العلوم والتكنولوجيا، لماذا تستخدم روسيا الصواريخ المضادة للسفن ضد الأهداف البرية؟،trashbox.ruصاروخ اونيكس ياخونت فوجئ جيش نظام كييف .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لماذا تستخدم روسيا الصواريخ المضادة للسفن ضد الأهداف البرية؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

لماذا تستخدم روسيا الصواريخ المضادة للسفن ضد الأهداف...

trashbox.ru

صاروخ "اونيكس" ( ياخونت)

فوجئ جيش نظام كييف باستخدام البحرية الروسية يومي 19 و23 يوليو صواريخ "أونيكس" البحرية المضادة للسفن ضد البنية التحتية في موانئه على شاطئ البحر الأسود.

وأضطر الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة الأوكرانية إلى الإعلان عن عجز الدفاعات الجوية الأوكرانية عن التصدي بفعالية لتلك الصواريخ "الشبحية" لأنها تحلق بسرعة هائلة على ارتفاع منخفض فوق سطح البحر، ما يمنع الرادارات من اكتشافها.

يذكر أن هذا النوع من الصواريخ المضادة للسفن بدأ تصميمه في العصر السوفيتي، لكن صواريخ "اونيكس" دخلت الخدمة في البحرية الروسية في التسعينيات بعد تفكك الاتحاد السوفيتي.

ومن مميزات هذا الصاروخ الخطير قدرته على تغيير مساره وارتفاعه، ما يمنع الدفاعات الجوية للعدو من اكتشافه واعتراضه. ويقوم استخدام صاروخ "أونيكس" على مبدأ "ترمي وتنسى"، ما يتيح السفن الحربية التي تطلقه فرصة لتغيير مواقعها بسرعة.

ويبلغ طول الصاروخ 8 أمتار، ووزنه عند الإطلاق 3 أطنان، وتصل سرعته على ارتفاع 14000 متر إلى نحو 3180 كيلومتر/ساعة و2448 كيلومتر/ساعة بالقرب من سطح الأرض أو البحر. وعند الاقتراب من الهدف قد ينزل الصاروخ إلى ارتفاع 10 أمتار.

وقد يصل مدى عمل النموذج المطور من صاروخ "أونيكس – إم" إلى 800 كيلومتر. وتزن الرأس القتالية للصاروخ 300 كيلوغرام.

استخدمت صواريخ "أونيكس" البحرية لأول مرة ضد الأهداف البرية في 15 نوفمبر عام 2016 في سوريا حيث تم، حسب وزارة الدفاع الروسية، تدمير مستودع للذخائر والمعدات الحربية عائد للإرهابيين.

 واستخدمت صواريخ "اونيكس" العام الجاري ضد البنية التحتية للموانئ الأوكرانية من قبل منظومات "باستيون" الساحلية للصواريخ المضادة للسفن في شبه جزيرة القرم الروسية.

وقد تم تصدير صواريخ "أونكيس" إلى بلدان أخرى حيث أطلق عليها اسك "ياخونت" وخفض مدى عمله من 800 إلى 300 كيلومتر.

المصدر: كومسومولسكايا برفدا

45.195.74.230



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لماذا تستخدم روسيا الصواريخ المضادة للسفن ضد الأهداف البرية؟ وتم نقلها من روسيا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

القبة الذهبية برنامج صواريخ أميركي يذكر بحرب النجوم

القبة الذهبية، منظومة درع صاروخية أرضية وفضائية أميركية، أعلن عنها الرئيس دونالد ترامب، وُوصفت بأنها "نقلة نوعية" في مجال الدفاع الصاروخي، لمواجهة تهديدات الصواريخ المتطورة مثل الفرط صوتية، والصواريخ الروسية والصينية.

