكثر من 600 قطعة أثرية من متحف الإمبراطورية والكومنولث في بريستول، وذلك بعد أكثر من 75 يوما على وقوع الحادثة.
سرقة أكثر من 600 قطعة أثريةووفق السلطات، فإن المسروقات تحمل "قيمة ثقافية كبيرة"، وتشمل أوسمة ومجوهرات وتماثيل برونزية ومصنوعات عاجية وفضية، إلى جانب عينات جيولوجية تمثل قرنين من تاريخ الإمبراطورية البريطانية.
ورغم الصدى الواسع لهاتين الحادثتين، إلا أن العالم شهد سرقات أكبر أثرا وأكثر جرأة على مدى العقود الماضية.
سرقات هزت المتاحف العالميةسرقة متحف إيزابيلا ستيوارت غاردنر – بوسطن (1990) ففى فجر 18 مارس 1990، اقتحم لصان متنكران بزي الشرطة متحف إيزابيلا ستيوارت غاردنر، وقيّدا الحراس قبل أن يسرقا 13 عملاً فنياً لرمبرانت وفيرمير وديغا، بقيمة تجاوزت 500 مليون دولار ورغم مرور أكثر من 30 عاماً، لم يُعثر على أي من تلك الأعمال، لتظل أكبر عملية سرقة فنية في التاريخ الحديث.
في 21 أغسطس 1911، اختفت أشهر لوحة في العالم من مكانها في اللوفر وبعد عامين من التحقيق، تبين أن السارق هو موظف إيطالي في المتحف، فينتشينزو بيروجيا، بدافع “الغيرة الوطنية” وأعيدت اللوحة لاحقاً، لكن السرقة أسهمت في تعزيز شهرتها الاستثنائية.
تعرضت لوحة "الصرخة" للسرقة مرتين الأولى خلال أولمبياد 1994 في النرويج، والثانية في 2004 من متحف مونك في أوسلو
ورغم استعادتها بعد سنوات، إلا أن اللوحة عانت أضراراً جسيمة بسبب الرطوبة والتمزيق.
في واحدة من أعنف السرقات، اقتحم لصوص متحف "الخزانة الخضراء" في دريسدن وسرقوا مجوهرات مرصعة بأكثر من 4000 قطعة ألماس تعود للقرن الثامن عشر، بقيمة تقارب مليار يورو
أعيد جزء بسيط منها، بينما بقيت القطع الأثمن مفقودة حتى الآن.
فى لنادن كشف المتحف البريطاني عن سرقة 2000 قطعة في عملية وصفها بـ"السرقة الداخلية".
روتردام 2012كما تم سرقة سبع لوحات لبيكاسو ومونيه وماتيس من متحف كونشتهال.
و تجمع هذه السرقات خيطاً مشتركاً أن الفن ليس مجرد قطع جمالية، بل ثروة ثقافية واقتصادية تستقطب عصابات متخصصة.
فاللصوص اليوم باتوا أكثر تنظيماً وجرأة، ففي حادثة اللوفر الأخيرة، أنجز اللصوص عملية معقدة في أقل من 10 دقائق باستخدام أدوات كهربائية.