ترتيبات سعودية لطرد اخر الوية الانتقالي من حضرموت
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن ترتيبات سعودية لطرد اخر الوية الانتقالي من حضرموت، خاص – YNP بدات السعودية، الأربعاء، ترتيبات لطرد اخر فصائل الانتقالي، الموالي للإمارات، من حضرموت يتزامن ذلك مع ترتيبات مكثفة .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ترتيبات سعودية لطرد اخر الوية الانتقالي من حضرموت، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
خاص – YNP..
بدات السعودية، الأربعاء، ترتيبات لطرد اخر فصائل الانتقالي، الموالي للإمارات، من حضرموت.. يتزامن ذلك مع ترتيبات مكثفة لاعلان المحافظة إقليم منفصل عن عدن.
وبدات الاستخبارات السعودية حملة على لواء بارشيد..
وحاول ناشطي المملكة ومنظري سياستها الإعلامية تسليط الضوء على ما وصفوه بالنشاط الإرهابي للواء الذي يتمركز بساحل حضرموت الإرهاب.
وأفاد علي العريشي، الخبير السعودي، بان اللواء يقف وراء محاولة اغتيال القيادي بالحراك يحيباراس ، مشيرا بان المكلا لن تستقر بوجود هذ اللواء.
ولواء بارشيد رغم تبعيته للمنطقة العسكرية الثانية الا انه لا يزال يحتفظ بقياداته وقواته التي تم جلبها من الضالع ويافع.
وتوقيت الحملة ضد بارشيد الذي يقوده مقرب من الزبيدي يشير إلى أن السعودية تحاول اجراء ترتيبات عسكرية تمهد لإعلان إقليم حضرموت .. كما تعكس مخاوف سعودية من أي تحرك للواء لخلط الأوراق.
يذكر أن باراس وهو من ابرز حلفاء الانتقالي كان تعرض لمحاولة اغتيال عقب اعلان انشقاقه عن الانتقالي وانضمامه للمجلس الحضرمي.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ترتيبات سعودية لطرد اخر الوية الانتقالي من حضرموت وتم نقلها من البوابة الإخبارية اليمنية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مليشيا الانتقالي بذكرى الوحدة اليمنية: الدولة الجنوبية قادمة لا محالة
أكدت مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا، أنها ماضية نحو الإنفصال وأن ما سمته بـ "الدولة الجنوبية" قادمة لا محالة، بالتزامن مع الذكرى الـ 35 للوحدة اليمنية.
وقال نائب رئيس مليشيا الانتقالي أحمد بن بريك في مقال نشره على منصة فيسبوك: "إن شعب الجنوب لا يطلب المستحيل، بل حقاً مشروعاً كفلته التضحيات وفرضه الواقع، وأنه ماضٍ في طريقه بثقة وإصرار، لا يساوم على ثوابته، ولا يقبل بالتراجع عن مسار استعادة الدولة الفيدرالية المستقلة".
وأعتبر يوم الحادي والعشرين من مايو 1994 ـ ذكرى إعلان الإنفصال ـ "لم يكن لحظة انفعال عابر، ولا رد فعل طارئ، بل لحظة وعي وطني عميق، تشكّلت كنتيجة حتمية لتجربة قاسية في وحدة لم تجلب للجنوب سوى القهر والتهميش، وأنتجت واقعاً سياسياً وعسكرياً فرض على الجنوبيين أن يختاروا طريق التحرر وتقرير المصير، بإرادة لا تقبل التراجع".
وأضاف: "لقد أثبتت السنوات الثلاثون الماضية أن حلم استعادة الدولة الجنوبية لم يكن نزوة عابرة، بل حق أصيل لشعبٍ قدم الشهداء، وتحمل صنوف المعاناة، وصمد في وجه محاولات الطمس والتهميش، وأصرّ على التمسك بحقه في استعادة دولته بحدودها قبل عام 1990م، وهوية مستقلة وسيادة كاملة. وما زال هذا الشعب الوفي، برغم كل التحولات ثابتاً على موقفه، متمسكاً بحلمه، ورافعاً علم الجنوب رمزاً للحرية والكرامة".
وانتقد بن بريك أداء المجلس الانتقالي الذي يعمل نائبا له خلال السنوات الماضية، مشيرا إلى أن أداء المجلس أظهر جملة من التحديات والاختلالات في الأداء السياسي والتنظيمي، حيث "اتّسمت بعض القرارات بالارتجال وغياب التخطيط، وشهدت مؤسسات المجلس حالات من الهيكلة العشوائية التي لم تستند إلى تقييم دوري لأداء الهيئات، وأهملت فيها معايير الكفاءة والشفافية".
وأوضح أن المجلس الإنتقالي طغت على بعض مفاصله العمل بـ "نزعة بيروقراطية ومركزية مفرطة، وسادت روح من التسلط والتمييز في التعيينات وترتيب الأوضاع، سواء داخل هيئات المجلس أو في الشراكة مع الحكومة الشرعية، التي اتسمت بخلل بنيوي، أدى إلى تراجع فاعلية الحضور السياسي والإداري الجنوبي في هذه المرحلة المفصلية".
وأردف: "إن اللحظة الراهنة، وما تحمله من فرص تاريخية، تفرض علينا جميعاً مسؤولية كبرى لتكريس وضوح الرؤية، وتسريع وتيرة الإنجاز، وتفعيل أدوات العمل السياسي بما يتماشى مع طموحات شعبنا الجنوبي، ويواكب المتغيرات المتسارعة على المستويين الداخلي والخارجي. لقد آن للحلم المتأخر أن يتحول إلى واقع ملموس، ينهي زمن الشعارات ويؤسس لعهد من العمل الوطني الجاد والمثمر".
ودعا بن بريك كل من يحمل هم القضية الجنوبية، "أن يعيد ترتيب أدواته، ويُسرّع الخُطى نحو الهدف الذي انتظره الشعب طويلاً، وراهَن عليه صابراً لا متردداً"، محتتما بالقول: "الجنوب قادم لا محالة، والدولة قادمة بإذن الله، بإرادة لا تنكسر، وشعب لا يعرف المستحيل".