حالات يحق لشركة توزيع الكهرباء رفع العداد وفصل الكهرباء.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
يسأل كثير من المواطنين عن متي يحق لشركة التوزيع فصل التيار ورفع العداد الكهربائي، حيث أكد جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك أه يحق لشركة توزيع الكهرباء فى بعض الحالات فسخ عقد التوريد وفصل التيار ورفع عداد الكهرباء في حاله كالآتي:-
اولًا: حالات مخالفة شروط التعاقد وسرقة التيار الكهربائي
1-في حالة قیام المستهلك بإمداد الغیر بالكھرباء الموردة له من الشركة.
2-في حالة قیام المستهلك بتوصیل الكھرباء المسجلة على العدادات الخاصة به إلى وحدات أخرى تابعة له غیر المتعاقد عليھا أو لإستخدامھا لأنشطة أخرى الغیر محددة بمعرفته في عقد التورید.
3-في حالة قيام المستهلك بإحداث خلل عمدي بالعدادات أو أجھزة القیاس الخاصة بتسجیل الاستھلاك كإسقاط أو عكس محول التیار لفازة أو أكثر.
4-في حالة قیام المستهلك بالحصول على الكهرباء عن غیر طریق العدادات أو أجھزة القیاس الخاصة بتسجیل الاستھلاك (التوصیل المباشر).
5-في حالة قیام المستهلك بفض أو إتلاف الأختام على العدادات أو أجھزة القیاس الخاصة بتسجیل الاستھلاك
ثانيًا: حالات أخرى لرفع العداد وفصل الكهرباء
1 - فى حالة قیام المستهلك بزیادة الأحمال عن القدرة المتعاقد علیھا دون التصریح من شركة توزيع الكهرباء.
2 - في حالة قیام المستهلك بمنع مندوبى الشركة من القیام بأعمال المراقبة او التفتیش او التغییر او الصیانة او الاصلاح او التعدیل التى ترى الشركة لزومھا سواء للمھمات المركبة لتوصیل التغذیة الكھربائیة او العدادات.
3 - في حالة تعذر تسجیل قراءة العداد لمدة دورتي كشف متتالیتین بسبب یرجع للمستهلك یتم إخطارة بأنه ستتم محاسبته وفقًا لمتوسط استھلاكه الشھري عن السنة الأخیرة أو متوسط استھلاكه الشھري من تاریخ التعاقد أیھما أقل مدة وذلك بحد أقصى مدة ستة أشھر تالیة وللشركة بعد ذلك الحق في قطع التغذیة الكھربائیة ورفع العداد وفسخ عقد التورید.
4 - في حالة قیام المستهلك بھدم أو إزالة الموقع المتعاقد على تورید التغذیة الكھربائیة له.
5 - في حالة رغبة المستهلك فى إنھاء التعاقد مع الشركة.
6 - في حالة تأخر المنتفع عن سداد قیمة المطالبة خلال ثلاثین یومًا من تاریخ المطالبة.
7 - في حالة عدم التزام المستهلك بمعالجة أو الحد من أي أضرار كهربائية والتي تعكسها أحماله على الشبكة المغذية له أو على المستهلكين الآخرين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المواطنين فصل التيار
إقرأ أيضاً:
دار الإفتاء توضح الأدعية المشروعة عند وقوع الزلازل.. تعرف عليها
شعر عدد كبير من المواطنين في القاهرة الكبرى وبعض المحافظات المصرية، فجر اليوم الأربعاء، بـ هزة أرضية قوية بلغت 6.4 درجة على مقياس ريختر، ما تسبب في حالة من القلق والفزع بين الأهالي، ودفع الكثيرين للبحث عن دعاء مشروع يُقال عند حدوث الزلازل والكوارث الطبيعية، خاصة ما ورد منها عن النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم في السنة النبوية الشريفة.
دار الإفتاء: الملاذ وقت الشدة هو اللجوء إلى اللهوفي هذا السياق، أوضحت دار الإفتاء المصرية أن الإنسان حين يتعرض لما يفزعه أو يسبب له القلق، فإن الملجأ والملاذ هو الله سبحانه وتعالى، مستشهدة بقوله تعالى: ﴿قُلْ مَنْ يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً﴾ [الأنعام: 63].
دعاء الزلازل.. "اللهم إنى أسألك العفو والعافية فى الدنيا والآخرة" ردد الآن دعاء الزلازل.. أفضل الأدعية المستحبة في وقت الكوارث الطبيعية الأدعية الواردة عن النبي عند الكوارث والزلازلأكدت دار الإفتاء أن السنة النبوية الشريفة تضمنت أدعية وأذكارًا يستحب قولها عند حدوث الكوارث الطبيعية كالزلازل والصواعق والرياح العاتية، منها:
1. دعاء النبي عند سماع الرعد والصواعق:«اللَّهُمَّ لَا تَقْتُلْنَا بِغَضَبِكَ، وَلَا تُهْلِكْنَا بِعَذَابِكَ، وَعَافِنَا قَبْلَ ذَلِكَ»
رواه الترمذي والنسائي وأحمد.
«هُوَ اللهُ، اللهُ رَبِّي لا شَرِيكَ لَهُ»
رواه النسائي وأبو داود وابن ماجه والطبراني.
«اللَّهُمَّ إني أَسأَلُكَ خَيرَها، وَخَيرَ مَا فيها، وَخَيْرَ مَا أُرسِلَتْ بِهِ، وَأعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا، وَشَرِّ ما فيها، وشَرِّ ما أُرسِلتْ بِه»
كما ورد عن السيدة عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا رأى تغيّرات في السماء أو اشتدت الريح، تغير وجهه، وكان يظهر عليه القلق والخشية من عذاب الله، ثم يدعو بالأدعية سالفة الذكر، مما يدل على أهمية التضرع واللجوء إلى الله في مثل هذه الأوقات.
الصلاة والانفراد وقت الزلازل.. سنة نبوية غائبةأشارت دار الإفتاء إلى أن العلماء استحبوا الصلاة والدعاء وقت الزلازل، لما في ذلك من إظهار الخضوع لله والتضرع إليه.
وقد ورد في كتب الفقه كـ "مغني المحتاج" و"الغرر البهية" أنه يُسن للناس أن يصلوا فرادى في بيوتهم عند الزلازل والرياح الشديدة والصواعق، اقتداءً بأفعال الصحابة، وعلى رأسهم عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
توصيات شرعية في مواجهة الكوارث الطبيعيةختمت دار الإفتاء توضيحها بالتأكيد على أن الذكر والدعاء والرجوع إلى الله وقت الشدة، من السنن المشروعة التي ينبغي على المسلم ألا يغفل عنها، فالله سبحانه وتعالى هو القادر على رفع البلاء ودفع الكرب.