“الكوني” يبحث آخر مستجدات الأوضاع في المنطقة الغربية والجبل
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
الوطن| متابعات
بحث النائب بالمجلس الرئاسي موسى الكوني، مع رئيس الأركان العامة للمنطقة الغربية محمد الحداد،ورئيس أركان القوات الجوية، ومستشار رئيس الأركان لشؤون الأمن والحدود، وعمداء بلديات كل من نالوت، وازن، يفرن، جادو آخر مستجدات الأوضاع في المنطقة الغربية والجبل.
وأكد عمداء البلديات للكوني حرصهم التام لاستقرار المنطقة الغربية، والجبل ودعمهم لكل الجهود الرامية لتحقيق الاستقرار، والعمل على تأمين الحدود بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة للحد من الهجرة غير الشرعية، ومكافحة التهريب، والجريمة المنظمة.
وشدد عمداء البلديات على ضرورة دعم جهاز حرس الحدود التابع للجيش الليبي للقيام بمهامه في تأمين الشريط الحدودي والمنافذ البرية بالتنسيق مع وزارة الداخلية، والجهات المختصة لتسهيل عبور المسافرين.
بدوره، أشاد الكوني بحهود عمداء البلديات التي تهدف لتحقيق استقرار المنطقة الغربي والجبل، وأكد استمرار المجلس الرئاسي في دعم الوحدات العسكرية التابعة له للقيام بالمهام الموكلة لها لتأمين الشريط الحدودي والمنافذ البرية.
الوسوم#المجلس الرئاسي الليبي النائب بالمجلس الرئاسي موسى الكوني ليبيا موسى الكونيالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: المجلس الرئاسي الليبي النائب بالمجلس الرئاسي موسى الكوني ليبيا موسى الكوني
إقرأ أيضاً:
أولمرت: المستوطنون يرتكبون “جرائم حرب” يومية في الضفة الغربية
صراحة نيوز- قال رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت، اليوم الخميس، إن المستوطنين الإسرائيليين يرتكبون يوميًا “جرائم حرب” بحق الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة.
وأوضح أولمرت لإذاعة محلية أنه “لن أسكت عن هذا، فهذه ليست إسرائيل التي أؤمن بها”، مضيفًا أن جرائم الحرب تحدث يوميًا في الضفة الغربية. وهاجم أولمرت مجموعة شبان التلال الاستيطانية، واصفًا نشاطهم بأنه “حملة قتل واضطهاد مروعة”، مؤكّدًا أنهم جماعة كبيرة مدعومة من الحكومة.
وكان أولمرت قد اتهم في يوليو/تموز الماضي جيش الاحتلال والشرطة بالتغاضي عن جرائم جماعة “شبان التلال” الاستيطانية المتطرفة، مشيرًا إلى إهمال الجيش لواجبه في حماية الفلسطينيين.
وفي مقابلة مع القناة 13 الإسرائيلية، أكد أولمرت أن اليهود يقتلون الفلسطينيين يوميًا في الضفة الغربية، بينما ترتكب جماعة شبان التلال جرائم حرب منظمة، تشمل القتل وتدمير الممتلكات ومصادرة الأراضي الفلسطينية.
وتعد جماعة “شبان التلال” مجموعة شبابية استيطانية متطرفة، تأسست عام 1998، وتسعى لإقامة دولة يهودية على “أرض إسرائيل الكبرى” بعد طرد الفلسطينيين، ويقيم معظم أعضائها في بؤر استيطانية ويرفضون إخلاءها، مع استمرار هجماتهم ضد الفلسطينيين، وكان من بينهم من أسس جماعة “تدفيع الثمن” المتطرفة.
ويعيش أكثر من 700 ألف مستوطن في مئات المستوطنات بالضفة الغربية، حيث تستمر الجرائم اليومية ضد الفلسطينيين بهدف تهجيرهم قسريًا، فيما كثفت إسرائيل عمليات الاعتداء ومصادرة الأراضي والتوسع الاستيطاني تمهيدًا لضم الضفة إليها.