مسلسل مسار إجباري الحلقة الأخيرة| القبض على رشدي الشامي والإفراج عن أحمد داش
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
تناولت الحلقة الأخيرة من أحداث مسلسل مسار إجباري عدد من الأحداث المتصاعدة بدايةً من الإفراج عن أحمد داش بعد تقديم عصام عمر جميع الأدلة التي تدين د. صفوت ومجدي حشيش .
كما قدم عصام عمر تسجيل صوتي لـ د. صفوت وهو يعترف بقتل حبيبة، عندما قام باستدراجه برفقة شقيقه وقاما بالضغط عليه إلى أن اعترف بكامل جريمته.
برر د. صفوت قتله لحبيبة دفاعا عن حياته، بعدما أصرت على تقديم أبحاث الأدوية المغشوشة للنيابة، الأمر الذي يشكل خطرًا على حياة د. صفوت بسبب امتلاك مجدي حشيش عدد من الأسهم في تلك الشركات وقام بتهديده بالقتل في حال ذهاب تلك الأبحاث إلى النيابة.
أدانت جميع الأدلة كلا من مجدي حشيش د. صفوت وسناء وحُكم عليهم بالسجن وتم الإفراج عن أحمد داش الأمر الذي زاد الثقة بينه وبين عصام عمر وازداد فخرًا به وبحبه له.
احمد داش خلف القضباناستطاع أحمد داش وعصام عمر جمع الأدلة حول إدانة د. صفوت في مقتل حبيبة الكردي، حيث استدرجاه في مكانهم السري الذين يجتمعون فيه، وبالضغط عليه اعترف بجريمته.
تم تسجيل اعتراف د. صفوت بقتله لحبيبة بأمر من النيابة وقاما عصام عمر وأحمد داش بإتمام كامل الإجراءات بنجاح، وقدم عصام عمر الدلائل في الوقت المناسب للدفاع عن شقيقه أحمد داش.
ينتمي مسلسل مسار إجباري لنوعية 15 حلقة والتي ستعرض يوميا يعرض المسلسل على قناة ON الساعة 10:30 مساء
والإعادة الساعة 6:45 صباحا
والإعادة الساعة 5:10 صباحا
ويعرض على قناة CBC الساعة 6:05 مساء
والإعادة الساعة 9:45 صباحا
ويعرض على قناة الحياة الساعة 11:15 مساء
قصة مسلسل مسار إجباري وأبطاله
يتصدر قصة مسلسل مسار إجباري كل من الفنان أحمد داش، والفنان عصام عمر، بمشاركة مميزة من نجوم الدراما " صابرين، بسمة، جورى بكر، مى الغيطى، رشدى الشامى، محسن منصور، سيناريو وحوار أمين جمال، ومحمد محرز، ومينا بباوي، وإخراج نادين خان.
تدور أحداث مسلسل “مسار إجباري” في 15 حلقة، حول شابان تجمعهما ظروف اجتماعية صعبة، تقوي علاقتهما لتكشف الأحداث بعد ذلك سرا خطيرا في حياتهما
كان قد شارك أحمد داش في رمضان الماضي من خلال مسلسل “الصندوق”، مع هدى المفتي، سماح أنور، على قاسم، وعدد من ضيوف والعمل من تأليف مصطفى صقر، وإخراج مروان عبدالمنعم.
بجانب مشاركته مع محمد رمضان بمسلسل جعفر العمدة بطولة زينة، هالة صدقي، منة فضالي، إيمان العاصي، مي كساب، عصام السقا، منذر رياحنة، دعاء حكم، بيومي فؤاد، أحمد فهمين، طارق الدسوقي، أحمد فتحي، فريدة سيف النصر، مجدي بدر، سلوى عثمان، أحمد عبدالله، جوري بكر، والمسلسل من تأليف وإخراج محمد سامي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مسلسل مسار إجباري حلقات مسار إجباري الحلقة الأخيرة من مسار إجباري مسلسل مسار إجباری عصام عمر أحمد داش
إقرأ أيضاً:
آلاف الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب للمطالبة بإنهاء الحرب والإفراج عن الرهائن
خرج آلاف المتظاهرين في تل أبيب، مساء الخميس، في احتجاجات حاشدة تطالب بوقف الحرب المستمرة على قطاع غزة، والإسراع في التوصل إلى اتفاق يضمن الإفراج عن بقية الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس منذ هجوم السابع من أكتوبر 2023.
ورفع المحتجون شعارات تدعو إلى "الحياة لا الحرب"، ونددوا بما وصفوه بـ"تلكؤ" الحكومة في إيجاد حل سياسي يعيد الرهائن إلى ذويهم ويُنهي دورة العنف المتواصلة منذ أكثر من تسعة أشهر.
وقال والد أحد الجنود الإسرائيليين الذين قُتلوا في المعارك: "نحن أمام قرارات مصيرية... يمكننا اختيار الحرب والجوع والموت، لكن الأجدر بنا أن نختار طريق الحياة". وأضاف أن استمرار القتال لا يحقق الأمن بل يكرّس الكارثة لكل من الإسرائيليين والفلسطينيين على حد سواء.
فرنسا تعترف بدولة فلسطين: ماكرون يعلن رسمياً... إسرائيل ترد بعنف... والمجتمع الدولي منقسم
إسرائيل تهاجم قرار فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين وتزعم "وصمة عار ودعم للإرهاب"
وفي كلمة مؤثرة، تحدثت والدة الجندي نِمرود كوهين، الذي اختطفته حماس في هجوم 7 أكتوبر، قائلة: "ابني ذهب ليحمي بلاده، لكن بلاده لا تحميه الآن"، في إشارة إلى ما وصفته بتقصير السلطات في تأمين عودة الرهائن إلى منازلهم. وجاءت تصريحاتها ضمن تقرير نشره موقع صحيفة يديعوت أحرونوت "واي نت".
كما تساءل سياسي محلي سابق من جنوب إسرائيل، وهي المنطقة التي تعرضت لهجوم واسع من حماس في بداية الحرب: "ما قيمة ما تسميه الحكومة نصراً كاملاً إذا لم يعد جميع الرهائن إلى منازلهم؟"، مشيراً إلى أن الإنجاز العسكري لا يكتمل دون استعادة المدنيين المختطفين.
ويأتي هذا الحراك الشعبي في ظل تصاعد الانتقادات الداخلية للحكومة الإسرائيلية، لا سيما بعد فشل جولات متكررة من المفاوضات غير المباشرة مع حماس، برعاية مصرية وقطرية وأممية، للتوصل إلى اتفاق يشمل تبادلاً للأسرى ووقفاً لإطلاق النار.
ورغم العمليات العسكرية المكثفة التي أودت بحياة عشرات الآلاف في غزة ودمّرت البنية التحتية، يرى مراقبون أن حالة القلق الشعبي المتزايدة في إسرائيل قد تمثل عامل ضغط داخلي يُجبر صناع القرار على مراجعة السياسات الحالية والبحث عن حلول واقعية توقف النزيف من الجانبين، وتفتح نافذة لتسوية أوسع.