صحافة العرب:
2025-07-03@06:45:02 GMT

تفاعل عربي ودولي مع عملية تفريغ خزان صافر

تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT

تفاعل عربي ودولي مع عملية تفريغ خزان صافر

شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تفاعل عربي ودولي مع عملية تفريغ خزان صافر، تفاعل عربي ودولي مع عملية تفريغ خزان صافرالخميس 27 يوليو 2023 الساعة 12 30 49 الامناء نت متابعات وبعد نحو عامين من العمل .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تفاعل عربي ودولي مع عملية تفريغ خزان صافر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تفاعل عربي ودولي مع عملية تفريغ خزان صافر

تفاعل عربي ودولي مع عملية تفريغ خزان صافر

الخميس 27 يوليو 2023 - الساعة:12:30:49 (الامناء نت - متابعات)

وبعد نحو عامين من العمل المستمر، بدأت أمس الأول الثلاثاء العملية التي تقودها الأمم المتحدة بهدف تحويل النفط من الناقلة المتهالكة صافر إلى الناقلة البديلة نوتيكا. ومن المتوقع أن تستغرق العملية 19 يوما.ورحبت دولة قطر ببدء العملية، وقالت خارجيتها إن بلادها تعرب عن تقديرها لجهود الأمم المتحدة والشركاء الدوليين في معالجة واحدة من أكثر القضايا البيئية إلحاحا من خلال منع تسرب النفط من الناقلة في مياه البحر الأحمر.وأعربت الوزارة عن اعتزاز دولة قطر بمساهمتها في دعم عمليات الإنقاذ التي تنسقها الأمم المتحدة لمنع التسرب الكارثي، وأكدت استعدادها التام لدعم كافة الجهود الدولية الرامية إلى بناء مستقبل أكثر أمانا واستدامة للجميع.من جانبها قالت فرنسا إنها ترحب بالخطوة الحاسمة وتكرر تأكيد دعمها الكامل للأمم المتحدة لهذه العملية المعقدة من أجل تجنب كارثة بيئية واقتصادية وإنسانية في البحر الأحمر.ودعت فرنسا جميع الأطراف، وفي مقدمتها الحوثيون، للسماح لها بالعمل بسلاسة.وأكد أن فرنسا ساهمت في دعم هذه العملية بما يقارب 3.3 مليون يورو، وسياسياً في مجلس الأمن ومع شركائها الإقليميين.وأضافت أنها تذكّر بدعمها للمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن من أجل التوصل إلى تسوية سياسية للصراع ، وهي السبيل الوحيد لتحسين حياة اليمنيين على المدى الطويل والمساهمة في الأمن الإقليمي.ومن جانبه رحب أحمد أبوالغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، ببدء عملية نقل النفط من الخزان المتهالك صافر في البحر الأحمر إلى السفينة البديلة، متطلعًا إلى انتهاء العملية بنجاح لإنقاذ الإنسانية والبشرية من خطر تلوث البحر الأحمر.وقال جمال رشدي، المتحدث باسم الأمين العام، إن أبوالغيط دعا جميع الأطراف بما في ذلك الجهات الحكومية والخاصة وجمعيات حماية البيئة، للمساهمة في استكمال تمويل المبلغ المُتبقي من أجل إنجاز مهمة تفريغ الخزان بنجاح، بما في ذلك تنظيف الخزان من بقايا النفط وتفكيكه لتفادي المخاطر البيئية على نحو كامل.وأكد المتحدث الرسمي أن عددًا من الدول العربية قد ساهمت ماليًا في عملية التفريغ، وأن الحفاظ على سلامة البيئة البحرية في هذا الشريان الملاحي المُهم تُعد مسؤولية عالمية تقتضي تعاون جميع ال

35.86.130.49



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تفاعل عربي ودولي مع عملية تفريغ خزان صافر وتم نقلها من الأمناء نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس البحر الأحمر

إقرأ أيضاً:

وكالة الأنباء الجزائرية: الجزائر تُجدد مؤسساتها وتستعيد مكانتها إقليميًا ودوليًا بقيادة الرئيس تبون

نشرت وكالة الأنباء الجزائرية، مساء اليوم الاثنين، مقالا تحليليا يُسلّط الضوء على مسار التحوّل العميق الذي شهدته الجزائر منذ تولي رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون الرئاسة في ديسمبر 2019. معتبرة أن هذا المسار يندرج في إطار تلبية تطلعات شعب لطالما طالب بالتغيير والتجديد.

وجاء في نص المقال، أنه منذ توليه رئاسة الجمهورية في ديسمبر 2019، باشر الرئيس عبد المجيد تبون مسار تحول عميق في الجزائر، في مستوى تطلعات شعب لطالما بحث عن التغيير والتجديد.

وفي سياق طبَعَته أزمةُ ثقة غير مسبوقة بين الحاكم والمحكوم، وتراجع مكانة الجزائر على الساحة الدولية، شكل تولي الرئيس عبد المجيد تبون سدة الحكم نقطة انطلاق لتحول يصفه الجميع بـ”التحول الجذري”، سواء على الصعيد السياسي أو الدبلوماسي أو الاقتصادي.

