أمانة الشرقية تحصد جائزة درع الحكومة الرقمية العربية عن تطبيق "بلاغاتي 940"
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
حصلت أمانة المنطقة الشرقية على جائزة درع الحكومة الرقمية العربية في فئة التطبيقات الذكية، وذلك خلال حفل توزيع الجوائز للدورة التاسعة عشر للجائزة التي أقامتها هيئة جائزة الحكومة الرقمية العربية في دبي مؤخرًا، بحضور سمو الشيخ سلطان بن راشد بن حميد النعيمي، وعدد من رؤساء البعثات الدبلوماسية في دبي والإمارات الشمالية، ورئيسة مجلس المرأة العربية، إلى جانب شخصيات قيادية واجتماعية واقتصادية.
ويعد حصول أمانة المنطقة الشرقية على هذه الجائزة إنجازاً مهماً في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، ويعكس التزامها بتحقيق التطور الرقمي وتوفير الخدمات الحكومية عالية الجودة للمواطنين والمقيمين.
أخبار متعلقة أمير الشرقية يرعى توقيع مذكرة لإنشاء"مركز القدم السكرية"أمير الشرقية يستقبل منسوبي إدارة الشئون الصحية بالمنطقة
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام أمانة الشرقية
إقرأ أيضاً:
قداسة البابا لاون الرابع عشر يستقبل أعضاء لجنة جائزة زايد للأخوة الإنسانية
استقبل اليوم، قداسة البابا لاون الرابع عشر، أعضاء لجنة جائزة زايد للأخوة الإنسانية، وذلك بمقر القصر الرسولي، حيث عبّر عن تقديره العميق للدور العالمي الذي تؤديه الجائزة في نشر قيم الرحمة، والتضامن، والتعايش بين الشعوب.
وخلال اللقاء، أشاد الأب الأقدس بالرسالة التي تحملها الجائزة، مؤكدًا أنها تُكرّم مؤسسات، وشخصيات اتخذت إجراءات عملية لإظهار الشفقة، والتضامن، وقدّمت نماذج حيّة لكيفية تعزيز الأخوة الإنسانية في عالمنا اليوم.
وأشار الحبر الأعظم إلى أن الجائزة تستند إلى الجذور التاريخية للحظة توقيع وثيقة الأخوة الإنسانية من قِبل قداسة البابا فرنسيس، وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بدعم من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، مؤكدًا أن الجائزة تمثل امتدادًا لإرث هؤلاء القادة، ودعوة موجّهة إلى جميع البشر على اختلاف دياناتهم، وخلفياتهم للمساهمة في بناء عالم أكثر أخوّة.
وفي سياق حديثه عن التحديات المعاصرة، شدد بابا الكنيسة الكاثوليكية على أن تصاعد النزاعات، والانقسامات يجعل العالم أحوج ما يكون إلى شهادات أصيلة للّطف والمحبة، تذكّر البشرية بحقيقة أننا جميعًا إخوة وأخوات.
كذلك، حذّر عظيم الأحبار من الاكتفاء بالشعارات، مبينًا أن المحبة، والقيم تحتاج إلى تجسيد فعلي من خلال أفعال ملموسة تعطي للإنسانية معناها الحقيقي.
وفي ختام اللقاء، دعا قداسة البابا لاون الرابع عشر أعضاء لجنة الجائزة إلى مواصلة رسالتهم بثبات وإصرار، معربًا عن ثقته بأن جهودهم ستثمر في خدمة العائلة الإنسانية بأسرها، وتعزيز ثقافة الأخوّة، والسلام في العالم.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