مسلسل صيد العقارب الحلقة 14.. غادة عبد الرازق قد تقابل خصما جديدا
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
مراحل جديدة من الصراع يخوضها أبطال مسلسل صيد العقارب مع الجمهور الذي اندمج مع الأحداث منذ بداية الحلقة الأولى، بعدما كشفت مهنة الدكتورة عايدة في صيد العقارب، وملامح من الصراع بين عائلتي الحاج إسماعيل الغول والحاج حسن ضرغام، وهو ما ازدادت حدته وتطورت في الحلقة 14 بطولة الفنانة غادة عبد الرازق، بعدما أشارت الحلقة إلى إمكانية تدخل طرف جديد من الصراع ضد عائلة ضرغام.
تطورت الأحداث في مسلسل صيد العقارب الحلقة 14، وبدأت الدكتورة عايدة التي تلعب دورها الفنانة غادة عبد الرازق في تغيير خطتها في الصراع والانتقام من عائلة الحاج إسماعيل الغول وتحديدًا سامح الغول الذي قتل شقيقها علي ضرغام إذ شهدت الحلقة 14 حديثها مع والدها الحاج حسن ضرغام، لتخبره أنها تنوي إثبات جريمة جلب مخدر الكوكاين من خارج مصر على سامح الغول، وبالتالي إيصاله إلى حبل المشنقة.
وشهدت أحداث مسلسل صيد العقارب الحلقة 14 بطولة الفنانة غادة عبد الرازق، حديث الحاج إسماعيل الغول مع إحسان تاجر المخدرات، يخبر أنّ بضاعة مخدر الكوكاين الخاصة به تتحفظ عليها عائلة الحاج حسن ضرغام، بعدما نصب علي ضرغام قبل وفاته على ابنه سامح، مؤكدًا له أن عائلة ضرغام تريد قتل ابنه لكونه الوحيد الذي يعلم سرها ويمكنه كشف حقيقتها.
وعلى الرغم من ظهور علامات عدم الاقتناع على إحسان تاجر المخدرات، إلا أنّ الحاج إسماعيل الغول خلال الحلقة 14 من مسلسل صيد العقارب لعب حيلة ماكرة لإشعال النيران على عائلة حسن ضرغام وتوريطهم في صراع جديد، ليظل المشاهد مترقبًا للحلقة المقبلة ومعرفة ما سيجري بها من أحداث.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صيد العقارب مسلسل صيد العقارب صيد العقارب الحلقة 14 الحلقة 14 صيد العقارب غادة عبد الرازق مسلسل صید العقارب الحلقة 14 غادة عبد الرازق حسن ضرغام
إقرأ أيضاً:
ائتلاف المالكي:الحاج أبو إسراء قد يكون هو رئيس الحكومة المقبلة او مرشحا عنه
آخر تحديث: 13 دجنبر 2025 - 10:28 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد القيادي في ائتلاف دولة القانون عبد الرحمن الجزائري، السبت، أن اجتماعا خاصا ومهما سيعقد في أربيل ، بحضور ممثلين عن المكون الشيعي (الإطار التنسيقي) وعن المجلس السياسي الوطني السني والأقليات، لحسم مرشحي الرئاسات الثلاث. وقال الجزائري، وهو مقرب عن زعيم ائتلاف دولة القانون، في حديث صحفي، إن “المعطيات في ملف تسمية رئيس الوزراء القادم تشير بالذهاب لمرشح تسوية قادر على ادارة المرحلة القادمة وحلحلة وتسوية الملفات الجدلية (الحشد الشعبي، رواتب الإقليم، الموازنة، الديون الداخلية والخارجية، تحديد شكل العلاقة مع الإدارة الأميركية، وطبيعة مساعدة واشنطن لرئيس الحكومة المقبل في تسديد الديون من خلال تغطيتها بـ92 تريليون)”. وتابع الجزائري: “بالتالي مرشح التسوية قد يمضي وفق الشروط المشار إليها”، لافتاً إلى أنه “إذا لم تنجح التسوية فاعتقد أن الأمر لن يكون بعيدا عن زعيم ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، إذا تمت الموافقة على تسوية الشروط أو الملفات الجدلية”. ولم يستبعد الجزائري أن “يسمي المالكي ممثل عنه أو يسمي مرشحا بعينه للحكومة المقبلة، واعتقد إذا ما توافقت جميع القوى على ذلك فقد نشهد الأسبوع المقبل اجتماعا للتصويت على مرشح التسوية وبما يناسب المرحلة القادمة ومتطلباتها”. وأضاف أن “مرشح التسوية لم يطرح اسمه سابقا لكن قد يعلن عنه في الاجتماع المقبل للإطار التنسيقي”