مارس 21, 2024آخر تحديث: مارس 21, 2024

المستقلة/- أثار فريق من العلماء في شركة Oviva Theraputics بولاية نيويورك الأمريكية ضجة في عالم الطب من خلال تطوير “حقنة مضادة لانقطاع الطمث”.

أمل جديد للنساء:

تُعد هذه الحقنة بمثابة أمل جديد للنساء اللواتي يعانين من أعراض انقطاع الطمث المزعجة، مثل الهبات الساخنة وتقلبات المزاج وجفاف المهبل.

كيف تعمل الحقنة؟

تعمل الحقنة عن طريق محاكاة عمل هرمون AMH، الذي يشارك في عملية الإباضة ويبدأ مستواه في الانخفاض مع تقدم عمر المرأة.

تأخير أو منع انقطاع الطمث:

يعتقد العلماء أن حقن النساء بـ AMH كل بضعة أشهر، يمكن أن يرفع مستويات هذا الهرمون بشكل مصطنع، مما قد يؤخر انقطاع الطمث لفترات طويلة، أو حتى يمنعه نهائيًا.

سلامة الحقنة:

لم تُظهر الدراسات الأولية أي مخاطر جانبية للحقنة، لكن من المهم الإشارة إلى أن العلاج التعويضي بالهرمونات التقليدي قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي وبطانة الرحم.

آثار إيجابية على صحة المرأة:

يُتوقع أن تُساهم هذه الحقنة في تحسين صحة المرأة بشكل عام، من خلال تخفيف أعراض انقطاع الطمث والحفاظ على صحة الجهاز التناسلي.

مراحل التطوير:

تُجرى حاليًا اختبارات على الحقنة باستخدام الفئران للتأكد من سلامتها وفعاليتها، ومن المتوقع ظهور النتائج خلال الفترة القادمة.

التجارب على البشر:

في حال نجاح التجارب على الفئران، سيبدأ اختبار الحقنة على البشر خلال السنوات القليلة المقبلة.

مرتبط

المصدر: وكالة الصحافة المستقلة

كلمات دلالية: انقطاع الطمث

إقرأ أيضاً:

مَنْ لم تعظه كلُّ هذه التجارب فما له من واعظ!!

□□ مُقدَّم في الشرطة انتُدب للعمل مع لجنة تفكيك التمكين على أيام حكومة شراكة الحرية والتغيير والعسكر …

غضبت لهذا الاختيار منذ البداية أقلام ، ووصفت ضابط الشرطة هذا بأن تاريخه في الشرطة (غير مشكور) _ مواقف له من بعد وهو في لجنة تفكيك التمكين صدَّقت صواب ذلك الهجوم عليه_

وُصفت تلك الأقلام حينها بأنهم (كيزان) وأن هذا صراخٌ منهم يُطرب الآذان!
أحد المؤثِّرين جداً على الوسائط في تلك الأيام وله صفحة عالية المتابعة وهو معدود في الحرية والتغيير من أهل (الوعي الثوري) كتب مدافعاً عن الضابط المنتدب ، واختصر الدفاع عنه بأنه مادام الذين يهاجمونه هم الكيزان فهذا يعني أنَّه أوجعهم وعلى هذا فهذا ضابط وطني شريف وقلبه على الثورة!!

_ واضح أنه ما كان يعرف الضابط أصلاً ، فقط وجد الكيزان يهاجمونه ، وبنى على ذلك ثناءه على الضابط وتزكيته له!!

الغباء هنا أنَّك بذلك تعطي قِيادَك لخصومك الكيزان ، فإذا أرادوا إبعادك عن اختيار صائب فما عليهم إلا أن يثنوا عليه ويمدحوه ، فترتاب فيه وتشكّ وتتركه لأن الكيزان مدحوه!!

وإذا أرادوا (توريطك) باختيار _ كاختيار ذلك الضابط _ فما عليهم إلا أن ينظِّموا حملة هجوم عليه ، فيعظم في نظرك وتراه أحسن اختياراتك فتختاره مادام الكيزان قد هاجموه!!

الضابط المقصود هنا نفسه هو مَنْ عاد في هذه الحرب واتهم لجنة تفكيك التمكين وقيادات في الحرية والتغيير بالفساد واستغلال السلطات وووو!!!!

هذا المعيار على سذاجته ابتداءً في الحكم على الأشخاص والمواقف ، وعلى أنَّ التجارب كشفت بؤسه وتوريطاته ، لازال معتمداً عند بعضهم!!

لا زال بعضهم يخاطبون مَنْ يقفون الآن الموقف الصحيح في صف الوطن ومؤسساته ضد المليشيا بأن (الكيزان) مبسوطين منكم!!
ومَنْ لم تعظه كلُّ هذه التجارب فما له من واعظ!!

عمر الحبر

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • دراسة: اكتشاف دواء يطيل العمر بنسبة 30%
  • رود: «سباق الفئران» ليس عادلاً في تصنيف لاعبي التنس!
  • الصحة: غلق 3 منشآت طبية غير مرخصة بالإسماعيلية
  • خسائر اقتصادية واستياء شعبي جراء أزمة الكهرباء في إيران
  • مادة جديدة تُحدث ثورة في موصليّة الأيونات.. هذه بطاريات المستقبل
  • مدبولي: المستقبل للشباب بقطاع تكنولوجيا المعلومات والدولة تشجع التجارب الناجحة
  • مَنْ لم تعظه كلُّ هذه التجارب فما له من واعظ!!
  • نقل التجارب المصرية في القطاع الزراعي لـ أوزبكستان
  • ارتفاع أسهم تسلا 7% بعد تعهد ماسك بالتركيز بشكل كبير على أعمال شركاته
  • ساعات عصيبة للمرضى بمستشفى براني بعد انقطاع التيار الكهربائي| اعرف الحكاية