الفن واهله، بتوقيع أحمد حسن راؤول أبو يرفع حماس جمهوره بـ دغدغة،رفع الفنان أبو روح الحماس لجمهوره من خلال إعلانه عن أحدث اعماله الغنائية الجديدة، والتي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بتوقيع أحمد حسن راؤول.. أبو يرفع حماس جمهوره بـ دغدغة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

بتوقيع أحمد حسن راؤول.. أبو يرفع حماس جمهوره بـ دغدغة
رفع الفنان أبو روح الحماس لجمهوره من خلال إعلانه عن أحدث اعماله الغنائية الجديدة، والتي تحمل اسم دغدغة ، وتحمل الأغنية توقيع الشاعر أحمد حسن راؤول، وذلك شارك أبو جمهوره ببرومو الأغنية من خلال حسابه الرسمي

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بتوقيع أحمد حسن راؤول.. أبو يرفع حماس جمهوره بـ دغدغة وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

العلاج بالفنّ.. اتجاهٌ نحو آفاق أوسع وأكثر شمولاً

"العُمانية": وجدت الفنانة التشكيلية هبة بنت علي العبدوانية ملاذًا للتعبير عن مشاعرها وأفكارها عبر الفن، فكانت موهبة الرسم تسكنها منذ الصغر، حيث اكتشفت ذاتها من خلاله وزاد شغفها في عالم الفن. كما أنها وظفت الفن في العلاج باعتباره دعمًا للصحة النفسية وتحقيق التوازن العاطفي من خلال الإبداع. وأنتجت عددًا من اللوحات بموضوعات متنوعة، عرضتها في معارض فنية محلية ودولية، وكانت تلك الخطوة بداية رحلة جديدة تمزج بين الفن والطب والعلم والإحساس.

وقالت الفنانة التشكيلية: "تتنوع الموضوعات التي أتناولها في لوحاتي بين استلهامٍ من الثقافة العُمانية الغنية، وتجسيدٍ لمشاعر الأمل والسعادة. وأجد في التراث العُماني مصدر إلهام لا ينضب، فأرسم الحلي التقليدية بتفاصيلها الدقيقة، وأُجسد القلاع العُمانية شامخةً في لوحاتي كأنها رموز للهُوية والتاريخ. وأحرص أن تحمل بعض أعمالي رسائل إيجابية تعبر عن النور الداخلي، والأمل في المستقبل، والسعادة مثل قيمة إنسانية أساسية. وأسعى من خلال فني إلى المزج بين الماضي الأصيل والحلم المتجدد، ليكون لكل لوحة حكاية نابضة بالحياة".

وأضافت: يُعد العلاج بالفن أداة فعالة للتعبير غير اللفظي عن المشاعر، ويهدف إلى تعزيز الوعي الذاتي، وتقليل التوتر والقلق، وتحسين مهارات التواصل، ودعم العمليات النفسية العميقة بطريقة آمنة وبنّاءة. ويستهدف العلاج بالفن شريحة واسعة من الفئات، منها الأطفال الذين يعانون من صعوبات سلوكية أو تعليمية، والمراهقون في فترات التغير النفسي، والبالغون الذين يواجهون ضغوطًا حياتية، والمرضى النفسيين، وذوي الإعاقة، والمسنين، وحتى العاملين تحت ضغوط العمل.

وذكرت أنها قدمت هذا العام حلقتين عن العلاج بالفن تضمنت فئات مختلفة مثل الأطفال والبالغين وفئة الصم والبكم، وكانت الحلقة الأولى عن (شجرة العائلة) والحلقة الثانية عن (عجلة المشاعر) ولمست خلالها التأثير العميق للفن في نفوس المشاركين، حيث تحوّلت اللوحات إلى نوافذ للتنفيس والتعبير والشفاء.

وتحدثت عن إحدى القصص الملهمة، فكانت لطفلة خجولة لم تكن تتحدث كثيرًا، لكنها عبّرت عن مشاعرها من خلال الألوان، ومع الوقت بدأت تبادر وتشارك أفكارها بثقة. وقصة أخرى لشاب يعاني من القلق المزمن استطاع أن يترجم مشاعره المبعثرة إلى عمل فني صادق، مما ساعده على فهم ذاته وبدء رحلة التعافي. هذه التجارب وغيرها تؤكد على أن الفن لا يعالج الجروح النفسية فحسب، بل يزرع الأمل، ويُعيد بناء الإنسان من الداخل بلطف وهدوء.

