ارتفاع عدد ضحايا قصف الاحتلال الإسرائيلي لمناطق مختلفة في رفح إلى 10 شهداء
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الثلاثاء، بارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين جراء القصف الإسرائيلي المكثف والمستمرعلى مناطق متفرقة في مدينة رفح الفلسطينية إلى 10 شهداء فلسطينيين بالإضافة إلى عدد كبير من الإصابات.
واستشهد 6 مواطنين فلسطينيين اليوم، في قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي لمنزل يعود لعائلة "الحاج" غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
كما شنت الطائرات الحربية للاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، سلسلة غارات على مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، جاء ذلك حسبما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية.
ونفذت طائرات الاحتلال غارة على مدينة رفح الفلسطينية جنوب قطاع غزة، وشن الطيران الحربي للجيش الإسرائيلي غارة على بيت حانون شمال قطاع غزة.
ومنذ قليل، أفادت مصادر فلسطينية لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، بسقوط عدد من الشهداء والجرحى جراء غارة إسرائيلية استهدفت منزلًا في حي الشيخ رضوان بمدينة غزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: 10 شهداء قصف رفح الفلسطينية شهداء جرحى فلسطين طائرات الاحتلال الحربية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط: لا سبيل لتحقيق السلام إلا بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية
أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط أنه لا سبيل إلى تحقيق السلام الإقليمي الدائم والتعايش المشترك إلا بإنهاء الاحتلال والاستيطان الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية على حدود عام 1967م، ومن ضمنها القدس الشرقية، مبينًا أن تصور إسرائيل إمكانية الحصول على التطبيع والتعايش دون إنهاء الاحتلال وتحقيق السلام مع الفلسطينيين هو محض وهم.
جاء ذلك خلال مشاركة أبو الغيط، في الجلسة الحوارية الخاصة بعرض نتائج جهود مجموعات العمل الخاصة بالمؤتمر الدولي رفيع المستوى للتسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حلّ الدولتين، المُنعقد حاليًا بمقر الأمم المتحدة في نيويورك.
وأفاد البيان الصادر عن الأمانة العامة للجامعة العربية بالقاهرة اليوم، أن الأمين العام للجامعة العربية قَدّمَ إلى جانب المفوضة الأوروبية لشؤون البحر الأبيض المتوسط دوبرافكا سويكا، النتائج النهائية لمجموعة العمل المعنية بـ”جهود يوم السلام”، التي تترأسها جامعة الدول العربية والاتحاد الأوروبي.
وأشار أبو الغيط إلى الالتزامات والإسهامات البَنّاءة التي تقدمت بها عدة دول ومنظمات دولية وإقليمية ومنظمات المجتمع المدني في إطار “جهود يوم السلام”، إلى جانب “حزمة دعم السلام” التي يرعاها الاتحاد الأوروبي، التي يمكن أن تُقدّم للفلسطينيين والإسرائيليين وللمنطقة، في حال تنفيذ حلّ الدولتين وتجسيد دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة وقابلة للحياة، مؤكدًا أن جوهر هذه الرؤية طُرِحَ منذ 23 عامًا من خلال مبادرة السلام العربية دون أي ردّ من إسرائيل.