شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الخارجية القطرية لا يزال من الصعب الحديث عن عودة الاتفاق النووي بين إيران والغرب، وقال المتحدث الرسمي للخارجية القطرية، محمد الأنصاري، إن زيارة محمد عبد العزيز الخليفي، وزير الدولة في وزارة الخارجية، إلى طهران تأتي ضمن سلسلة .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخارجية القطرية: لا يزال من الصعب الحديث عن عودة الاتفاق النووي بين إيران والغرب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الخارجية القطرية: لا يزال من الصعب الحديث عن عودة...
وقال المتحدث الرسمي للخارجية القطرية، محمد الأنصاري، إن "زيارة محمد عبد العزيز الخليفي، وزير الدولة في وزارة الخارجية، إلى طهران تأتي ضمن سلسلة الزيارات المستمرة بين البلدين لإجراء مباحثات حول عودة خطة العمل المشتركة، والجهود المستمرة لتقريب وجهات النظر بين إيران والمجتمع الدولي بشكل عام في مختلف الملفات"، حسب صحيفة "الشرق" القطرية.وأكد الأنصاري أن "قطر مستمرة بجهودها الإيجابية في هذا الشأن، من خلال تقديم مقترحات وتسهيل لقاءات بين مسؤولين غربيين وإيرانيين في الدوحة"، مشيرا إلى أن "مبادرة الدوحة ليست الوحيدة في المنطقة، فهناك العديد من المبادرات التي نعتبرها مكملة لبعضها وندعمها بما يؤدي لتقارب أكثر، ويؤهل لعودة الاتفاق النووي، خاصة وأن التحديات كبيرة في هذا الملف، ولا يمكن أن تحل من خلال وسيط واحد".وبيّن أن "ما تسعى إليه قطر هو تذليل الصعوبات الكبيرة التي تواجه الوصول للاتفاق، عبر المضي قدما، وتحويل هذه القضية الكبيرة إلى ملفات يمكن التعامل مع كل منها على حدة، والوقوف عند نقاط ومفاصل معينة ومعالجتها بشكل منفصل، للوصول إلى صورة تجعل الوضع أقرب للاتفاق الشامل بين الطرفين".وكانت وزارة الخارجية الإيرانية قد أعلنت، الاثنين الماضي، أن "قطر وسلطنة عمان تلعبان دورا للوساطة بين أطراف الاتفاق النووي لعودة الجميع إلى الاتفاق".وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، ناصر كنعاني، إن "إدارة الولايات المتحدة مسؤولة عن تدمير عملية خطة العمل المشترك الشاملة"، مشيرًا إلى أن "هذه الإدارة انسحبت من الاتفاق بشكل أحادي وتجاهلت القرار 2231 وفرضت عقوبات أحادية الجانب على إيران بعد ذلك"، حسب وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا".وأضاف كنعاني أن "الإدارة الأمريكية الحالية وجهت اللوم مرارًا إلى الإدارة السابقة واعتبرتها مسؤولة عن تدمير هذه العملية"، متابعا: "إذا كانت هناك إرادة سياسية من جانب الولايات المتحدة، فلا يزال هناك احتمال لعودة الأعضاء إلى الاتفاق".وتعثرت محادثات إحياء الاتفاق النووي، الموقع بين إيران من جهة، والدول الـ5 الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي وألمانيا من جهة أخرى، بسبب عدم اتفاق الولايات المتحدة وإيران على النص النهائي للاتفاق، الذي قدمه الوسيط الأوروبي.وتطالب طهران بإغلاق ملف "ادعاءات" الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بشأن العثورعلى آثار مواد نووية في 3 مواقع إيرانية غير معلنة، تندرج ضمن مسألة الضمانات، التي تطالب بها طهران لضمان استمرارية الاتفاق.يذكر أن الولايات المتحدة الأمريكية انسحبت من الاتفاق بشكل أحادي، في مايو/ أيار 2018، وأعادت فرض العقوبات الاقتصادية على إيران، وردت طهران بالتخلي عن بعض القيود المفروضة على نشاطها النووي، المنصوص عليها في الاتفاق.

