«النقل» تحذر من هذه السلوكيات بالتزامن مع التشغيل التجريبي للأتوبيس الترددي
تاريخ النشر: 1st, June 2025 GMT
تناشد وزارة النقل مستخدمي الطريق الدائري المشاركة معها في التوعية من عدد من الظواهر والسلوكيات السلبية التي يرتكبها بعض مستخدمي الطريق مما يعرض حياة المواطنين للخطر ويتسبب في الاضرار بصحة المواطنين والاضرار بالبيئة
وزارة النقل:
1. ضرورة عدم استخدام الحارة المخصصة لمسار الاتوبيس الترددي والمتواجدة بالحارة اليسرى بكل اتجاه من الطريق والالتزام بالسير في الحارات الاخرى للطريق
2.
3. العبور الى الجانب الاخر من الطريق والى محطات مشروع الاتوبيس الترددي BRT من خلال كباري المشاة او الانفاق وعدم السير عكس الاتجاه
4. عدم القاء او حرق القمامة على الطريق الدائري
في اطار تنفيذ وزارة النقل لخطه شامله لتطوير وتوسعه الطريق الدائري حول القاهرة الكبرى و في ضوء تنفيذ مشروع الاتوبيس الترددي السريع BRT بطول 113 كم كأحد مشروعات النقل الجماعي الكهربائي الأخضر المستدام الصديق للبيئة لتقديم اعلى مستويات الخدمة لمستخدمي الطريق الدائري، ومع بدء التشغيل التجريبي بجمهور الركاب للمرحلة الأولى من مشروع الاتوبيس الترددي BRT الممتدة من تقاطع الطريق الدائري مع طريق إسكندرية الزراعي وحتى محطه أكاديمية الشرطة بطول 35 كم اليوم الأحد الموافق الاول من يونيو 2025
تناشد وزاره النقل السادة المواطنين مستخدمي الطريق الدائري المشاركة معها في التوعية من عدد من الظواهر والسلوكيات السلبية التي يرتكبها بعض مستخدمي الطريق بما يعرض حياة المواطنين للخطر ويتسبب في الاضرار بصحة المواطنين والاضرار بالبيئة، حيث ناشدت وزارة النقل السادة المواطنين في بيانها بالاتي:
1. عدم استخدام الحارة المخصصة لمسار الاتوبيس الترددي والمتواجد بالحارة اليسرى بكل اتجاه من الطريق والالتزام بالسير في الحارات الاخرى للطريق وحيث تم التنسيق مع الإدارة العامة للمرور لإقرار وتفعيل مخالفة مرورية رادعة للمركبات التي تسير داخل الحارة المخصصة للأتوبيس الترددي على الطريق الدائري وذلك بهدف الحفاظ على كفاءة واستدامة منظومة النقل الجديدة والحد من الحوادث الناتجة عن تداخل المركبات بحارة الأتوبيس الترددي، بالإضافة إلى دعم الانضباط المروري.
2. العبور الى الجانب الاخر من الطريق والى محطات مشروع الاتوبيس الترددي BRT من خلال كباري المشاة او الانفاق المخصصة لذلك حفاظا على ارواح المواطنين
3. عدم القاء او حرق القمامة على الطريق الدائري او في مسار الاتوبيس الترددي لتجنب وقوع الحوادث والمحافظة على المظهر الحضاري للطريق وتحقيق الاشتراطات الصحية للسكان والمحافظة على البيئة
4. عدم السير عكس الاتجاه سواء على الطريق الرئيسي او منازل ومطالع الطريق
اقرأ أيضاًشاهد.. إقبال المواطنين على استقلال الأتوبيس الترددي بعد تشغيله الفعلي اليوم
بدء التشغيل الفعلي للمرحلة الأولى من الأتوبيس الترددي.. «14 محطة مفتوحة أمام الركاب»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة النقل الأتوبيس الترددي محطات مشروع الاتوبيس الترددي BRT الاتوبيس الترددي السريع BRT مشروع الاتوبیس الترددی على الطریق الدائری الأتوبیس الترددی مستخدمی الطریق وزارة النقل من الطریق
إقرأ أيضاً:
صنعاء تحذر الأمم المتحدة: التصعيد السعودي الوحشي يهدد جهود السلام ويمزق خارطة الطريق
يمانيون |
وجه وزير الخارجية والمغتربين، جمال عامر، رسالة احتجاج عاجلة إلى قيادات الأمم المتحدة، حذّر فيها من خطورة استمرار النظام السعودي في التصعيد العسكري والانتهاكات الوحشية ضد المدنيين اليمنيين، خصوصاً في المناطق الحدودية.
الرسالة، التي وُجهت إلى رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة فيليمون يانغ، ورئيس مجلس الأمن لشهر يوليو عاصم افتخار أحمد، والأمين العام أنطونيو غوتيريش، إضافة إلى رئيس مجلس حقوق الإنسان يورغ لاوبر والمفوض السامي فولكر تورك، تضمنت إدانة صريحة لجريمة مروّعة ارتكبها جنود سعوديون بحق ثلاثة يمنيين، استُشهدوا وأصيب آخرون جراء التعذيب بالنار والجلد الوحشي عقب اعتقالهم في منطقة جيزان.
وأوضح الوزير عامر أن الضحايا ينتمون إلى مديريتي الظاهر وحيدان في محافظة صعدة، وقد تعرضوا لانتهاكات مهينة تتنافى مع كافة القيم الإنسانية، في مشهد يتكرر ضمن نمط مستمر من الجرائم التي يمارسها حرس الحدود السعودي بحق اليمنيين الأبرياء.
ولفت إلى أن منظمات حقوقية دولية، بينها “هيومن رايتس ووتش”، وثّقت مراراً هذه الانتهاكات، التي تمثل خرقاً سافراً للقانون الدولي الإنساني، ولاتفاقيات مثل العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية واتفاقية مناهضة التعذيب.
وأكد وزير الخارجية أن توقيت الجريمة مثير للقلق، خصوصاً وأنها تأتي في ظل مفاوضات جادة بين صنعاء والرياض لصياغة خارطة طريق من شأنها إنهاء عقد من العدوان والحصار المفروض على اليمن، وفتح صفحة جديدة من العلاقات الإقليمية المبنية على احترام السيادة وحسن الجوار.
وحذر عامر من أن استمرار هذا النهج العدائي من جانب النظام السعودي لا يهدد فقط مسار المفاوضات، بل ينذر بانهيار فرص السلام وعودة المواجهة المسلحة، وهو ما ستكون له تداعيات كارثية على أمن واستقرار المنطقة بأسرها، بما في ذلك المملكة السعودية ذاتها.
ودعا الوزير الأمم المتحدة إلى تحمل مسؤوليتها القانونية والإنسانية، والقيام بتحقيق فوري شفاف في هذه الجريمة، مع محاسبة الجناة، واتخاذ خطوات عاجلة لوقف الانتهاكات المتكررة وضمان الحماية للمدنيين اليمنيين.
واختتم عامر رسالته بتأكيد أن استمرار الصمت الدولي إزاء الجرائم السعودية لا يخدم سوى الجلاد، ويقوض مصداقية المؤسسات الأممية في حماية حقوق الإنسان وإرساء العدالة الدولية.