وأشارت إلى أن التكنولوجيا أحدثت تحولاً كبيرًا في مجال العلاج بالفن، حيث أتاح الفن الرقمي والتطبيقات الذكية أدوات جديدة للتعبير والإبداع، خصوصًا في البيئات التي يصعب فيها توفير الأدوات التقليدية وأصبح من الممكن أن يعبّر الأفراد عن مشاعرهم عبر الرسم الرقمي، والكولاج، وتحريك الصور، واستخدام الواقع الافتراضي. وتتيح هذه الوسائل سهولة الحفظ والمشاركة والمتابعة عن بُعد، مما يعزز الوصول للفئات التي يصعب حضورها جسديًا مثل المرضى أو ذوي الإعاقات.

ووضحت أن التطور التكنولوجي في مجال العلاج بالفن يواجه تحديات منها: ضعف الجانب اللمسي والتفاعل الحسي الذي توفره الخامات التقليدية، مما قد يؤثر في عمق التجربة العلاجية. كما يواجه البعض صعوبات تقنية أو قلة مهارة في التعامل مع التكنولوجيا. ويبقى التوازن هو الحل، حيث يمكن دمج الأدوات الرقمية والتقليدية بما يخدم الهدف العلاجي ويحترم احتياجات كل حالة.

وعن مستقبل العلاج بالفن، بينت أنه يتجه نحو آفاق أوسع وأكثر شمولاً، حيث من المتوقع أن يزداد اعتماد العلاج بالفن على التكنولوجيا مثل التطبيقات التفاعلية، والواقع الافتراضي (VR)، والذكاء الاصطناعي، ما يتيح تجارب علاجية غامرة تتجاوز حدود الحلقة التقليدية.

وسيمنح العلاج عبر الإنترنت الأشخاص في المناطق النائية أو من يعانون من صعوبة الحركة فرصة أكبر للوصول إلى الدعم النفسي من خلال الفن. وباستخدام البيانات والتقنيات الذكية، ستُصمم جلسات علاج بالفن مخصصة بناءً على احتياجات الفرد، سواء من حيث الألوان، الأنماط، أو نوع التفاعل الفني. كما سيزداد الاهتمام بدراسة تأثير الفن على الدماغ عبر تقنيات مثل التصوير العصبي، مما يساعد في تطوير ممارسات علاجية مبنية على فهم أعمق لوظائف الدماغ والانفعالات.

وأكدت العبدوانية كونها طبيبة ورسامة، أنها تؤمن بأن مستقبل العلاج بالفن يحمل إمكانيات هائلة ستعيد تشكيل مفهوم الرعاية النفسية والعاطفية. وسيصبح الفن أداة علاجية أكثر تكاملاً مع الطب، كما تتطلع إلى أن تكون جزءًا من هذا التحول من خلال تطوير برامج علاج بالفن تراعي الجوانب النفسية والطبية، وتدمج بين أدوات الفن التقليدي والرقمي. وأن تجعل من الفن مسارًا للتعافي، ومكانًا يجد فيه الإنسان ذاته، بين اللون والخط، وبين الصمت والبوح.

مقالات مشابهة

  • في ذكرى رحيله.. أحمد مظهر فارس الشاشة الذي خيّل له الفن والفروسية (بروفايل)
  • أبرزهم لـ تامر حسني ورامي جمال وأصالة.. اعمال غنائية منتظرة بتوقيع أحمد المالكي
  • أحمد رزق يشوق جمهوره بموعد طرح مسلسل حرب الجبالي
  • العلاج بالفنّ.. اتجاهٌ نحو آفاق أوسع وأكثر شمولاً
  • أوس أوس يطمئن جمهوره على حاله والدته الصحية
  • مصطفى قمر يطمئن جمهوره على حالته الصحية.. فيديو
  • اختتام المعرض الدولي الأول العائم للامتياز التجاري بتوقيع اتفاقيات دولية ومحلية
  • ميرنا نور عن الذكاء الاصطناعي: كل استخدامات الـ Ai في الفن تنفع ما عدا الإحساس
  • أخبار الفن| ياسمين الخطيب تكشف معاناة والدها مع السرطان.. حلا شيحة تنشر فيديو جديد بالحجاب
  • أخبار الفن| أحدث ظهور لمحمد منير من منزله.. تفاصيل حفل زفاف وفستان رنا رئيس.. رنا سماحة تهاجم فنانين