تعرف على الترانيم الخشوعية التي ترتل في الصوم الكبير
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
قال المطران نيقولا أنطونيو، مطران طنطا والغربية للروم الأرثوذكس، والمتحدث الرسمي للكنيسة في مصر، ووكيلها للشؤون العربية، في تصريح له، إن كنيسة الروم الأرثوذكس في مصر، ترنم خلال فترة الصوم الكبير بترنيمة "يارب القوات كن معنا" الخشوعية.
وأضاف أن ترنيمة "يارب القوات كن معنا" الخشوعية في العادة ترتل في صلاة النوم الكبرى خلال الصوم الأربعيني المقدس كل أسبوع من يوم الإثنين إلى يوم الخميس بعد صلاة الغروب في الكنيسة الرومية الأرثوذكسية.
نص الترنيمة:
يَا رَبَّ القُوَّاتِ، كُنْ مَعنَا، فَإِنَّهُ لَيسَ لَنَا فِي الضِّيقَاتِ مُعينٌ سِواكَ، يَا رَبَّ القُوَّاتِ ارحَمْنَا.
الآية 1: سَبِّحُوا الله فِي قُدسِهِ، سَبِّحُوه فِي سَماءِ قُوَّتِهِ.
يَا رَبَّ القُوَّاتِ، كُنْ مَعنَا، فَإِنَّهُ لَيسَ لَنَا فِي الضِّيقَاتِ مُعينٌ سِواكَ، يَا رَبَّ القُوَّاتِ ارحَمْنَا.
الآية 2: سَبِّحُوهُ لأَجلِ عِزَّتِهِ، سَبِّحُوه لِكثرةِ عَظَمَتِهِ.
يَا رَبَّ القُوَّاتِ، كُنْ مَعنَا، فَإِنَّهُ لَيسَ لَنَا فِي الضِّيقَاتِ مُعينٌ سِواكَ، يَا رَبَّ القُوَّاتِ ارحَمْنَا.
الآية 3: سَبِّحُوه بِصَوتِ البُوقِ. سَبِّحُوهُ بالكَنَّارَةِ والقِيثَارَةِ.
يَا رَبَّ القُوَّاتِ، كُنْ مَعنَا، فَإِنَّهُ لَيسَ لَنَا فِي الضيقاتِ مُعينٌ سِواكَ، يَا رَبَّ القُوَّاتِ ارحَمْنَا.
هلِّلوا لَه بالأوتارِ والمِزمارِ.
الآية 4: سَبِّحُوه بالدُّفُوفِ وَأَنَاشيدِ الطَّرَبِ، سَبِّحُوه بالمِزمارِ وَالأَوتَارِ.
يَا رَبَّ القُوَّاتِ، كُنْ مَعنَا، فَإِنَّهُ لَيسَ لَنَا فِي الضِّيقاتِ مُعينٌ سِواكَ، يَا رَبَّ القُوَّاتِ ارحَمْنَا.
الآية 5: سَبِّحُوه بصُنُوجٍ رَنَانَّةٍ، سَبِّحُوهُ بصُنُوجِ التَّهليلِ. كُلُّ نَسَمَةٍ فَلتُسبِّحِ الرّبَّ.
يَا رَبَّ القُوَّاتِ، كُنْ مَعنَا، فَإِنَّهُ لَيسَ لَنَا فِي الضِّيقَاتِ مُعينٌ سِواكَ، يَا رَبَّ القُوَّاتِ ارحَمْنَا.
الجوق الأول: سَبِّحُوا الله فِي قُدسِهِ.
الجوق الثاني: سَبِّحُوه فِي سَماءِ قُوَّتِهِ.
ثُمَّ الجَوقَانِ مَعًا بتَأنٍّ:
يَا رَبَّ القُوَّاتِ، كُنْ مَعنَا، فَإِنَّهُ لَيسَ لَنَا فِي الضيقاتِ مُعينٌ سِواكَ، يَا رَبَّ القُوَّاتِ ارحَمْنَا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: للروم الارثوذكس الصوم الكبير ل ن ا ف ی الض
إقرأ أيضاً:
رحيل الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني بعد مسيرة فنية لأكثر من 5 عقود
دمشق-سانا
رحل اليوم، الفنان اللبناني زياد الرحباني عن عمر ناهز 69 عاماً، بعد مسيرة امتدت لأكثر من خمسة عقود، كانت فيها الموسيقا والمسرح والكلمة أداته لمواجهة القبح، ومقاومة الطغيان، وتحريض الوعي.
زياد، ابن فيروز وعاصي، لم يكن مجرد ابناً لعائلة فنية، بل متمرّد على كل شيءٍ تقريباً حتى على عائلته أحياناً، فنان كتب نفسه على الخشبة، ولحن وجعه بصوت الوطن، وسخر من كل ما لا يُحتمل.