“القسام” تنشر مشاهد للمعارك الدائرة بمحيط مجمع الشفاء الطبي
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
#سواليف
نشرت #كتائب عز الدين #القسام، الجناح العسكري لحركة #المقاومة الإسلامية ” #حماس”، مشاهد جديدة قالت إنها تظهر تصدي مقاتلي الكتائب لقوات #الاحتلال الإسرائيلي في محيط #مجمع_الشفاء الطبي في غزة، في ظل #معارك مستمرة منذ أسبوع.
وفي منشور لها عبر قناتها في تليغرام، مساء الإثنين 25 مارس/آذار 2024، قالت كتائب القسام إن مقاتليها “تصدوا لقوات العدو المتوغلة في محيط مجمع الشفاء الطبي بمدينة غزة”.
وأظهر مقطع الفيديو لقطات عدة من المعارك، وثقت استهداف مقاتلي القسام مركبات وآليات عسكرية للاحتلال الإسرائيلي، إضافة إلى “استهداف مقر قيادة وسيطرة بالقناصات برصاص عيار 12.7 المضاد بالتحصينات”.
مقالات ذات صلة أمن الدولة تمهل 23 متهما لتسليم أنفسهم / أسماء 2024/03/26⭕ تدمير دبابات وقنص جنود.. كتائب القسام تنشر مشاهد من تصدي مقاتليها لتوغل قوات الاحتلال في محيط مستشفى الشفاء بغزة pic.twitter.com/ZYz3A9ugtd
— عربي بوست (@arabic_post) March 25, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام المقاومة حماس الاحتلال مجمع الشفاء معارك
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: رئيس شاباك الجديد أجرى جولة سرية في محيط دمشق
رام الله - دنيا الوطن
كشفت صحيفة (إسرائيل اليوم)، الأربعاء، أن رئيس جهاز (شاباك) الجديد، دافيد زيني، أجرى جولة سرية في محيط العاصمة السورية دمشق.
ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن ضابط في الجيش "لم تسمه"، قوله: "نتجول في محيط دمشق على بعد 20 كم منها فقط، لقد كان هذا حلما قبل عدة أشهر".
وكانت مجموعة مسلحة تُطلق على نفسها اسم "كتائب الشهيد محمد الضيف"، تبنت إطلاق صاروخين، مساء الثلاثاء، من منطقة درعا جنوب سوريا باتجاه مرتفعات الجولان المحتل، وردت إسرائيل بقصف مدفعي على مواقع في سوريا.
وفي بيان تأسيسي نُشر أمس، أكدت الكتائب أنها انطلقت وفاءً للقائد العسكري الراحل محمد الضيف، القائد العام السابق لكتائب عز الدين القسام، الذي استشهد في كانون الثاني/ يناير 2025 خلال الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة.
وفي رسالة مباشرة إلى إسرائيل، توعد البيان بأن مقاتلي الكتائب سيكونون "سيفاً مسلطاً على رقابكم أينما كنتم، سنقاتلكم بكل ما نملك".
وقد كثفت إسرائيل وجودها العسكري في مرتفعات الجولان، مضاعفة قواتها وتركيزها على الردع والبنية التحتية العسكرية.
ومنذ بداية العام، شنت إسرائيل نحو 57 هجوما على الأراضي السورية، معظمها غارات جوية، مستهدفة مواقع عسكرية تابعة للنظام السوري وحلفائه، ما أسفر عن خسائر بشرية ومادية.
وتحمل إسرائيل تحمل حكومة الشرع مسؤولية هذه الهجمات، بينما تنفي دمشق صحة بعض التقارير المتعلقة بالقصف الإسرائيلي.
على الصعيد السياسي، شهدت الفترة الأخيرة محادثات مباشرة نادرة بين إسرائيل والإدارة السورية الجديدة، في محاولة لتخفيف التوترات، حيث جرت لقاءات في أذربيجان بحضور مسؤولين عسكريين من الطرفين، وفق ما أفادت وسائل إعلامية أمريكية.
كما يستعد المبعوث الأمريكي إلى سوريا لزيارة إسرائيل لمناقشة التطورات والتوترات بين تل أبيب وأنقرة، في سياق الأوضاع السورية.
وكان وزير الدفاع التركي يشار غولر أكد اليوم أن قوات بلاده لا تخطط للانسحاب حاليا من سوريا.