ممثلة إباحية تسرد في وثائقي تفاصيل علاقتها الجنسية بترامب
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
عرضت الممثلة الإباحية السابقة، ستورمي دانيالز، في برنامج وثائقي، تفاصيل علاقتها الجنسية المزعومة، مع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، عام 2006، وهي القضية التي فتحت ضده وستعقد محاكمة لأجلها الشهر المقبل.
ويحمل الوثائقي اسم ستورمي، ويستعرض تفاصيل عن حياة الممثلة الإباحية، واسمها الحقيقي ستيفاني كليفورد.
وتروي الممثلة، في الوثائقي قصة لقائها بترامب في 2006 مشيرة إلى أنه أخبرها حينها، أنه لا يريد أبدا أن يصبح رئيسا.
وأضافت: لكن ترامب حاز ترشيح الحزب الجمهوري للانتخابات الرئاسية في 2016 وهنا بدأت المشاكل.
ولفتت إلى أنه ما كان علي القيام به هو التوقيع على قصاصة ورق للزوم الصمت، فيما عرض الوثائقي صورة وثيقة تتضمن أمرا بتحويل 130 ألف دولار بتاريخ 27 تشرين الأول/أكتوبر 2016 قبيل الاقتراع الرئاسي الذي فاز به المرشح الجمهوري دونالد ترامب أمام الديمقراطية هيلاري كلينتون.
وبعد تحقيق جنائي استمر سنوات وتوجيه الاتهام بشكل غير مسبوق إلى دونالد ترامب في 2023، أرجأ أحد قضاة نيويورك إلى منتصف نيسان/أبريل محاكمته التي كان يفترض أن تبدأ في 25 آذار/مارس حول هذه التحويلات المالية السرية.
ودفع الرئيس الأمريكي السابق ببراءته من تهم تعديل حسابات منظمة ترامب لاخفاء المبلغ المحول إلى كليفورد عبر محاميه السابق مايكل كوهين الذي أصبح عدوه اللدود.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الممثلة الإباحية ترامب ترامب ممثلة إباحية المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
الدار آرت جاليري.. أول جاليري للفنون التشكيلية في إربد يحتفي بعامه التاسع منذ تأسيسه في 2016 .
#سواليف
إربد – نتحدث اليوم عن “أول #جاليري في #إربد” شريكًا للمشهد الفني المتميز، #الدار_آرت_جاليري (Aldar Art Gallery)، المؤسسة الفنية الرائدة التي انطلقت عام 2016 باسم ارب آرت جاليري وتم تعديل الاسم بعدها إلى الدار آرت جاليري ليصبح أكثر شمولا ولتكون أول حاضنه متخصصة في الفنون التشكيلية في اربد ولا تزال تحتفظ بمكانتها بفضل التزامها العميق بالاحتراف الفني والإبداع المستمر.
منذ بدايتها، أسّسها الفنانون مرام حسن ومحمد هزايمة، حيث تديره اليوم الأستاذة فايزة الزعبي، لتُحدث تحولًا في المشهد الفني المحلي والعالمي بفكر الهزايمه والحسن . تحتوي الدار اليوم على أربعة أقسام متكاملة تشمل: متحف الفن التشكيلي المعاصر، معهد تدريب الفنون، صالة عرض مجانية للفنانين (قاعة فايزة الزعبي)، ومركز لإدارة وتنظيم المعارض والفعاليات.
تفتخر الدار باستقبال أكثر من 10 آلاف زائر سنويًا، لمتحفها متحف الفن التشكيلي المعاصر وعرض أعمال أكثر من 100 فنان من مختلف أنحاء العالم ضمن موسمين فنيين.
وتُعد ملتقياتها ومعارضهاةالتي ينظمها قسم تنظيم المعارض، مثل “ملتقى الدار للفن التشكيلي” ومعرض “الفن ثقافة وتاريخ الشعوب”، و”The Golden Brush” العالمي، من أبرز الأحداث الفنية في الأردن والعالمو ، حيث يُتنافس الفنانون العرب والدوليون للمشاركة في فعالياتها.
مركز الدار للتدريب الذي يخرج سنويا (300) طالبا أصبح الكثير منهم من الفنانين الشباب المهمين. حيث حقق المركز إنجازًا دوليًا بحصوله على المركز الأول عام 2020 في مسابقة دولية، وتخرج من رعايتهم العديد من الفنانين الشباب الذين شاركوا في معارض عربية وعالمية وحصدوا جوائز مرموقة. إضافة إلى إصدار مجلة “الدار العربية” العام الماضي، لتكون أول مجلة فنية أكاديمية في المنطقة تعنى بالفنون التشكيلية بحثًا وتحليلًا ونقدًا.
وتعد صالة العرض ((قاعة فايزه الزعبي ))وهي قاعة مخصصة للمعارض هي الوحيده والأولى في اربد التي تقدم للفنان مجانا ومجهزه لكل مايحتاجه الفن باحترافيه عاليه وحتضن منذ التأسيس 44معرض دوليا ومحليا وشخصيا مجانا .
الدار بدأ المشروع كمبادة تحت اسم إنجاز بفعاليات مميزة عام 2014، بينها أول معرض فني عائم على يخت في البحر، ثم توسع في 2015 بمنصات فنية في عدة محافظات، قبل أن ينطلق بصورة رسمية في عام 2016 تحت اسم أرب آرت جاليري وفي عام 2018 تعدل الاسم ليصبح الدار آرت جاليري بصفته أول جاليري متخصص في إربد وشمال الأردن للمجتمع وللفنانين جميعًا وفي عام 2019انطلق عالميا و في عام 2025 يحقق انتشارا عالميا كبيرا يفتخر به برؤيا ثاقبة وهدف سامي .
اليوم، يسير الدار آرت جاليري بوضوح نحو المستقبل، مؤمنًا بأن تاريخه المؤسسي منذ عام 2014وتاسس كجاليري رسمي (منذ 2016) وتجديده المستمر في البرامج الفنية والمعارض والتدريب، يجعل منه رمزًا وصرحًا أوليًا للفن التشكيلي في إربد، وقدوة لكل مبادرة قادمة.