إقبال متوسط بنقابة محامين غرب طنطا على لجان التصويت بالانتخابات
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
شهدت اللجان الفرعية المختلفة التابعة لنقابة محامين غرب طنطا، إقبالاً متوسطاً من قبل المحامين على صناديق الاقتراع، وذلك للأداء بأصواتهم لاختيار النقيب العام وأعضاء النقابة.
وكانت قد انطلقت في التاسعة صباح اليوم عملية التصويت في 12 لجنة موزعة على مقرات النقابة في طنطا وكفر الزيات والسنطة، منها 3 لجان بأول طنطا، ولجنتين في ثان طنطا، و3 لجان في مركز طنطا، ولجنتين في كفر الزيات، ولجنتين في محكمة السنطة، وذلك تحت إشراف قضائي بالتنسيق مع محمد خليل نقيب المحامين بغرب طنطا.
ويتنافس فى انتخابات النقابة العامة للمحامين، 15 مرشحًا على منصب النقيب، و253 مرشحا على مقاعد العضوية منهم، 30 مرشحا على مقعد الإدارات القانونية، و115 مرشحاً على مقعد استئناف القاهرة، و19 مرشحا على مقعد استئناف طنطا، و21 مرشحا على مقعد استئناف المنصورة، و16 مرشحا على مقعد استئناف الإسكندرية، و10 على مقعد استئناف الإسماعلية، و18 على مقعد اسئناف بني سويف، و17 على مقعد استئناف أسيوط، و7 على مقعد استئناف قنا.
وبلغت عدد اللجان الخاصة بصناديق الاقتراع على مستوى الجمهورية 488 لجنة تابعة لـ 37 نقابة فرعية، على مستوى الجمهورية، كما بلغ عدد الناخبين المقيد أسمائهم في الكشوف 322152 عضوًا.
وبدأت عمليات التصويت فى تمام الساعة التاسعة صباحًا، وتنتهي فى تمام الخامسة مساءً، بعد أن تم التأكد من اكتمال النصاب القانوني، وهو حضور ثلاثة آلاف محامي أو ثلث جمعية الانتخابات أيهما أقل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: انتخابات المحامين لجان التصويت بالانتخابات مرشحا على مقعد
إقرأ أيضاً:
استطلاعات إسرائيلية: تراجع تأثير الحرب مع إيران وتزايد الدعوات لإنهاء حرب غزة
أظهرت استطلاعات رأي جديدة نشرتها صحيفتا "معاريف" و"يسرائيل هيوم" أن موجة الدعم الشعبي التي أعقبت المواجهة مع إيران قد تراجعت بسرعة، فيما تزداد الأصوات المطالبة بإنهاء سريع للحرب في قطاع غزة.
وفي استطلاع معاريف الذي أجراه معهد "لزار" للبحوث، تبين أن أثر الحرب على المشهد السياسي، والذي انعكس الأسبوع الماضي بارتفاع الليكود 4 مقاعد، قد تلاشى تقريبًا.
وبحسب توزيع المقاعد الحالي، يحصل حزب بينيت على 25 مقعدًا، يليه الليكود بـ25 مقعدًا أيضًا، ثم الديمقراطيون بـ11 مقعدًا، و"إسرائيل بيتنا" وشاس بـ9 مقاعد لكل منهما، يوجد مستقبل والمعسكر بـ8 لكل حزب.
ويحصل حزب "يهدوت هتوراة" و"عظمة يهودية" على 7 مقاعد لكل منهما، والقائمة الموحدة على 6 مقاعد، والجبهة العربية على 5 مقاعد.
وبهذه النتائج، تحصد المعارضة بقيادة بينيت 61 مقعدًا، مقابل 48 مقعدًا للائتلاف، فيما تحصل القائمتان العربيتان على 11 مقعدًا مجتمعة.
ورغم التصريحات الرسمية عن إنجاز كبير في الحرب مع إيران، رأى 49 بالمئة من المستطلعين أن "إسرائيل" لم تحقق نصرًا حقيقيًا رغم تسجيل "إنجازات مهمة"، بينما قال 30 بالمئة إنها حققت "نصرًا واضحًا"، و16 بالمئة اعتبروا أن الإنجازات كانت جزئية.
أما بخصوص غزة، فقد دعا 59 بالمئة من الجمهور إلى السعي نحو اتفاق لإعادة جميع الأسرى مقابل وقف القتال، في حين أيّد 34 بالمئة مواصلة العمليات العسكرية للضغط على حماس.
وأظهر الاستطلاع أيضًا أن 48 بالمئة يعتقدون أن الدافع الأساسي لاستمرار نتنياهو في الحرب على غزة هو "اعتبارات سياسية"، مقابل 37 بالمئة فقط قالوا إنها "اعتبارات أمنية".
وفي المقابل، أشار استطلاع "بسرائيل هيوم: ومعهد "مأجار موحوت" إلى أجواء أكثر تفاؤلًا تجاه المواجهة مع إيران، إذ اعتبر 60 بالمئة من المستطلعين أن "إسرائيل" انتصرت في تلك الحرب. كما أيدت أغلبية نسبتها 61 بالمئة إنهاء سريع للحرب في غزة.
وتُظهر خريطة المقاعد في هذا الاستطلاع تقاربًا حادًا بين الكتلتين: الليكود في الصدارة بـ27 مقعدًا، يليه بينيت بـ23، شاس بـ10، الديمقراطيون و"إسرائيل بيتنا" ويوجد مستقبل بـ9 مقاعد لكل منهم.
ويحصل حزب "عظمة يهودية" على 8 مقاعد، و"يهدوت هتوراة" على 7، والمعسكر على 6، بينما تحصل القائمة الموحدة والجبهة والصهيونية الدينية بـ4 مقاعد لكل منها.
ويشير الاستطلاع إلى أنه إذا ترأس غادي آيزنكوت حزب المعسكر الرسمي بدلًا من بيني غانتس، فإن توازن القوى سيتغير، حيث ستحصل قائمة آيزنكوت على 13 مقعدًا، ويتراجع بينيت إلى 21 مقعدًا، بينما ينخفض الليكود إلى 25، في هذه الحالة، تجمع المعارضة 60 مقعدًا، مقابل 52 للائتلاف، وهو ما يزيد الضغط على نتنياهو قبل أي انتخابات محتملة.