الهلال السعودي يدخل في مفاوضات جادة مع يوسف النصيري
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
تهتم إدارة نادي الهلال السعودي، بالتعاقد مع الدولي المغربي يوسف النصيري، مهاجم إشبيلية الإسباني، خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة
وذكرت صحيفة "سبق 24"، أن الهلال يسعى نحو استغلال توتر العلاقة بين يوسف النصيري، ومدرب إشبيلية، كيكي سانشيز فلوريس، والتي شهدت مشادات بين الطرفين، عقب القيام باستبدال المهاجم في مباراة سيلتا فيجو، في الدوري الإسباني.
ويطمح الهلال نحو ضم يوسف النصيري، ليصبح ثاني المغاربة في صفوف الزعيم، بعد حارس المرمى ياسين بونو، الذي يلعب دورًا رئيسًا في الفريق خلال الموسم الجاري.
وشارك يوسف النصيري مع إشبيلية في 32 مباراة هذا الموسم، في مختلف المسابقات، حيث سجل 10 أهداف في 24 مباراة بالدوري الإسباني، وهدفين في 6 مباريات بدوري أبطال أوروبا، وهدفًا في مباراة كأس السوبر الأوروبي، وهدفًا في مباراة بكأس ملك إسبانيا.
ولعب يوسف النصيري دورًا مع بارزًا مع ياسين بونو، في قيادة المنتخب المغربي نحو تحقيق الإنجاز التاريخي، كأول منتخب عربي وإفريقي يحتل المركز الرابع في تاريخ بطولة كأس العالم، عبر نسخة (فيفا قطر 2022).
ويرتبط يوسف النصيري بعقد مع إشبيلية حتى يونيو 2025، فيم يمتلك اللاعب مسيرة دولية كبيرة مع منتخب المغرب، حيث شارك في 69 مباراة دولية، سجل خلالها 20 هدفًا وصنع 3 تمريرات حاسمة، كما لعب 8 مباريات في كأس العالم، وسجل 3 أهداف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الهلال السعودي نادي الهلال السعودي يوسف النصيري إشبيلية الانتقالات الصيفية الميركاتو الصيفي یوسف النصیری
إقرأ أيضاً:
جادة الشارقة تجذب المحتفلين بالأضحى
الشارقة: «الخليج»
جذبت الجادة المحتفلين بثاني أيام عيد الأضحى المبارك في الشارقة، إذ توافدت العائلات والأطفال إلى الواجهة العصرية النابضة بالحياة، للاستمتاع بباقة من الفعاليات المتنوعة التي جمعت بين الترفيه والثقافة والفنون في أجواء بهيجة.
وشهدت المنطقة حضوراً واسعاً من الجمهور منذ ساعات العصر الأولى، وامتلأت الساحات والمساحات الخضراء بالزوار الذين وجدوا في الجادة مكاناً مثالياً للاحتفال وقضاء أوقات عائلية مميزة، وبدأت العروض على المسرح الرئيسي بعروض فنية حية جذبت أنظار الأطفال والكبار، من بينها عرض استعراضي جذاب وحركات راقصة متناغمة، وسط تفاعل حيوي من الأطفال.
كما شهدت الفعالية ركن الورش التفاعلية للأطفال، والذي تحول إلى مساحة إبداع حرة، بمشاركة الصغار حول الطاولات لتلوين المجسمات وصناعة القطع الفنية، إلى جانب تفاعل أولياء الأمور الذين وثقوا اللحظات بالصور ومقاطع التصوير، ما أضفى أجواءً أسرية مبهجة على المكان.
وفي الجهة الأخرى من الجادة، تجمعت الأسر والشباب حول نوافير المياه والحدائق، مستمتعين بنسمات المساء والموسيقى التي عززت الإحساس بالعيد، كما شهدت المنطقة عروضاً متجولة وفقرات منوعة أدخلت السرور إلى نفوس الحضور.