تفاصيل ضبط المتهمة بقتل صديقتها بغرض السرقة في الغربية
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
تمكنت الاجهزة الامنية اليوم من كشف ملابسات واقعة مقتل إحدى السيدات وتحديد وضبط مرتكبة الواقعة بالغربية
فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لكشف ملابسات ما تبلغ لقسم شرطة المحلة بمديرية أمن الغربية من إحدى المستشفيات بدائرة المركز بإستقبالها (ربة منزل ، مقيمة بدائرة المركز) مصابة بجروح قطعية ووفاتها .
بإجراء التحريات وجمع المعلومات تم تحديد وضبط مرتكبة الواقعة (ربة منزل ، مقيمة بدائرة المركز) وبمواجهتها إعترفت بإرتكابها الواقعة بقصد السرقة وقررت بإرتباطها بعلاقة صداقة بالمجنى عليها وأثناء تواجدهما بمفردهما بشقة المجنى عليها قامت بمباغتتها والتعدى عليها بالضرب بقطعة خشبية كانت متواجدة بالشقة مما أدى لحدوث إصابتها التى أودت بحياتها والإستيلاء على مصوغاتها الذهبية التى كانت ترتديها وهاتفها المحمول ولاذت بالهرب .
أرشدت عن الأداة المستخدمة وأضافت بتصرفها فى المسروقات بالبيع لــ(مالك محل للمشغولات الذهبية كائن بدائرة قسم شرطة أول المحلة "عميل سيئ النية") وأمكن ضبطه والمشغولات الذهبية المستولى عليها .
تم إتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مقتل إحدى السيدات السرقة وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
الداخلية تكشف ملابسات تداول صور طفل مصاب داخل مدرسة
فى إطار المتابعة الدقيقة لما يُنشر على مواقع التواصل الاجتماعى، تداول بعض المستخدمين تعليقاً مدعوماً بصور يُزعم من خلالها تعرض طفل للضرب وإحداث إصابته داخل إحدى المدارس بمحافظة قنا. وبالتحرى والفحص الدقيق تبين أن هذه الادعاءات لا أساس لها من الصحة، وأن الوقائع الحقيقية تختلف تماماً عن ما تم تداوله.
تحقيق أمنى يثبت كذب مزاعم تعرض طفل للضرب داخل مدرسة بقناورد لمركز شرطة قفط بمديرية أمن قنا بتاريخ 1 نوفمبر الماضى بلاغ من إحدى المستشفيات باستقبالها طفلاً يبلغ من العمر سبع سنوات، مصاباً بكدمات فى الوجه. وبسؤال والده، وهو مقيم بدائرة المركز، أوضح أن سبب الإصابة كان نتيجة حادث عرضى، حيث إنه عند نزول التلاميذ من سلم المدرسة، قام أحد الزملاء دون قصد بعرقلة نجله، مما أدى إلى سقوطه أرضاً وحدوث الإصابة المشار إليها، دون أى نية للضرب أو التعدى.
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة فى حينه، وتولت النيابة العامة التحقيق فى الواقعة، مؤكدةً عدم صحة الادعاءات المتداولة على مواقع التواصل، وأنها مجرد تضخيم لحادث عرضى لا يتضمن أى إساءة متعمدة للطفل.