34.219.24.92



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الخارجية القطرية: لا يزال من الصعب الحديث عن عودة الاتفاق النووي بين إيران والغرب وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الولایات المتحدة الخارجیة القطریة

إقرأ أيضاً:

جنرال إسرائيلي يكشف سيناريوهات لمستقبل إيران.. من الاختراق النووي إلى سقوط النظام

استعرض اللواء الاحتياط الإسرائيلي تمير هيمان، الرئيس السابق لشعبة الاستخبارات العسكرية، خمسة سيناريوهات محتملة لمستقبل إيران، مرتبة من الأخطر إلى الأخف، وذلك في أعقاب العملية الإسرائيلية الأخيرة “الأسد الصاعد” التي استهدفت مواقع إيرانية حساسة.

وفي وثيقة تحليلية خاصة لقناة “N12” العبرية، أكد هيمان أن المواجهة الأخيرة مع إيران “حققت إنجازات مهمة”، لكنها لا تمثل نهاية التهديد الإيراني، معتبرًا أن إسرائيل تواجه تحديًا استراتيجيًا طويل الأمد يتطلب استعدادًا متواصلاً.

إنجازات الحملة الإسرائيلية

أوضح هيمان أن الحملة ضد البرنامج النووي الإيراني أدت إلى:

إطالة زمن الاندفاع النووي: أصبح الطريق أمام إيران لامتلاك سلاح نووي أطول مما كان عليه قبل الحرب، نتيجة تدمير منشآت رئيسية وتأخير عمليات التخصيب. ضرب مراكز المعرفة: تصفية عدد من أبرز علماء البرنامج النووي الإيراني، ما يؤدي إلى صعوبات في إعادة بناء القدرات البشرية اللازمة. إضعاف منظومة الصواريخ: تدمير مصانع عسكرية وتقليص قدرات الصواريخ الباليستية الإيرانية. السيناريوهات الخمسة المحتملة اندفاع سريع نحو القنبلة النووية: إيران تتجه بأقصى سرعة نحو تصنيع السلاح النووي، ما سيحولها إلى دولة منبوذة ويحفّز تدخلًا أمريكيًا-إسرائيليًا شاملًا. اتفاق نووي مخادع: توقيع اتفاق نووي ظاهريًا، مع مواصلة تطوير برنامج سري في الخفاء، في محاولة لكسب وقت وتخفيف العقوبات. إعادة بناء بطيئة دون اتفاق أو هجوم: إيران تعيد بناء قدراتها تدريجيًا، وسط استمرار العقوبات، مع احتمال انهيار النظام على المدى الطويل أو بلوغ القنبلة قبل ذلك. التنازل الكامل عن السلاح النووي: سيناريو نادر تتحول فيه إيران إلى اتفاق نووي شامل وصادق، يهدف لتعزيز الاقتصاد والاستقرار الداخلي على حساب المشروع النووي. سقوط النظام الإيراني: احتمال غير قابل للتنبؤ، مرتبط بحراك شعبي داخلي واسع. اعتبره هيمان “سيناريو الأحلام” لإسرائيل، لكنه لا يزال بعيدًا.

وشدد هيمان على ضرورة الموازنة بين الردع والاستعداد العسكري من جهة، والانفتاح على إمكانية التوصل إلى اتفاق نووي صارم من جهة أخرى، مع الالتزام بخطوط حمراء تشمل منع التخصيب الكامل وفرض رقابة صارمة.

وأكد أن إيران بعد الحرب “دولة أضعف لكنها لا تزال خطيرة”، معتبرًا أن مستقبل المنطقة يتحدد وفق التنافس الاستراتيجي بين إيران وتركيا وإسرائيل على النفوذ في العالم العربي، خاصة مع دول الخليج، مشيرًا إلى أن إسرائيل ربما عززت مكانتها بعد حملتها الأخيرة، لكن استثمار هذا التفوق يتطلب إنهاء الحرب في غزة.