وتدمج القبة بين أنظمة متطورة أرضية وبحرية وفضائية، وتعتمد على أقمار صناعية مزودة بمستشعرات وتقنيات حديثة لاكتشاف التهديدات. وأثار البرنامج انتقادات دولية، خاصة من الصين وروسيا، بسبب تخوفهما من "عسكرة الفضاء وزعزعة الأمن العالمي".

ما القبة الذهبية؟

القبة الذهبية هي برنامج درع دفاعية صاروخية أرضية وفضائية أعلن عنها ترامب رسميا يوم 20 مايو/أيار 2025، وهو نظام مشابه لمنظومة القبة الحديدية الإسرائيلية، أي أنها نظام دفاع جوي متحرك مصمم لصد الصواريخ قصيرة المدى، غير أنه أكثر تطورا.

وقال ترامب أثناء الإعلان في البيت الأبيض أنه وعد الشعب الأميركي أثناء حملته الانتخابية عام 2024 ببناء درع صاروخية متطورة، وأضاف "يسرني أن أعلن أننا اخترنا رسميا هيكلية هذه المنظومة المتطورة".

وتوقع أن تكون القبة جاهزة للعمل بالكامل قبل نهاية ولايته المقررة في 2029، مشيرا إلى أنه بمجرد اكتمال البناء ستكون القبة الذهبية قادرة على اعتراض الصواريخ "حتى لو أطلقت من الجانب الآخر من العالم أو من الفضاء".

الرئيس الأميركي دونالد ترامب أثناء الإعلان عن برنامج "القبة الذهبية" يوم 20 مايو/أيار 2025 (رويترز)

وكان ترامب قد وقع في 27 يناير/كانون الثاني 2025 مرسوما ببناء "قبة حديدية أميركية" تكون درعا دفاعية متكاملة مضادة للصواريخ تهدف إلى حماية أراضي الولايات المتحدة، حسب ما أعلنه البيت الأبيض.

إعلان

ويهدف البرنامج إلى حماية الولايات المتحدة من مجموعة متطورة من التهديدات الجوية، بما في ذلك الصواريخ الباليستية والفرط صوتية وصواريخ كروز.

وصرح وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث أن التقدم التكنولوجي الحديث يجعل من الرؤية القديمة المتمثلة في الدفاع الصاروخي الشامل أمرا أكثر قابلية للتحقق.

وكلف الرئيس ترامب الجنرال مايكل غيتلاين، نائب رئيس العمليات في قوة الفضاء الأميركية، بقيادة المشروع، الذي أكد أن هذا النوع من النظام ضروري للتصدي للصواريخ المتقدمة التي تملكها الصين وروسيا، ولمواجهة الأقمار الصناعية التي يمكن أن تصطدم بأخرى أو تنفذ هجمات إلكترونية.

المواصفات

وفق تصريح غيتلاين، فإن القبة الذهبية تتطلب تعاونا غير مسبوق بين المؤسسات الأميركية، وستستلزم الجمع بين أنظمة دفاعية مثل صواريخ باتريوت الاعتراضية الأرضية، وصواريخ ستاندرد التي تُطلق من السفن، إضافة إلى كوكبة واسعة من الأقمار الصناعية المزودة بمستشعرات وأسلحة جديدة متمركزة في الفضاء.

وحسب بيان نشرته وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، ستتضمن القبة الذهبية معترضات وأجهزة استشعار موضوعة في الفضاء، وستكون الأنظمة التقنية الأميركية مدمجة مع القبة، وستُنشر على مراحل، مع إعطاء الأولوية للدفاع عن المناطق الأكثر عرضة للتهديد.

وقال البنتاغون إن القبة الذهبية ستعتمد على تقنيات حديثة للتصدي لمشهد التهديدات الأمنية المتطور والمعقد، مضيفا أن المشروع يعزز قدرات ردع الهجمات النووية وغيرها على الولايات المتحدة.

وفي حديثه مع الصحفيين، وصف الرئيس ترامب المشروع بأنه "متطور للغاية"، وسيغطي أهدافا واسعة النطاق، معتبرا إياه قفزة تاريخية إلى الأمام في مجال الدفاع عن أميركا وشعبها.

