شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن أفشل الوصاية الدينية والسياسية لماذا يكرهون أبو خالد ؟، في الثامن والعشرين من سبتمبر المقبل، تحل الذكرى الـ53، لوفاة الرئيس جمال عبد الناصر عن عمر يناهز الـ52 عامًا إثر أزمة قلبية تعرض لها، وهو .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أفشل الوصاية الدينية والسياسية.

. لماذا يكرهون «أبو خالد»؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أفشل الوصاية الدينية والسياسية.. لماذا يكرهون «أبو...

في الثامن والعشرين من سبتمبر المقبل، تحل الذكرى الـ53، لوفاة الرئيس جمال عبد الناصر (عن عمر يناهز الـ52 عامًا) إثر «أزمة قلبية» تعرض لها، وهو يحاول حقن الدماء العربية- العربية، خلال القمة العربية الاستثنائية، عام 1970، للحد من تفاقم الاحتقان الميداني بين الجيش الأردني، ومنظمة التحرير الفلسطينية (أحداث أيلول الأسود، خلال الفترة من 16 حتى 27 سبتمبر 1970).

لكن لماذا وهو في قبره، طوال المدة المذكورة، لا يزال يمثل قلقًا لخصوم وأعداء مصر؟.. لماذا يتعرض لكل حملات التشويه (متعددة الأطراف، والتوجهات) على هذا النحو الذي يدعو للدهشة، لاسيما من جماعة الإخوان، التي تواصل خلط الأوراق، وترويج الأكاذيب الفجة ضد الرئيس الراحل، منذ اصطنعت معه العداء، قبل حوالي 71 عامًا، هي عُمر ثورة 23 يوليو 1952؟

حدث العداء بين الإخوان وجمال عبد الناصر، بعدما تجاوزت الجماعة حدودها، عبر محاولات الوصاية (الدينية والسياسية) على نظام الحكم، آنذاك.. طلبت عرض كل القرارات والتشريعات (التي يصدرها مجلس قياده الثورة) على مكتب الإرشاد (الهيئة القيادية- التنفيذية للجماعة) حتى يقرها، أو يرفضها، وإصرارها على المشاركة في قيادة الجيش، وأجهزة الأمن، واعتبرت أن رفض جمال عبد الناصر لمطالبها، بداية «صراع وجود» مع الرئيس الراحل.. والجيش المصري!

المثير أن، جمال عبد الناصر، لم يبادر بـ«عداء» الجماعة، خلال الفترة الأولى للثورة.. اتخذ قرارات عدة (سياسيًّا، قضائيًّا، وزاريًّا، وإنسانيًّا) لصالحها، لكن الجشع (الذي كررته الجماعة، بعد يناير 2011) أعماها عن الواقع السياسي- الاجتماعي الذي راح يتشكل بعد ثورة 23 يوليو 1952، فاستكملت مخططات التآمر، التي ارتبطت بها، منذ النشأة عام 1928.

تعدد محاولات التآمر الإخوانية ضد ثورة 23 يوليو (محاولة تعطيل مفاوضات الجلاء بين مصر وبريطانيا، واستفزاز قوات الاحتلال ضد الثورة الوليدة.. تعزيز تواصلها المشبوه مع بريطانيا، ومشاركتها لدولة الاحتلال في مخطط إحكام قبضتها على مصر، حيث راحت الجماعة تقدم نفسها كـ«بديل» لنظام الحكم القائم.. انخراط الجناح العسكري للجماعة- التنظيم الخاص- في مخططات الانقلاب المباشر على ثورة 23 يوليو!

عممت الجماعة على عناصرها، وكوادرها، فتوى سياسية- داخلية تلزم «كل من يرغبون في خدمة الدين، ونصرة الإسلام، بعدم طاعة جمال عبد الناصر أو الولاء له» والتجهيز لاغتياله «باعتبارها عملاً شرعيًّا، يثاب منفذه، ويعتبر من يموت خلال تنفيذه من عناصر الإخوان، شهيدًا» وفق «تأصيل شرعي» الذي لا يمت للدين بصلة، قام به منظر الجماعة، آنذاك، سيد قطب، قبل أن ينفذ فيه حكم «الإعدام شنقًا» في 29 أغسطس عام 1966.

اللافت أن سيد قطب عمل لفترة أمينًا عامًّا لجبهة التحرير (المسئولة عن الحشد والتعبئة الجماهيرية) بعد ثورة 23 يوليو، لكنه شعر بالصدمة، لأن جمال عبد الناصر، لم يعينه في منصب وزاري، عندها، استحضر مخزون التطرف الإخواني، وتحولت أفكاره في الاتجاه المضاد لثورة «23 يوليو» خاصة شرعنة الأعمال الإرهابية (عمليات التخريب والتدمير أو محاولات الاغتيال)، ولا يزال «الجناح القطبي» (يمثله، محمد بديع، مرشد الجماعة المتهم في قضايا إرهابية، ومرشدها المؤقت، محمود عزت، المتهم في قضايا مماثلة) يتحكم في مفاصل الجماعة، حتى الآن.