يشار إلى أن هيمان، الذي استُدعي مؤخرًا للخدمة ضمن شعبة الاستخبارات خلال الحرب مع إيران، يشغل حاليًا منصب رئيس معهد دراسات الأمن القومي (INSS).

المرشد الإيراني علي خامنئي يظهر علنًا للمرة الأولى منذ اندلاع الحرب مع إسرائيل

أظهر مقطع فيديو بثته وسائل الإعلام الرسمية الإيرانية، اليوم السبت، المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي في أول ظهور علني له منذ بدء الحرب بين إيران وإسرائيل في 13 يونيو، التي شهدت مقتل عدد من كبار القادة والعلماء النوويين الإيرانيين.

وخلال الحرب التي استمرت 12 يومًا، بقي خامنئي مختفيًا عن الأنظار في تجمعات مغلقة، فيما تداولت تقارير وتحليلات من الجانب الإسرائيلي والأميركي احتمال تعرضه لخطر الاغتيال أو تغيّر النظام نتيجة الصراع.

وفي هذا السياق، أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في مقابلة مع هيئة البث الإسرائيلية أن إسرائيل كانت تسعى لاغتيال خامنئي خلال الحرب، وقال: “لو كان خامنئي في مرمى نيراننا لكنا قتلناه”.

وأضاف أن خامنئي “انزلَق إلى أعماق كبيرة وقطع الاتصالات مع القادة الذين حلوا محل من جرى اغتيالهم”، ما جعل تنفيذ العملية صعبًا.

 إيران تعلن رفضها استقبال غروسي وتتهمه بتسريب معلومات حساسة لإسرائيل

اتهم مسؤول إيراني بارز مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، بـ”خيانة الأمانة” وتقديم معلومات سرية إلى إسرائيل، مؤكدًا أن طهران لن تسمح له بدخول أراضيها مجددًا.

وقال إبراهيم رسولي، مستشار رئيس البرلمان الإيراني، في مقابلة مع قناة الميادين: “غروسي خان مسؤوليته وقدم معلومات للكيان الصهيوني، خاصة حول أسماء علمائنا النوويين”، مضيفًا: “لن نسمح بأن تطأ قدماه إيران أبدًا”.

رسولي اتهم مفتشي الوكالة بالتجسس والمشاركة في استهداف منشآت إيرانية وقتل علماء، مشيرًا إلى أن المفاوضات ما زالت ممكنة، لكن “لا بد من تحديد المسؤوليات وإنهاء الحرب المفروضة”، في إشارة إلى التصعيد المتزايد مع إسرائيل.

وشدد المسؤول الإيراني على أن “لغة التهديد مرفوضة”، مؤكدًا أن طهران تمتلك من القدرات ما يكفي للرد القاسي في حال التعرض لهجوم، وأن “إيران في أفضل حالاتها العسكرية”.

التصريحات جاءت في أعقاب توقيع الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان قانونًا يقضي بتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ومنع دخول مفتشيها إلى البلاد، إلى حين ضمان أمن المنشآت والعلماء النوويين الإيرانيين، واستيفاء طهران حقوقها ضمن معاهدة حظر الانتشار النووي.

من جهته، اعتبر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن رغبة غروسي في تفقد منشآت سبق استهدافها “تحمل نوايا غير نزيهة”، مؤكدًا أن البرلمان الإيراني حسم موقفه بتعليق التعاون مع الوكالة.

وفي المقابل، قال المتحدث باسم الوكالة الدولية للطاقة الذرية، فريدريك دال، لوكالة “سبوتنيك”، إن الوكالة على علم بالتقارير حول تعليق التعاون من قبل إيران، لكنها “تنتظر إخطارًا رسميًا من طهران بشأن القرار”.

حركة النجباء تدين “الجريمة الأمريكية” بحق إيران وتحمل ترامب تبعات التصعيد: “لن تمر دون حساب”

أصدرت حركة النجباء في العراق بيانًا شديد اللهجة أدانت فيه ما وصفته بـ”الجريمة الأمريكية النكراء” بحق الجمهورية الإسلامية الإيرانية، محملةً الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تبعات التصعيد الأخير.

