البوابة:
2025-06-16@09:53:21 GMT

الهلال والنصر.. أسماء ممنوعة في السعودية

تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT

الهلال والنصر.. أسماء ممنوعة في السعودية

دفع الجدل المرتبط بإطلاق أسماء الأندية الرياضية على الأطفال حديثي الولادة من الجهات المسؤولة في المملكة العربية السعودية للتعليق بشكلٍ حاسم حول هذا الشأن.

اقرأ ايضاًأسماء ممنوعة في السعودية .. وملاك مُحرم شرعًا

وجاء الرد الرسمي السعودي من قِبل "حساب العناية بالعملاء" التابع لـ "وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية" والمخصص للرد على الاستفسارات المتعلقة بشؤون الأحوال المدنية ومنها أسماء الأطفال حديثي الولادة.

وردًا على استفسار أحد المستخدمين حول إمكانية تسمية المواليد بـ"الهلال" و"النصر"، جاء الرد الرسمي بـ"غير ممكن".

وخلال لحظات، انتشر الرد الرسمي السعودي كالنار بالهشيم بين النشطاء في منصات التواصل الاجتماعي، خاصة وأنه تزامن مع قرار مشهور سناب شات، غازي الذيابي، اسم النصر على مولوده الجديد، وتبعه الفنان الكويتي محمد الشعيبي الذي أعلن تسمية نجله الجديد بـ"الهلال".

وعرض حساب "العناية بالعملاء" شروط تسجيل الأسماء في قانون الأحوال المدنية السعودي، والذي تضمن:

منع تسجيل الاسم بالألقاب

لا يسمح بتسجيل العبارات الإضافية في حفل الاسم 

يمنع تسجيل الأسماء المخالفة للشعرية الإسلامية

لا يسمح بتسجيل الأسماء المركبة 

النصر غازي الذيابي

أعلن مشهور سناب شات، غازي الذيابي، قبل أيام تسمية مولوده الجديد النصر للتعبير عن حبه وعشقه لنادي النصر السعودي.

اقرأ ايضاًهل يرأس غازي الذيابي إدارة نادي النصر؟

كما نشر الذيابي فيديو يظهر تقديمه طقمًا فاخرًا من الذهب كهدية لزوجته.

وبعدها بأيام، نشر الكويتي الشعيبي صورة لطفله الجديد عبر حسابه على إنستغرام وكتب "الحمد لله رب العالمين، رزقت بالهلال بن الشعيبي".


 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: غازي الذيابي نادي النصر نادي الهلال المملكة العربية السعودية السعودية غازی الذیابی

إقرأ أيضاً:

محمد أبوزيد كروم يكتب: حيا الله السلاح والكفاح، والنصر الذي لاح

تحوّلت المؤامرة على السودان، في آخر تحولاتها، من الفعل العسكري عبر ميليشيا الدعم السريع، إلى معركة إعلامية وسياسية ودبلوماسية ودولية، وهو عين فشل المؤامرة.
واجه الجيش السوداني معركة الوجود والحسم بصبر وتكتيك عالٍ، وفي ظل ظروف معقّدة جداً.
انتهت الإمارات، راعية الحرب والخراب والتدمير في السودان، إلى البحث عن مخرج من ورطتها، عبر التصعيد في الميدان، من خلال استخدام المسيّرات الاستراتيجية التي وصلت إلى بورتسودان، وبالتصعيد والتحشيد النوعي والكمّي في الصحراء الكبرى، وفي كردفان والفاشر، لكنها فشلت في تحقيق أي إنجاز يُذكر.

في الجانب الآخر، فشل ما يُسمّى بتحالف “تأسيس”، الذي يُمثّل الجناح السياسي لميليشيا ال دقلو، في الاتفاق على تشكيل حكومة منفى، كما فشلت أطرافه المتناحرة والمتنافرة في التوصل إلى أدنى حد من التنسيق والعمل المشترك.

ثم خرجت إدارة ترامب المتحالفة مع الإمارات، الشهر الماضي، بإعلان عقوبات على السودان ضمن مسلسل الوهم الأميركي، ولم تمضِ أيام حتى فقدت هذه العقوبات أثرها ولم يعد لها أي اهتمام.
جاء بعد ذلك، في الأسبوع قبل الماضي، اجتماع وزراء دول الآلية الرباعية في واشنطن، بحضور السفير المصري، لكن لم يكن هناك أي جديد بشأن ملف السودان، بعد أن سلّمته هذه الآلية للحرب والخراب بفشلها وحقدها.

