ماسك: "الموجة الحمراء" هي الفرصة الوحيدة لأمريكا ومن دونها ستزول
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
اعتبر رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك أن "الموجة الحمراء" هي الفرصة الوحيدة التي بيدها أن تنقذ الولايات المتحدة وإلا فأمريكا الى زوال.
وقال ماسك: "لقد صوتت لصالح الحزب الديمقراطي بنسبة 100% قبل بضع سنوات. والآن أنا أعتقد أننا بحاجة إلى موجة حمراء وإلا ستنتهي أمريكا".
إقرأ المزيدوالأحمر هو لون الحزب الجمهوري، بينما يرتبط اللون الأزرق بالديمقراطيين.
وتُستخدم "الموجات الزرقاء" و"الموجات الحمراء" لوصف الحزب الذي يتقدم في الانتخابات.
وأكدت وكالة "بلومبرغ" في وقت سابق أن مالك منصة "إكس" على رأس قائمة الرعاة المحتملين للحملة الرئاسية للمرشح الرئاسي الجمهوري دونالد ترامب.
ورد ماسك أنه لن يتبرع بأموال لترامب أو للرئيس الديمقراطي جو بايدن في انتخابات الرئاسية 2024.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحزب الديمقراطي إيلون ماسك الحزب الجمهوري جو بايدن دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
قبطان يرد على شائعات الموجات المدفونة تحت البحر
قال محمد رمضان قبطان بحري، إن ما تم تداوله من معلومات عن وجود موجات مدفونة تحت سطح البحر، والتي أثارت حالة من الفزع بين الناس، غير صحيح على الإطلاق.
وأضاف في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "90 دقيقة"، عبر قناة "المحور"، أن كلام الشخص الذي قال هذه الإدعاءات غير مبني على أدلة علمية أو تقنيات رصد حديثة، موضحًا، أنّ الأجهزة البحرية الموجودة لا تستطيع رصد مثل هذه الموجات المدفونة، وأن كل ما يُقال بهذا الخصوص مجرد شائعات تضر بالمصلحة العامة والسياحة.
وتابع، أن هناك فهمًا خاطئًا لدى البعض حول طبيعة الأجهزة البحرية التي تعتمد عليها فرق الإنقاذ والمراقبة، والتي تهتم بقياس سرعات الرياح والتيارات البحرية وليست لرصد موجات مدفونة أو تحركات غير طبيعية تحت سطح البحر.
وأوضح أن هذه الأجهزة مهمة للغاية في ضمان سلامة الملاحة ولكنها لا تقدم المعلومات التي يتداولها البلوجر، معتبراً أن هذا النوع من الأخبار غير المدعومة قد يسبب ضررًا كبيرًا للبلد.
وأشار، إلى أنّ إلى أن الفيديوهات صورها أحد الأشخاص في هذا الصدد غير مقبولة، حيث لا يجوز له التصرف بهذا الشكل خلال أداء واجباته، خاصة وأنه لا يوجد مراقب أو مشرف يراجع هذه التصرفات.
ونوه بأن نشر مثل هذه الفيديوهات والأخبار المغلوطة يزيد من حالة الذعر لدى الجمهور دون مبرر، داعيًا إلى التريث والتحقق قبل تداول مثل هذه المعلومات، وحث القائمين على العمل البحري على احترام أصول المهنة وعدم نشر معلومات خاطئة.