أبرزت صحف  القاهرة الصادرة، اليوم الأحد 24 مارس، استعراض الرئيس السيسي والشيخ محمد بن زايد الجهود المكثفة لوقف إطلاق النار بقطاع غزة، كما سلطت الضوءعلى الإفطار الجماعي الذي نظمه الجامع الأزهر بفرع الدراسة للطلاب المصريين.

استقبل الرئيس السيسي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان في القاهرة، السبت، وجمع بين الرئيس عبد الفتاح السيسي والشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، 50 قمة ولقاء خلال 10 سنوات، وهو ما يعد رقما قياسيا.

 


 

وجاءت أبرز عناوين الصحف المصرية اليوم الأحد كالآتي:
الأهرام:

- الرئيس السيسي وبن زايد يستعرضان الجهود المكثفة لوقف إطلاق النار بقطاع غزة

- "الضبعة" تحصد جائزة النسخة 11.. مصر تشارك في أكبر منتدى للصناعات النووية في روسيا

- شيخ الأزهر: نصيب العبد من اسم الله "الغفار" أن يعتاد العفو والصفح عن الآخرين ويجعله منهج حياة

- "القابضة" تطمئن على توفير المهمات والمعدات اللازمة لتلبية احتياجات مشروعات التنمية بكهرباء القناة

- رئيس حقوق الإنسان بالنواب يثمن تنفيذ الحكومة لتكليفات القيادة السياسية لتوصيات الحوار الوطنى

- رئيس طاقة النواب: رؤية الحكومة للحوار الوطني تاريخية وتؤكد اهتمام القيادة السياسية بصنع مستقبل أفضل لمصر

- المفتي: مسلك النبي في تعامله مع أهل بيته مستنبط من الوحي

 


الأخبار:

- حزب المصريين: زيارة بن زايد تعزز الموقف العربي الداعم للقضية الفلسطينية

- الجامع الأزهر ينظم إفطارًا جماعيًّا بفرع الدراسة للطلاب المصريين

- التعليم تنشر فيديو عن جاهزية مدرسة الجمهورية الجديدة الرسمية الدولية

- مصر تكثف إسقاط المساعدات الإنسانية والمعونات الإغاثية على قطاع غزة

- الصحفيين: مد حجز وحدات العاصمة الإدارية الجديدة للخميس القادم

- مديح: تقرير الحكومة عن خطة توصيات الحوار الوطني يؤكد رغبتها في ترجمة المقترحات

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بن زاید

إقرأ أيضاً:

"مؤسسة غزة الإنسانية" تحت المجهر الإسرائيلي.. من يُموّلها؟

يثير الغموض حول تمويل "مؤسسة غزة الإنسانية" تساؤلات في إسرائيل، وسط تكتم رسمي واتهامات من معارضين، في وقت تتفاقم فيه الأزمة الإنسانية بالقطاع وتفشل الخطط الجديدة في احتواء المجاعة. اعلان

تُثير "مؤسسة غزة الإنسانية"، التي تأسست مؤخراً وتُشرف على توزيع مساعدات في قطاع غزة، موجة تساؤلات داخل إسرائيل بشأن الجهة التي تموّل عملياتها، في ظل غياب أي شفافية حول مصادر تمويلها أو آليات عملها.

ورغم الدعم المعلن للمؤسسة من قبل أطراف أميركية وإسرائيلية، إلا أن الغموض يلفّ هويتها وطريقة إدارتها، ما دفع صحيفة هآرتس الإسرائيلية إلى وصف الملف بأنه "لغز يحير شركات التسويق الكبرى في إسرائيل".

وتُقدَّر عمليات المؤسسة بعشرات ملايين الدولارات شهرياً، وتشير صور المساعدات المُوزعة حديثاً إلى أن محتوياتها مصدرها شركات إسرائيلية، ما يعزز الشكوك حول تمويل حكومي مباشر أو غير مباشر.

وبحسب الصحيفة، تُدار المبادرة من قبل "مؤسسة غزة الإنسانية" (GHF)، وهي شركة أميركية مسجلة في جنيف – سويسرا، وتنفذ العمليات اللوجستية عبر شركة "سيف ريتش سوليوشنز" (SRS) الأميركية. غير أن مصادر إسرائيلية أكدت عجزها عن التواصل مع الشركة الأميركية، فيما صرّح أحد التنفيذيين في شركة إسرائيلية كبرى بأن ممثلين عن GHF أعربوا عن نيتهم تكليف شركته بإدارة توزيع الغذاء إلى غزة، لكنهم لم يمتلكوا التمويل اللازم للبدء.

