جامعة العريش تنظم الأنشطة الرياضية الرمضانية
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
تنظم كلية التربية الرياضية جامعة العريش الدورة الرمضانية الثانية بالتعاون مع الاتحاد الرياضي العام للعاملين بالحكومة فرع شمال سيناء، تحت شعار "الأخلاق الرياضية"،ذلك برعاية الدكتور حسن الدمرداش رئيس الجامعة، واشراف الدكتور محمود الترباني عميد كلية التربية الرياضية، ومحمد ابراهيم العلاقمي مدير البطولة، ورئيس الاتحاد الفرعي للعاملين بالحكومة.
وقد شهدت كلية التربية الرياضية القرعة العلانية لاثني عشر فريقا، موزعة على أربع مجموعات، وأسفرت القرعة على الآتي :
المجموعة الأولى فريق مديرية الصحة و مجلس مدينة العريش و فريق ديوان عام المحافظة، والمجموعة الثانية فريق جامعة العريش و الشباب والرياضة وفريق الجمرك، والمجموعة الثالثة
فريق أسمنت سيناء وشركة هو الكهرباءو فريق مديرية الزراعة، والمجموعة الرابعة مديرية التربية والتعليم و هيئة البريد و فريق التنظيم والإدارة.
ووجه الدكتور حسن الدمرداش الفرق الرياضية إلى ضرورة التمسك بروح المشاركة والمنافسة الرياضية الراقية وهنأهم بالشهر الفضيل. IMG-20240318-WA0023 IMG-20240318-WA0025 IMG-20240318-WA0024 IMG-20240318-WA0019 IMG-20240318-WA0017 IMG-20240318-WA0020
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأنشطة الرياضية الاتحاد الرياضي التربية الرياضية التربية والتعليم الدكتور حسن الدمرداش الشباب والرياضة جامعة العريش حسن الدمرداش IMG 20240318
إقرأ أيضاً:
عمان الأهلية تنظم زيارة الى مستشفى البشير
#سواليف
ضمن إطار المسؤولية المجتمعية والإنسانية، وبهدف إدخال الفرح والبسمة على وجوه #الأطفال_المرضى، نظّمت اللجنة العليا للنشاطات وخدمة المجتمع في جامعة #عمان_الأهلية، بالتعاون مع عمادة شؤون الطلبة ونادي “شباب عمان الأهلية ضد السرطان”، زيارة إنسانية إلى قسم الأطفال ” #مرضى_السرطان ” في #مستشفى_البشير، وذلك يوم الخميس الموافق 29 أيار 2025. واستُهلت الزيارة بجولة تعريفية في القسم، تلتها فقرات ترفيهية أدخلت السرور إلى نفوس الأطفال.
كما تم توزيع 100 هدية مقدمة من جامعة عمان الأهلية على الأطفال المرضى، في لفتة إنسانية لاقت استحساناً واسعاً من الكوادر الطبية وأهالي المرضى، الذين عبّروا عن شكرهم العميق لهذه المبادرة التي تسهم في رفع معنويات الأطفال ودعمهم خلال رحلة العلاج.
وأكد الفريق الطبي في المستشفى أهمية مثل هذه المبادرات في التخفيف من مشاعر العزلة والخوف التي قد تصاحب فترة العلاج، كما أنها تعزز من ثقة الأطفال والمجتمع المحلي بالكوادر الطبية، وتبني جسوراً من التواصل والدعم الإنساني.