تجاوزت شائعات الجماعة الحدود، عندما زعموا أن «حركة الضباط الأحرار، اختمرت أثناء حرب فلسطين، بمعرفة العصابات اليهودية، خلال معركة الفالوجا، وأن زملاء جمال عبد الناصر ذكروا احتمال نجاح إسرائيل في تجنيده!!» ومرة ثانية، يقولون إن «الض

54.191.103.148



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أفشل الوصاية الدينية والسياسية.. لماذا يكرهون «أبو خالد»؟ وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس جمال عبد الناصر ثورة 23 یولیو أبو خالد

إقرأ أيضاً:

ثورة في علاج «هشاشة العظام».. علاج جديد يمنح الأمل للملايين

في إنجاز علمي قد يُغيّر وجه الطب الحديث، أعلن الدكتور كريستوفر إيفانز، الباحث البارز في “مايو كلينك”، عن نتائج أول تجربة سريرية ناجحة لعلاج جيني جديد يستهدف هشاشة العظام، وهو المرض الذي يعاني منه أكثر من 32.5 مليون شخص في الولايات المتحدة وحدها، ويعد من الأسباب الرئيسية للإعاقة المزمنة حول العالم.

هذا التقدّم المذهل جاء بعد نحو ثلاثين عامًا من البحث والتجارب المتواصلة، ويُبشّر بعهد جديد في علاج واحد من أكثر الأمراض شيوعًا وصعوبة في العلاج. وقد نُشرت نتائج التجربة السريرية الأولى على البشر في المجلة العلمية المرموقة Science Translational Medicine، بمشاركة فريق مكوّن من 18 طبيبًا وباحثًا.

كيف يعمل العلاج الجيني الجديد؟

يعتمد العلاج على إدخال جين يُعرف بمثبط مستقبلات الإنترلوكين-1 (IL-1Ra) مباشرة إلى الخلايا داخل مفصل الركبة، باستخدام فيروس غير ضار يُعرف باسم AAV، حيث تعمل الخلايا المعدلة وراثيًا على إفراز بروتينات مضادة للالتهاب من داخل الجسم نفسه.

هذه التقنية المبتكرة تهدف إلى تجاوز عقبة فشل الأدوية التقليدية، التي غالبًا ما يتم طردها سريعًا من المفصل بعد الحقن، مما يحدّ من فعاليتها، على عكس ذلك، فإن التعبير الجيني الناتج عن العلاج الجديد يستمر لفترات طويلة، حيث أظهرت النتائج استمرار وجود البروتينات العلاجية في المفصل لمدة عام على الأقل بعد حقن واحد.

نتائج مبشّرة… وتحسّن فعلي

في التجربة السريرية التي شملت تسعة مرضى يعانون من هشاشة العظام في الركبة، تم حقن العلاج مباشرة داخل المفصل.

وأظهرت النتائج ارتفاعًا ملحوظًا في مستويات IL-1Ra، بالإضافة إلى تحسن واضح في الألم ووظيفة المفصل، دون تسجيل أي آثار جانبية خطيرة.

يقول الدكتور إيفانز: “هذه الدراسة قد تقدّم طريقة واعدة ومبتكرة لمهاجمة المرض. للمرة الأولى، نمتلك أداة يمكنها أن تغيّر بيئة المفصل من الداخل وتوفر راحة طويلة الأمد للمرضى”.

من فكرة إلى واقع… رحلة طويلة من التحديات

بدأت رحلة تطوير هذا العلاج منذ عام 2000، حين بدأ الفريق بتجربة الجين في المختبر وعلى نماذج حيوانية. ورغم الحصول على الموافقة المبدئية للتجارب السريرية في 2015، إلا أن العراقيل التنظيمية والتصنيعية أخّرت انطلاق التجربة حتى 2019.

فيما بعد، طوّرت “مايو كلينك” آلية تسريع خاصة للتجارب السريرية، ما قد يُمهّد الطريق أمام تجارب مستقبلية أسرع وأكثر كفاءة.

لماذا هذا الاكتشاف مهم؟

هشاشة العظام مرض مزمن يتفاقم بمرور الوقت، ويؤثر بشكل كبير على جودة الحياة، العلاجات المتوفرة حاليًا تركز غالبًا على تقليل الألم، لكنها لا توقف التدهور المستمر في المفصل، أما هذا العلاج الجيني الجديد، فيقدم الأمل بعلاج يستهدف جذور المشكلة ويعمل من داخل الجسم نفسه.

ما القادم؟

مع النجاح الواعد للمرحلة الأولى، يتوقع أن تبدأ قريبًا المرحلة الثانية من التجارب، والتي ستشمل عددًا أكبر من المرضى واختبارات أكثر دقة لقياس الفعالية والأمان على المدى الطويل.

وإذا أثبتت المراحل التالية نفس المستوى من الأمان والفعالية، فقد نكون على أعتاب حقبة جديدة في علاج أمراض المفاصل المزمنة، حيث لا يقتصر الهدف على تخفيف الأعراض، بل على منع التدهور واستعادة وظيفة المفصل بشكل دائم.

مقالات مشابهة

  • رئيس الشؤون الدينية: سنقرأ دعاء “للحماية من الحرائق”
  • قبل انطلاق التصوير.. تعرف على أبطال «الوكيل» إحدى حكايات مسلسل «ما تراه، ليس كما يبدو»
  • النصر يقترب من ضم سعد الناصر قادمًا من التعاون
  • ثورة تعيد تشكيل العمران.. مدن المستقبل بهندسة الذكاء الاصطناعي
  • القيادات الدينية الفلسطينية يتضامنون مع مصر في وجه الحملة المغرضة
  • والد الأمير الوليد بن طلال يرد على الدكتور جمال شعبان: ابني كان يتنفس ويتحرك .. فيديو
  • ثورة في علاج «هشاشة العظام».. علاج جديد يمنح الأمل للملايين
  • والد «الأمير النائم» يوجه رسالة للعالم.. فيديو
  • كان يتنفس ويتحرك.. جمال شعبان ينفرد بأول حديث مع والد الأمير النائم
  • المرجعية الدينية صمام الأمان في الأزمات