أما آخر أوراق العدو الإماراتي وميليشياته، فتمثلت في ورقة الميليشياوي خليفة حفتر، الذي اعتدى على الحدود السودانية، ودخل بميليشياته، بالتنسيق مع ميليشيا الدعم السريع، إلى المثلث الحدودي، في تطور خطير وغير مسبوق، وتعدٍّ سافر على السودان ومصر.

هذه الخطوة تُظهر بوضوح حالة الانهيار التي تعيشها الإمارات وميليشيا دقلو. أما الجيش السوداني، فهو في طور الترتيب للرد، وتلقين المجرم الفاشل حفتر درسًا لن ينساه. وما سيراه حفتر من الجيش السوداني سيكون أسوأ وأفجع مما لقاه من الجيش التشادي الذي هزمه في الحرب الليبية-التشادية، واعتقله مقيدًا بالحبال ليسلّمه إلى الولايات المتحدة لأكثر من عشرين عامًا، ثم لتُعيده عميلًا لمشروعها في المنطقة والشرق الأوسط، إلى جانب وكيلتها ووكيلة إسرائيل، الإمارات. أما تجرّؤه على السودان، فليعلم حفتر أن دخول السودان ليس كخروجه منه!

ولكي يعرف الناس مدى فشل المؤامرة على السودان، فلينظروا إلى هذه التطورات والمتغيرات، وليقرأوا ما قاله أحد أبواق الميليشيا الإعلامية، المدعو “عزّام عبد الله”، الذي يقدّم برنامجًا على وسائل التواصل الاجتماعي يستضيف فيه حواضن الميليشيا وحلفاءها.
قال هذا البوق، بغباء وصراحة مفرطة، وهو يتجرّع علقم الهزيمة والانكسار، إن “أمريكا وإسرائيل لن تتركا الدعم السريع ينهزم، لأن هذه الحرب أكبر من مشروع صراع داخلي”.
يقول هذا البوق هذه “الحقيقة” وهو يعلم تمامًا أنه مجنّد في هذا المشروع، وأنه لا مشروع لديهم أصلاً. ولكن، من قال لك أيها الغافل، إن الدعم السريع لن ينهزم رغم دعم أمريكا وإسرائيل؟!

إذاً، ما تفسير كل هذه الهزائم والانتكاسات، وهذه الدول معكم ومع ميليشياتكم؟!
إن الحل، وطريق النصر والخلاص، وهزيمة أعداء الداخل والخارج، يبدأ وينتهي بالسلاح والمقاومة الشعبية المسلحة، وبمزيد من التجهيز والترتيب للقتال والدفاع عن البلاد والعباد والكرامة والشرف.

وما كان لكل هذه الانتصارات العسكرية والسياسية والدولية أن تتحقق، لولا السلاح والكفاح والمقاومة.
لا أحد يحترم الضعفاء في هذا العالم، فحيّ على السلاح، والكفاح، والنصر الذي لاح.

محمد أبوزيد كروم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • نجم النصر السعودي يعلن رغبته في اعتناق الإسلام
  • التنانير القصيرة ممنوعة.. مستشفى في الجزائر يفجر جدلاً
  • هونغ كونغ تستضيف كأس السوبر السعودي في افتتاح الموسم الجديد
  • نجم الهلال السعودي يتحدى ريال مدريد قبل موقعة كأس العالم للأندية
  • الهلال السعودي يجهز عرضًا يتجاوز 35 مليون يورو سنويًا للتعاقد مع أوسيمين
  • رسميًا.. بيولي يغادر النصر قبل انطلاق الموسم الجديد
  • محمد أبوزيد كروم يكتب: حيا الله السلاح والكفاح، والنصر الذي لاح
  • موقف نجم الهلال السعودي من المشاركة أمام ريال مدريد
  • النصر السعودي يكشف حقيقة مفاوضاته مع مهاجم فريقه لتمديد عقده
  • لاعبان أرجنتينيان: سنشجع الهلال في المونديال وحلمنا اللعب في السعودية .. فيديو