«فطارك النهاردة».. رقاق باللحمة بطريقة بسيطة وسهلة
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
يمتلك الرقاق باللحم المفرومة، مكانة في قلوب الجميع، وهو أحد الوجبات الرئيسية فى عزومات رمضان، كما أنه من أسهل الأكلات التي يمكن أن تعدها كل أم لسفرة رمضان.
طريقة عمل رقاق باللحمةوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص طريقة عمل رقاق باللحمة وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنــــــــــــا.
- شرائح من الرقاق.
- لحمة مفرومة معصجة.
- سمن سائحة.
- شوربة ساخنة.
- مرقة دجاج واحدة.
- نقوم بتحضير الشوربة ونذيب بها مكعب مرق الدجاج.
- توضع كمية من الشوربة على النار حتى تصل إلى نقطة الغليان.
-نقوم بإعداد صينية ملائمة للرقائق، مع مراعاة دهن الصينية بالزبدة المذابة لضمان عدم التصاق الرقائق بأسفل الصينية.
- نأخذ ورقة من الرقاق ونضعها بالشوربة لمدة ثوانى على الوجهين ونخرجها على الصينية التى بها السمن
- يتم فرد السمن بين كل طبقة من طبقات الرقاق.
- توزع الحشوة المكوّنة من اللحم المفروم المتبل فوق خمس طبقات من الرقاق، مع الحرص على توزيعها بانتظام.
- إعادة غمر ورقة الرقاق في الشربة مرارًا وتكرارًا حتى تكمل ترتيب طبقات الرقاق فوق بعضها البعض.
- ندهن السمن فوق سطح الرقاق.
- توزيع كأس من مرق الشوربة فوق صينية الرقاق.
- ويمكن تسويتها على عين البوتاجاز الكبيرة مع تهدئتها فنجعل النار بوسط الصينية.
- وبعد دقيقتين نلفها على الجوانب، ونتأكد من احمرارها من الأسفل برفعها بالسكينة أو الملعقة المخصصة لذلك، وفى حال نضجها نقلبها على الوجه، ولمن لا تستطيع رفعها يمكن استخدام صينية أخرى.
- أو يمكن إدخالها الفرن على درجة 180 مئوية لمدة تصل إلى ثلاثين دقيقة.
- تقدم ساخنة ونلاحظ أن وجه صينية الرقاق مقرمش والوجه طرى جداً وسمكها ليس كبير.
اقرأ أيضاًأكلات رمضان 2024.. طريقة عمل كباب الحلة والأرز الأبيض
طريقة عمل السوبيا فى المنزل.. مكونات بسيطة وطعم زي المحلات
طريقة عمل البطاطا كريم بروليه.. المكونات وطريقة التحضير
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرقاق باللحمة المفرومة رقاق رقاق باللحمة طريقة عمل طريقة عمل الرقاق طريقة عمل الرقاق باللحمة طريقة عمل الرقاق باللحمة المفرومة طريقة عمل رقاق باللحمة
إقرأ أيضاً:
مش عارف تدعي بإية؟.. كلمات بسيطة علمها النبي للسيدة عائشة
يعاني بعض الناس من حرج داخلي يمنعهم من الدعاء، ظنًا منهم أن الدعاء لا يصح إلا بكلمات منمقة أو عبارات محفوظة تشبه ما يقوله العلماء والدعاة، فيتوقفون عن الدعاء، ويتساءلون في صمت: ماذا نفعل إذا كنا لا نحسن الدعاء؟.
وهوشعور لا أساس له من الصحة، فالدعاء عبادة قلبية قبل أن يكون صياغة لغوية، والله سبحانه وتعالى قريب يجيب من دعاه، ويسمع شكواه مهما كانت بسيطة أو غير مرتبة.
الدعاء الحقيقي هو ما يخرج من القلب بصدق، دون تكلف أو تصنع، وباللغة التي يشعر بها الإنسان ويعبر بها عن ضعفه وافتقاره إلى الله. فليس مطلوبًا من المسلم أن يتحدث مع ربه ببلاغة أو أسلوب معين، بل المطلوب أن يكون صادقًا، حاضر القلب، متأدبًا مع الله.
وقد دلَّت النصوص الشرعية على أن الله يحب من عبده أن يناجيه بضعفه واحتياجه، وأن يقف بين يديه منكسرًا، مهما كانت كلماته بسيطة أو عامية، فالله يعلم السر وأخفى.
«القريب المجيب».. اسم من أسماء الله الحسنى
من أسماء الله الحسنى القريب والمجيب، وهو ما يبعث الطمأنينة في قلب الداعي، ويؤكد أن الله سبحانه لا يحتاج إلى وسطاء، ولا إلى ألفاظ معقدة، بل يقترب من عبده إذا دعاه، كما قال تعالى:﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ﴾ [البقرة: 186].
ولهذا فإن الدعاء أثناء الطواف أو الصلاة أو في أي وقت لا يحتاج إلى كتيب أو نص محفوظ، بل يكفي أن يقول العبد ما في قلبه، وأن يصدق في رجائه.
ومن رحمة النبي ﷺ بأمته أنه علّمهم أدعية جامعة تختصر الخير كله، ومن ذلك الدعاء العظيم الذي علّمه لأم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها، ويجمع خيري الدنيا والآخرة.
روت السيدة عائشة رضي الله عنها أن رسول الله ﷺ علّمها أن تقول:
«اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ، عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ، عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ ﷺ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا عَاذَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ ﷺ.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ كُلَّ قَضَاءٍ تَقْضِيهِ لِي خَيْرًا».
لماذا يُعد هذا الدعاء كنزًا؟
هذا الدعاء يُعد من جوامع الدعاء؛ لأنه:
يشمل خير الدنيا والآخرة
يستعيذ من كل شر ظاهر وخفي
يجمع بين طلب الجنة والبعد عن النار
يفوض الأمر كله إلى الله في كل قضاء وقدر
ولهذا نصح العلماء بالمداومة عليه، خاصة لمن لا يحسن الدعاء أو لا يعرف ماذا يطلب.
الدعاء ليس اختبارًا لغويًا
ويؤكد أهل العلم أن الدعاء لا يُقاس بجمال الألفاظ، وإنما بصدق القلب، فالله سبحانه لا ينظر إلى فصاحة اللسان، وإنما إلى خشوع القلب وحضور النية، وقد يكون دعاء بسيط نابع من القلب أقرب للإجابة من دعاء طويل بلا روح.