وقدّرت المؤسسة تكلفة الوجبة الواحدة بـ1.30 دولار، وتهدف لإطعام 1.2 مليون شخص، ما يرفع قيمة المشروع الشهرية إلى نحو 143 مليون دولار. وتشمل التكاليف المستلزمات الغذائية، ومواد النظافة، والإمدادات الطبية، إضافة إلى مصاريف التعبئة والنقل، ما يجعل القيمة الحقيقية أعلى بكثير، وفق الصحيفة.

Relatedما هي بنود وقف إطلاق النار المحتمل في غزة؟اليونيسف: أكثر من 50 ألف طفل قُتلوا أو جُرحوا في غزة منذ 7 أكتوبر... والأهوال تتجاوز الوصفتصعيد دامٍ في غزة: عشرات القتلى والجرحى وأوامر إخلاء جديدةصمت رسمي

في المقابل، رفضت وزارتا الدفاع والمالية الإسرائيليتان، إضافة إلى الخارجية الأميركية، الإفصاح عن أي معلومات تتعلق بتمويل المشروع، أو تقديم ضمانات مالية لتغطية المساعدات، الأمر الذي عمّق الشكوك داخل الأوساط السياسية الإسرائيلية.

زعيم حزب "إسرائيل بيتنا" ووزير الدفاع الأسبق، أفيغدور ليبرمان، ذهب أبعد من ذلك، قائلاً في منشور على منصة "إكس" إن "أموال المساعدات تأتي من الموساد ووزارة الدفاع الإسرائيلية"، متهماً الحكومة بتمويل المساعدات على حساب المواطنين.

وقال ليبرمان في تصريح لصحيفة هآرتس: "ليست لدي أدلة قاطعة، لكنني أعرف هذه الأنظمة جيداً. يبدو واضحاً أن إسرائيل، أو جهات تابعة لها، هي التي دفعت بهذا المشروع، مستخدمة كيانات مسجلة في الخارج لتغطية دورها المباشر".

واعتبر ليبرمان أن "إسرائيل أصبحت تموّل المساعدات التي كانت تغطيها جهات دولية سابقاً"، في ما وصفه بأنه "إجراء فوضوي وغير احترافي"، متسائلاً عن الهدف الحقيقي من استبعاد الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الدولية من العملية.

فشل ميداني ومجاعة مستمرة

وعلى الأرض، تزايدت مؤشرات فشل النموذج الإسرائيلي الجديد لتوزيع المساعدات، مع تفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة. فقد شهد أحد مراكز توزيع المساعدات في جنوب القطاع تدافعاً واسعاً من قبل سكان جائعين، ما أدى إلى إطلاق الجيش الإسرائيلي النار على الحشود، وإصابة عدد منهم، بحسب ما أفاد به المكتب الإعلامي الحكومي في غزة.

وتأسست "مؤسسة غزة الإنسانية" في فبراير/شباط 2025، معلنة أن هدفها هو "تخفيف الجوع في غزة" مع ضمان "عدم وقوع المساعدات في يد حركة حماس"، وبدأت أنشطتها الميدانية فعلياً في مايو/أيار.

ووفق تقرير سابق لصحيفة نيويورك تايمز، فإن فكرة تسليم إدارة المساعدات إلى شركات مدنية غير خاضعة للرقابة جاءت من دوائر إسرائيلية، سعياً لتجاوز قنوات الأمم المتحدة، والاعتماد على مؤسسات لا تُلزمها الشفافية المالية.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • حزب الوعي: التاريخ لن ينسى دور الرئيس السيسي في دعم القضية الفلسطينية
  • الرئيس السيسي يوفد مندوبا للتعزية
  • عرض سعودي على إنزاغي وعودة أليغري أبرز عناوين موسم انتقالات المدربين في إيطاليا
  • حمدان بن زايد يستقبل وفداً من دائرة الصحة ويطلع على أبرز المبادرات الصحية في منطقة الظفرة
  • "مؤسسة غزة الإنسانية" تحت المجهر الإسرائيلي.. من يُموّلها؟
  • شيخ الأزهر يلتقي وفدًا من أبرز الإعلاميين العرب
  • المصريين : الرئيس السيسي حريص على توفير الاحتياجات الغذائية للمواطنين
  • مؤسسة غزة الإنسانية: افتتاح الموقع الثالث لتوزيع المساعدات في غزة
  • الرئيس السيسي يوجه بتوافر الأرصدة الاستراتيجية من السلع الأساسية
  • الرئيس السيسي يهنئ رئيس كرواتيا بمناسبة الاحتفال بذكرى يوم الدولة