حققت نجاحا كبيرا.. تعرف على أهداف مباراة "رمضان بصحة لكل العيلة"
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
قالت الدكتورة نهى الصناديدي، مدير إدارة الرعاية الأولية بالهيئة العامة للرعاية الصحية، إن العشر أيام الماضية من شهر رمضان حققت مبادرة "رمضان بصحة لكل العيلة" نجاح كبير، مضيفة أن هذه المبادرة تستهدف الفئات الأولى بالرعاية من أسرانا الذين يعانون من مرض السكرى والضغط في شهر رمضان الفضيل.
وأضافت « الصناديدي » خلال مكالمة هاتفية لبرنامج “التاسعة” على قناة "الأولى" أن المبادرة تستهدف تقديم التوعية والثقافة الصحية لهم ولأسرهم ايضاً للعمل على كيفية التعامل مع المرضى بعناية.
وأشارت مدير إدارة الرعاية الأولية بالهيئة العامة للرعاية الصحية، إلى أن نعمل على نشر فرق طبية تعمل على المتابعة الكاملة وإعادة تقييم للحالة الصحية الخاصة بهم وفي حالة اكتشاف أي حالات حرجة معينة يتم اتخاذ الإجراءات الصحية اللازمة للمريض.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
«التضامن» تستعرض تحديات نظام الرعاية الصحية بمؤسسات رعاية الأطفال
تحت رعاية الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، عقدت وزارة التضامن الاجتماعي بالتعاون مع مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة ورشة عمل لمناقشة التحديات والفرص الحالية في تعزيز نظام الرعاية الصحية داخل مؤسسات الرعاية الاجتماعية للأطفال في نزاع مع القانون والمعرضين للخطر، من أجل تحسين جودة خدمات الرعاية الصحية المقدمة داخل مؤسسات الرعاية الاجتماعية، وذلك في مبادرة مشتركة بين الجانبين.
وركزت المناقشات علي استراتيجيات مستدامة لتحسين خدمات الرعاية الصحية في 12 مؤسسة مستهدفة في 5 محافظات، والواقع الراهن لمؤسسات الرعاية الاجتماعية والخدمات الصحية في منظومة عدالة الأطفال في نزاع مع القانون والمعرضين للخطر، بالإضافة إلى عرض نماذج ناجحة في دعم منظومة الخدمات الصحية داخل مؤسسات الرعاية الاجتماعية للأطفال.
شارك في ورشة العمل الدكتور وائل عبد العزيز رئيس الإدارة المركزية للرعاية الاجتماعية، وحسين إسماعيل مدير عام الإدارة العامة للدفاع الاجتماعي، مشيرة صالح مدير برنامج عدالة الأطفال بمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، والدكتورة دينا عبد الهادى ممثل وزارة الصحة والسكان وعدد من منظمات المجتمع المدني ومقدمي الرعاية الصحية.
وتقدم مؤسسات الدفاع الاجتماعى أوجه الرعاية المتكاملة للأطفال الجانحين أو المعرضين للخطر ليصبحوا مواطنين صالحين للاندماج بالمجتمع، ويبلغ عددها 54 مؤسسة تقدم خدمات لما يقرب من 1915 ابنا وابنة.