وحذرت الحركة من أن “هذه الاعتداءات لن تمر دون حساب أو عقاب”، موجّهة انتقادات حادة لترامب واصفة إياه بأنه “دمية تتحرك بأوامر الصهاينة المعتوهين”.

واستهل البيان بآية قرآنية تقول: ﴿وَلا تَمْشِ فِي الأرْضِ مَرَحًا إِنَّكَ لَنْ تَخْرِقَ الأرْضَ وَلَنْ تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولًا﴾ – صدق الله العلي العظيم.

وأكدت النجباء أن خطابها لا يستهدف ترامب “لأننا نستصغر قدره، بل نتوجه إلى من بقي من العقلاء في أمريكا”، محذرة من أن هذه الجريمة والانتهاك الصارخ لكل القوانين والمواثيق الدولية “هي مقدمة لجر العالم إلى حرب لا تبقي ولا تذر، وستكون نتائجها وبلًا على أمريكا والمنطقة بأسرها”.

وأشارت الحركة إلى أن حكمة القيادة الإيرانية وتدخلها المتزن كان لهما الفضل في منع كارثة كادت تصيب العراق والمنطقة، مضيفة: “لولا لطف الله وإجراءات الجمهورية الإسلامية، لوصل الإشعاع القاتل إلى عراقنا الحبيب ودول الجوار”.

تاكر كارلسون يجري مقابلة نادرة مع الرئيس الإيراني بعد انتهاء المواجهة العسكرية مع إسرائيل والولايات المتحدة

أعلن الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون عن إجرائه مقابلة مع الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، بعد أيام قليلة من انتهاء مواجهة عسكرية واسعة بين إيران وإسرائيل، شاركت فيها أيضًا القوات الأمريكية.

ونشر كارلسون رسالة مصورة على حسابه في منصة “إكس” قال فيها: “لقد انتهينا للتو من مقابلة مع مسعود بزشكيان… مع جرّاح قلب يبلغ من العمر 70 عامًا، كنّا في حالة حرب مع بلاده منذ أسبوع ونصف فقط”.

وتأتي هذه المقابلة النادرة كواحدة من أندر اللقاءات الإعلامية الغربية مع رئيس إيراني عقب مواجهة عسكرية مباشرة، ما يجعلها محل اهتمام كبير بين واشنطن وطهران وتل أبيب على حد سواء.

وأوضح كارلسون أن الهدف من المقابلة هو استكشاف رؤية الرئيس الإيراني لمستقبل العلاقات بين طهران من جهة، وكل من إسرائيل والولايات المتحدة من جهة أخرى.

يذكر أن الشرق الأوسط شهد تصعيدًا خطيرًا في 13 يونيو الماضي، عندما أطلقت إسرائيل عملية عسكرية ضد إيران، تبعها هجمات متبادلة.

وفي 22 يونيو، شنت الولايات المتحدة ضربات جوية على ثلاثة مواقع نووية إيرانية، قبل أن ترد طهران بهجوم صاروخي على قاعدة “العديد” الأمريكية في قطر في 23 يونيو.

وفي 24 يونيو، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن إيران وإسرائيل توصّلا إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، مؤكدًا أن العالم سيشهد “النهاية الرسمية للحرب” بين الطرفين.

من جانبه، وصف الرئيس الإيراني بزشكيان رد بلاده قائلاً: “إسرائيل دفعت ثمناً باهظاً للغاية نتيجة عدوانها على الجمهورية الإسلامية”.

 الحرس الثوري يصدر بياناً في الذكرى الـ42 لاختطاف 4 دبلوماسيين إيرانيين في لبنان ويتهم إسرائيل بالمسؤولية

أصدر الحرس الثوري الإيراني بياناً بمناسبة الذكرى الـ42 لاختطاف أربعة دبلوماسيين إيرانيين في لبنان، موجهاً الاتهام لإسرائيل بارتكاب هذه الجريمة.

