«التموين» تدرس عودة صرف الدقيق الحر بنسبة استخراج 72% لمخابز الفينو والعيش السياحي
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
توقع مصدر بوزارة التموين عودة صرف الدقيق الحر بنسبة استخراج 72% لصالح أصحاب المخابز السياحية لإنتاج الفينو والخبز الحر بجانب مصانع المكرونة، مع رفع سعر الطن بما يتلائم مع متوسطات الأسعار المتداولة.
كانت وزارة التموين والتجارة الداخلية أوقفت في نوفمبر من العام الماضي، صرف الدقيق الحر لمخابز العيش السياحي والفينو، بعدما رفعت السعر من 10 آلاف جنيه إلى 13 ألف جنيه للطن، وذلك بسبب نقص حصة القمح لدى شركات المطاحن التابعة لها، لتقصر إنتاج الدقيق داخل تلك المطاحن لتلبية الطلب على العيش المدعم.
وقال المصدر في تصريح اليوم لـ«الأسبوع» إن الوزارة تدرس بدء طرح الدقيق الحر الفاخر أمام مخابز العيش السياحي والفينو، مشيرا إلى أن أسعار دقيق العيش السياحي تراوحت داخل السوق المحلية في الوقت الجاري، بين 17 و20 ألف جنيه، وفي دقيق المخبوزات الإفرنجية بين 29 و33.2 ألف جنيه.
وأدى ارتفاع تكاليف السولار وأنواع المحروقات يوم الجمعة الماضية إلى مطالبة وزارة التموين برفع فارق تسعر العيش المدعم، والممنوح لصالح مخابز العيش البلدي، لتلبي الوزارة مطالب المخابز بتحميل الزيادة الجديدة في إنتاج رغيف الخبز المدعم بسعر 5 قروش بالمخابز البلدية والتى تعمل بوقود السولار أو الغاز،
ورفعت لجنة تسعير المواد البترولية في اجتماع الجمعة الماضية سعر لتر البنزين 95 إلى 13.50 جنيه، ولتر البنزين 92 لـ 12.50 جنيه، والبنزين 80 عند 11 جنيها، وسعر لتر الســـــولار حتى 10 جنيهات.
اقرأ أيضاًكعك العيد 2024 في منافذ وزارة التموين.. نسبة التخفيضات وقائمة الأسعار
استخراج بدل فاقد من بطاقة التموين.. اعرف الخطوات
بعد زيادة السولار والبنزين.. انخفاض أسعار الدقيق 6 آلاف جنيه خلال شهر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسعار الدقيق الدقيق سعر لتر البنزين 95 سعر لتر السولار وزارة التموين العیش السیاحی
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية فرنسا: حل الدولتين يحقق العيش بسلام
البلاد (نيويورك)
دعا وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو خلال مؤتمر الأمم المتحدة حول التسوية السلمية لقضية فلسطين إلى إنهاء الحرب في غزة وتطبيق حل الدولتين؛ باعتباره الخيار الوحيد لتحقيق تطلعات الفلسطينيين والإسرائيليين للعيش بسلام وأمن. وأكد أن استهداف المدنيين، خصوصاً أثناء تلقي المساعدات، أمر غير مقبول، مشدداً على أن المؤتمر يمثل فرصة لتحول حقيقي نحو السلام. واعتبر أن استمرار الحرب يهدد استقرار المنطقة بأكملها، مطالباً بوقف فوري ودائم لإطلاق النار، وإطلاق سراح جميع الرهائن دون شروط، وإنهاء معاناة المدنيين. كما أشار إلى أن المشاركة الواسعة بالمؤتمر تعكس إجماعاً دولياً على ضرورة التحرك نحو الحل السياسي.