أفضل 7 زيوت لترميم الشعر واستعادة جماله
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
الزيوت هي مصدر لا يضاهى من العناصر الغذائية والفيتامينات، ويمكنهم المساعدة في حالات مختلفة، بما في ذلك تحسين حالة الشعر.
وكشف مجموعة من الخبراء لموقع MedikForum.ru بالزيوت التي يجب العناية بها واستعادتها وعلاجها.
زيوت مفيدة للشعر
زيت جوز الهند
يعتبر زيت جوز الهند مثاليًا للشعر الجاف - فهو يرطب الشعر ويشبعه وينعمه ويمكنه أيضًا الحماية من التأثيرات الضارة للشمس وتهدئة فروة الرأس ومع ذلك، إذا كنت بحاجة إلى صنع قناع، فلا تبقيه على بشرتك لفترة طويلة.
زيت الجوجوبا
بفضل هذا المنتج يمكنك استعادة شعرك وتأخير الشيب ومنح شعرك النعومة واللمعان.
زيت بذر الكتان
وجود الفيتامينات والمعادن والأحماض غير المشبعة والإنزيمات يفسر فوائد هذا الزيت، لإنه مثالي للأطراف المبيضة والرفيعة والمنقسمة، وبفضل زيت بذور الكتان، يمكنك تشبع كل شعرة، من الجذور إلى الأطراف، وسوف تصبح تصفيفة الشعر أكثر مرونة وجميلة وصحية.
زيت الزيتون
يتم استخدامه ليس فقط للطهي. وهو مثالي لاستعادة الشعر. الأمر كله يتعلق بتركيبة الجودة - الفيتامينات A وE وD والأحماض الدهنية ومضادات الأكسدة والبوليفينول تساعد شعرك على أن يبدو أجمل بكثير وسوف يصبح الشعر أكثر صحة، والبصيلات ستكون أقوى وبناء على ذلك، سوف يتحسن النمو.
زيت عضوي
الزيت مفيد جداً لصحة وجمال الشعر 80% منه يتكون من أحماض دهنية، والباقي فيتامينات ومضادات أكسدة، لإنه فعال للاستخدام للشعر المصبوغ، لأنه سيساعد على جعله أكثر مرونة ورطوبة وسيتم حماية اللون وزيت الأركان ليس رخيصًا، لكن النتائج تستحق العناء.
زبدة الشيا
اسم آخر للزبدة هو زبدة الشيا وهو يتألف من الأحماض الدهنية والفيتامينات A، D، E، F، وكذلك فيتوستيرول وما هو التأثير الذي يتم تحقيقه من خلال استخدام زبدة الشيا؟ ترميم الشعر، وتنعيم بنيته، وتغذيته، وحمايته من الأشعة فوق البنفسجية.
زيت بذور العنب
وهو مثالي للشعر الدهني ويؤدي استخدام زيت العنب إلى إنتاج الزهم الطبيعي ويعيد لون فروة الرأس ونتيجة لذلك، يصبح رأسك أقل اتساخًا كما يضمن الزيت الشفاء بعد التلوين ويحمي من التأثيرات الضارة للشمس والعوامل البيئية الأخرى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الزيوت زيوت زيت جوز الهند زيت الجوجوبا زيت الزيتون الشعر جمال الشعر زبدة الشيا زيت بذور العنب
إقرأ أيضاً:
مهرجان الشعراء المغاربة يختتم فعاليات الدورة السادسة
تطوان (الاتحاد)
طوى مهرجان الشعراء المغاربة صفحة الدورة السادسة بعد ثلاثة أيام ازدانت بالحرف، واحتفت بالكلمة، ضمن الفعاليات التي نظمتها دائرة الثقافة في الشارقة بالتعاون مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل المغربية على مدى ثلاثة أيام.
وشهد المهرجان مشاركة أكثر من 40 مبدعاً من شعراء وشاعرات ومثقفين وفنانين وسط أجواء احتفائية بالشعر ومبدعيه، فيما توّجت الدورة السادسة 83 طالباً وطالبة في ورشة الكتابة الشعرية، التي نظمتها دار الشعر في تطوان بالتعاون مع كلية اللغة العربية في المدرسة العليا للأساتذة في مدينة مرتيل، كما توّجت 18 تلميذاً وتلميذة في المسابقة الأقليمية لرواد اللغة العربية بتنظيم من دار الشعر مع أكثر من 37 مؤسسة تعليمية للتعليم الثانوي والإعدادي، في حين تابع المهرجان جمهور كبير من مختلف المدن المغربية.
أُقيم حفل الختام في مدرسة الصنائع والفنون الوطنية في تطوان، بحضور عبد الله بن محمد العويس رئيس دائرة الثقافة في الشارقة، ومحمد إبراهيم القصير مدير إدارة الشؤون الثقافية في الدائرة، ورشيد المصطفى رئيس قسم التعاون بقطاع الثقافة في وزارة الشباب والثقافة والتواصل المغربية، والدكتور يوسف الفهري رئيس المدرسة العليا للأساتذة في مدينة مرتيل، ومخلص الصغير مدير دار الشعر في تطوان، وعدد كبير من الأدباء والمثقفين والطلاب الجامعيين.
وسلّم عبد الله العويس ومحمد القصير الطلبة الملتحقين بورشات شعر دار الشعر في تطوان، شهادات تقديرية تشجيعاً لجهودهم الإبداعية والعلمية في الورشات.
وأجمع مشاركون في مهرجان الشعراء المغاربة أن الشارقة باتت تمثل نموذجاً ريادياً في دعم الثقافة العربية، وتسهم بشكل فاعل في تشكيل جيل جديد من المثقفين العرب، مؤكدين أن ما حققته الشارقة من منجزات ثقافية ومعرفية وفكرية خلال العقود الماضية لم يكن وليد المصادفة، بل نتيجة رؤية ثقافية واسعة من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، إيماناً من سموّه بأن الثقافة هي حجر الأساس لبناء الإنسان والمجتمع.