وقال الحرس الثوري في بيانه: “في الذكرى الـ42 للاختطاف الغاشم لأربعة دبلوماسيين ثوريين من الجمهورية الإسلامية الإيرانية، بمن فيهم القائد الفخور للواء المقاومة، العميد الحاج أحمد متوسليان ورفاقه الدبلوماسيون محسن موسوي، وتقي راستكار مقدم، وكاظم أخوان، على يد المرتزقة التابعين للكيان الصهيوني المحتل على الأراضي اللبنانية المظلومة، نحيي ذكرى هؤلاء الأبطال ونعرب عن تعاطفنا مع عائلاتهم الكريمة، مؤكّدين استمرار المسار الصلب لهؤلاء الرواد في العزة والمقاومة”.

وأضاف البيان أن “حرب الأيام الاثني عشر التي شنها الكيان الصهيوني وأمريكا ضد إيران كشفت عمق عجز الكيان الصهيوني وهشاشته، وأثبتت أن إرادة المقاومة التاريخية لمجاهدين مثل الحاج أحمد متوسليان تحولت إلى شجرة مقاومة شامخة في المنطقة”.

وطالب الحرس الثوري بالكشف عن مصير الدبلوماسيين الأربعة، وحمّل إسرائيل، باعتبارها القوة المحتلة للبنان وقت الاختطاف، المسؤولية السياسية والقانونية والجنائية عن هذه الجريمة.

وأشار إلى أن الجهود الدبلوماسية والقانونية الإيرانية مستمرة منذ عقود، لكن المنظمات الدولية لم تتخذ أي إجراء فعال حتى الآن، داعياً الأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان والصليب الأحمر إلى تحمل مسؤولياتهم تجاه هذه القضية.

وأعرب عن تقديره لجهود الحكومة اللبنانية، مؤكداً ضرورة متابعة القضية بجدية أكبر، وإعادة النظر في اقتراح تشكيل لجنة تقصي حقائق مشتركة بالتعاون مع المنظمات الدولية.

وختم البيان بتأكيد أن الحاج أحمد متوسليان كان رمزاً لعزة الأمة الإيرانية ورائداً للمقاومة الإسلامية، مضيفاً أن الشعب الإيراني سيواصل طريقه حتى تحقيق الوعد الإلهي، محذراً الكيان الصهيوني وداعميه من أن جرائمهم لن تمر دون حساب.

يُذكر أن الدبلوماسيين الأربعة اختطفوا في 5 يوليو 1982 أثناء توجههم من طرابلس إلى بيروت، حيث اتهمت إيران إسرائيل وحلفاءها بالوقوف وراء الاختطاف، فيما قالت إسرائيل إن أحد الأحزاب اللبنانية المسلحة قتلهم بعد وقت قصير ودفنهم في موقع للبناء.

مقالات مشابهة

  • إيران تؤكد استمرار تقدمها النووي وتشدد على استعدادها لمواجهة أي عدوان
  • بالفيديو.. "الخارجية القطرية" تتحدث عن المفاوضات غير المباشرة بين حماس وإسرائيل
  • إيران تكشف حقيقة طلب لقاء مع واشنطن بشأن النووي
  • الخارجية القطرية: المحادثات المفصلة لم تبدأ بعد.. نسعى لإطار تفاوضي بشأن غزة
  • الخارجية القطرية: نأمل في الانتقال لمرحلة نقاش مقترحنا بعد الاتفاق على المبادئ
  • الخارجية القطرية: المفاوضات بشأن غزة مستمرة حتى تحقيق نتائج إيجابية
  • عاجل | المتحدث باسم الخارجية القطرية: جهود الوسطاء تنصب على الوصول إلى مرحلة لإنهاء الحرب في غزة
  • سعد الشهري يطلب عودة الغنام المعار إلى الهلال
  • ترامب يحذّر إيران: البرنامج النووي سيواجه برد أمريكي حاسم
  • جنرال إسرائيلي يكشف سيناريوهات لمستقبل إيران.. من الاختراق النووي إلى سقوط النظام