“حماد” يطلع على مشاريع إعادة إعمار درنة ويشارك في انطلاق الدوري الرمضاني لكرة القدم
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
الوطن|متابعات
قام رئيس وزراء الحكومة الليبية د. أسامة حماد، بجولة تفقدية في مدينة درنة، برفقة مدير عام صندوق التنمية وإعادة الإعمار المهندس بالقاسم خليفة، ورئيس لجنة إعادة الإعمار والاستقرار حاتم العريبي.
خلال الجولة، شارك رئيس الوزراء في مراسم انطلاق الدوري الرمضاني لكرة القدم، كما قام بجولة في شوارع وأحياء المدينة حيث التقى بالمواطنين واستمع إلى مطالبهم واحتياجاتهم، مع التأكيد على ضرورة تنفيذها والاستمرار في وتيرة الإعمار والبناء والصيانة.
كما تم خلال الجولة الاطلاع على نسب الإنجاز في المشاريع وسير العمل بشكل عام، مشيدًا بالمجهودات المبذولة من قبل صندوق تنمية وإعمار ليبيا ولجنة إعادة الإعمار والاستقرار وصندوق إعمار درنة.
الوسوم#مدينة درنة الحكومة الليبية صندوق التنمية وإعادة الإعمار لجنة إعادة الإعمار والاستقرار ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: مدينة درنة الحكومة الليبية لجنة إعادة الإعمار والاستقرار ليبيا إعادة الإعمار
إقرأ أيضاً:
كلمة إلى منتخبنا لكرة القدم
إنه لمن يُمن الطالع أن تتزامن مباراة منتخبنا الوطني لكرة القدم في مشوار تأهله إلى كأس العالم، مع المنتخب الأردني الشقيق مساء اليوم، مع وقفة الحجيج بعرفات المباركة. واستلهامًا من روعة المشهد في هذا اليوم العظيم المبارك، فإن جماهير الأحمر الوفية سوف تكون – كما عودتنا دائمًا – السند والداعم للمنتخب في كل مراحل المباراة.
وفي اعتقادي، وفي هذا التوقيت المتاح قبل المباراة، فإن المنتخب الوطني بجميع عناصره وكليّاته (الجهازين الإداري والفني) لا يحتاج منا إلى إبداء الرأي أو النصائح أو التوجيهات، فلدينا من الثقة والتفاؤل ما يجعلنا نوقن بأن إدارة الاتحاد، بربانها القدير الشيخ سالم بن سعيد الوهيبي ورفاقه، لم تدخر جهدًا في تهيئة كل أسباب النجاح الممكنة. كما أن مدربه المحنك الكابتن رشيد جابر، له من الخبرات والتجارب ما يُمكّنه من وضع الخطط الفنية وتوظيف قدرات ومهارات اللاعبين التوظيف السليم، إلى جانب قدرته على مسايرة وقراءة متغيرات المباراة.
أما اللاعبون، فلا يوجد بيننا من يزايد على وطنيتهم وقدراتهم وإصرارهم على تحقيق الانتصار المأمول على المنتخب الأردني الشقيق، الذي من جانبه يسعى جاهدًا للحصول على نتيجة هذا اللقاء المفصلي لكلا المنتخبين.
أدعو جماهير منتخبنا الوطني إلى مؤازرة المنتخب بالتواجد الكثيف في مدرجات مجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر،
وأن يرفع عشاق الأحمر الأكف بالدعاء للفوز المنشود اليوم، ليكون خير دافع لاستكمال مسيرة التأهل إلى كأس العالم، بتجاوز المنتخب الفلسطيني الشقيق، حتى تكتمل الفرصة التي طال انتظارها بأن تكون سلطنة عمان الحبيبة حاضرة وبقوة في خارطة نهائيات كأس العالم.
وبالله التوفيق،
بقلم:
مجيد بن عبدالله العصفور
هل ترغب في تنسيقه على هيئة خطاب رسمي أو في قالب مقال صحفي؟
من خلال مراسلة ChatGPT، فإنك توافق على الشروط وتقر بأنك قرأت سياسة الخصوصية الخاصة بنا.
فلا تشارك المعلومات الحساسة. قد تتم مراجعة الدردشات واستخدامها لتدريب نماذجنا. تعرف على المزيد
إلى منتخبنا لكرة القدم
إنه لمن يُمن الطالع أن تتزامن مباراة منتخبنا الوطني لكرة القدم في مشوار تأهله إلى كأس العالم، مع المنتخب الأردني الشقيق مساء اليوم، مع وقفة الحجيج بعرفات المباركة. واستلهامًا من روعة المشهد في هذا اليوم العظيم المبارك، فإن جماهير الأحمر الوفية سوف تكون – كما عودتنا دائمًا – السند والداعم للمنتخب في كل مراحل المباراة.
وفي اعتقادي، وفي هذا التوقيت المتاح قبل المباراة، فإن المنتخب الوطني بجميع عناصره وكليّاته (الجهازين الإداري والفني) لا يحتاج منا إلى إبداء الرأي أو النصائح أو التوجيهات، فلدينا من الثقة والتفاؤل ما يجعلنا نوقن بأن إدارة الاتحاد، بربانها القدير الشيخ سالم بن سعيد الوهيبي ورفاقه، لم تدخر جهدًا في تهيئة كل أسباب النجاح الممكنة. كما أن مدربه المحنك الكابتن رشيد جابر، له من الخبرات والتجارب ما يُمكّنه من وضع الخطط الفنية وتوظيف قدرات ومهارات اللاعبين التوظيف السليم، إلى جانب قدرته على مسايرة وقراءة متغيرات المباراة.
أما اللاعبون، فلا يوجد بيننا من يزايد على وطنيتهم وقدراتهم وإصرارهم على تحقيق الانتصار المأمول على المنتخب الأردني الشقيق، الذي من جانبه يسعى جاهدًا للحصول على نتيجة هذا اللقاء المفصلي لكلا المنتخبين.
أدعو جماهير منتخبنا الوطني إلى مؤازرة المنتخب بالتواجد الكثيف في مدرجات مجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر،
وأن يرفع عشاق الأحمر الأكف بالدعاء للفوز المنشود اليوم، ليكون خير دافع لاستكمال مسيرة التأهل إلى كأس العالم، بتجاوز المنتخب الفلسطيني الشقيق، حتى تكتمل الفرصة التي طال انتظارها بأن تكون سلطنة عمان الحبيبة حاضرة وبقوة في خارطة نهائيات كأس العالم.
وبالله التوفيق،
بقلم:
مجيد بن عبدالله العصفور