وقدّر ترامب تكلفة البرنامج بنحو 175 مليار دولار أميركي، رغم أن مكتب الميزانية في الكونغرس أوضح أن التكلفة الفعلية تبلغ نحو 542 مليار دولار أميركي.

إعلان

وأوضح ترامب أن القبة الذهبية ستحصل على 25 مليار دولار من التمويل عبر مشروع قانون السياسات الداخلية الذي وُضع على طاولة الكونغرس، مضيفا أن كندا أبدت اهتماما بالمشاركة في البرنامج، وقد تسهم في تغطية جزء من تكلفته.

وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث أثناء حديثه في مؤتمر إعلان إطلاق برنامج القبة الذهبية (رويترز) الصين وروسيا تنتقدان

وأثار برنامج القبة الذهبية موجة من الانتقادات الدولية، أشارت إلى أن المشروع يهدف إلى عسكرة الفضاء، وينتهك المعاهدات الدولية التي تدعو إلى الحفاظ على الفضاء لاستخدامات سلمية فقط.

وانتقدت روسيا والصين مقترح الرئيس ترامب بشأن تطوير نظام "القبة الذهبية"، ووصفتاه بأنه "مزعزع للاستقرار بشكل عميق"، محذرتين من أنه قد يحول الفضاء إلى "ساحة معركة".

وقال البلدان في بيان مشترك نُشر يوم 8 مايو/أيار 2025 إنهما سيبدآن مشاورات حول منع نشر الأسلحة في الفضاء، وتعهدا بمواجهة "السياسات والأنشطة الهادفة إلى تحقيق تفوق عسكري، واستخدام الفضاء ساحة للمعركة".

وذكر متحدث باسم الخارجية الصينية أن الولايات المتحدة، في سعيها لسياسة "أميركا أولا"، مهووسة بتحقيق أمن مطلق لنفسها، مشيرا إلى أن الصين تشعر بقلق بالغ إزاء هذا التوجه.

وأضاف أن "هذا النظام الهجومي بالغ الخطورة وينتهك مبدأ الاستخدام السلمي للفضاء الخارجي"، وأنه "سيزيد من خطر تحويل الفضاء إلى ساحة معركة وبدء سباق تسلح، وسيقوض نظام الأمن الدولي ونظام الحد من التسلح".

وكانت موسكو قد أشارت إلى أن برنامج القبة الذهبية أشبه بمشروع "حرب النجوم"، المصطلح المستخدم للدلالة على مبادرة الدفاع الإستراتيجي الأميركي في عهد الرئيس رونالد ريغان إبان الحرب الباردة.

مقالات مشابهة

  • القبة الذهبية برنامج صواريخ أميركي يذكر بحرب النجوم
  • تحذير أميركي من صواريخ مدارية نووية صينية قد تضرب الولايات المتحدة من الفضاء
  • حماس: حكومة نتنياهو تستخدم التجويع في جريمة إبادة ممنهجة ضد غزة
  • بالجرم المشهود.. “اعتقال” قطة “بتهمة” تهريب مخدرات إلى سجن في كوستاريكا
  • جامعة الإسكندرية تناقش فتح باب التقدم للمشاريع الممولة من هيئة تمويل العلوم والتكنولوجيا والابتكار
  • جيش العدو الصهيوني يوسع عمليته البرية في قطاع غزة
  • عاجل| جيش الاحتلال يعلن اغتيال قائد منظومة الصواريخ والقذائف بحركة حماس
  • عاجل- جيش الإحتلال يعلن اغتيال قائد منظومة الصواريخ والقذائف بحركة حماس
  • الحوثيون يعلنون فرض حظر بحري ويطلقون تحذيراً للسفن
  • حين يصبح البحث العلمي فعلاً لا شعاراً… جامعة العلوم والتكنولوجيا أنموذجًا”