إعادة بناء الثقة، أولوية وطنية

ورث الرئيس تبون بلدًا دفعه الحراك الشعبي سنة 2019 إلى الاستفاقة من سُبات مؤسساتي دام سنوات، فبادر منذ البداية إلى وضع الأسس الصحيحة لإعادة التأسيس السياسي: حلّ البرلمان، تنظيم انتخابات تشريعية مبكرة، وتعزيز إدماج الشباب في الحياة العامة. وفي ظرف ست سنوات فقط، أعاد نسج خيوط الثقة بين الدّولة ومواطنيها، مانحا الشعب مكانة مركزية في المنظومة المؤسساتية.

المواطن خطّ أحمر: يؤكد الرئيس في كل مناسبة، ساعيًا لاستعادة الكرامة على الصعيدين الوطني والدولي التي أهدرتها ممارسات النظام السابق.

كما كرّست مراجعة الدستور التي زكاها الاستفتاء الشعبي، توازنات جديدة في السلطة، وعزّزت الحقوق والحريات، مؤكدة على مبدأ السيادة الشعبية كركيزة أساسية في المشروع الوطني. وهي خطوة تعيد، في نظر الكثيرين، الاعتبار لعهد أول نوفمبر 1954، ولروح الجزائرالفخورة بجذورها الثورية، ممجدة لنضالات وبطولات ماضيها ومتطلعة بكل إصرار نحو المستقبل.

تنويع الاقتصاد وطموح تنموي

لا شك أن المراهنة على مرحلة ما بعد المحروقات هي من أبرز تحديات عهد الرئيس تبون. ففي بلد ظل مرتهنًا لعائدات النفط، كرست مساعي النهوض بالصناعة، وتحديث الزراعة، ودعم الصادرات خارج المحروقات إرادة واضحة لبناء اقتصاد متنوع، مدرّ للثروات وفرص العمل.
واليوم، تسجل الجزائر نسبة نمو للناتج الداخلي الخام تصل إلى 4.2%، وهو أداء أشادت به مؤسسات مالية دولية عدة، و اعتبرته دليلا على الصمود والقدرة على التعافي.

وفي السياق ذاته، واصلت الصادرات خارج المحروقات نموها، لتبلغ نحو 7 مليارات دولار، في سابقة تاريخية تؤكد قدرة البلاد على الانتقال نحو نموذج اقتصادي جديد يخدم الأجيال القادمة.

كما أصبحت الاستراتيجية الوطنية للسكك الحديدية رمزا للمعركة من أجل النهوض الصناعي. فالانتصار في “حرب السكك” يعني شق طريق نحو الازدهار، واقتحام أسواق جديدة، وتعزيز العمق الإفريقي، ونسج دبلوماسية ترابطية قائمة على المصالح المشتركة مع الشركاء.

ويولي الرئيس تبون أهمية بالغة للعلم والابتكار باعتبارهما رافعتين أساسيتين للتنمية المستدامة، حيث تم إنشاء مدارس وطنية متخصصة في الذكاء الاصطناعي، مع تقديم دعم متزايد للبحث العلمي والمقاولاتية الذاتية، في خطوة تهدف إلى إعداد جيل قادر على مواجهة تحديات المستقبل التكنولوجي. وقد أصبحت الشركات الناشئة (Start-ups) محورا رئيسيا لهذا التوجه، كوسيلة لإقحام الكفاءات الجزائرية الشابة في النهضة التنموية.

عودة قوية على الساحة الدولية

على الصعيد الدبلوماسي، استعادت الجزائر صوتها وهيبتها. وفية لمبادئها الثابتة، كالدفاع عن العدالة، والحل السلمي للنزاعات، واحترام القانون الدولي، والتأكيد على سيادة الدول، تبرز الجزائر مجددا كقوة سلام ووسيط موثوق، في عالم تتآكل فيه المبادئ وتضطرب فيه الموازين.

فمن الساحل الإفريقي إلى المتوسط، ومن القضية الفلسطينية إلى نصرة القضايا الإفريقية، تؤدي الجزائر دورها كاملا كقوة إقليمية حرة في قراراتها ومواقفها, موقف غالبا ما يزعج البعض، لأن صرامة المبدأ تصدم الخطابات السائدة، لكنه يعزز من مصداقية الجزائر وصورتها لدى الشعوب التي ترى فيها شريكا وفيا، ثابتا، ويحترم التزاماته.

وجهة جديدة

لا شك أن الطريق لا يزال مليئا بالتحديات، لكن من المؤكد أن الجزائر استعادت الأمل في أقل من ست سنوات. فهي تسير إلى الأمام، مدفوعة بإيمان جيل شاب محفز على صنع مصيره بنفسه. فالرئيس يعمل على إعادة بناء الدولة بإشراك المواطن كفاعل أساسي في ازدهار بلاده.

الجزائر قوية بنسائها ورجالها, مقولة بسيطة، لكنها اليوم تجد صداها الملموس في كل خطوة على درب التجديد. وفي عالم غير مستقر، تفرض الجزائر نفسها من جديد، وربما هذا هو أعظم نجاح لقيادة تسعى لأن تكون حازمة، عصرية، واقعية، ومتجذرة في قيم شعبها المتشبث بالحرية والكرامة.

مقالات مشابهة

  • تفاعل لافت مع «عطلتنا غير» في نادي دبا الحصن
  • طيارو الاحتلال يحولون غزة لمنطقة تفريغ فائض الذخائر
  • عدن تستضيف مباحثات جديدة حول فرص استئناف العملية السياسية في اليمن
  • هكذا تفاعل سوريون مع قرار ترامب رفع عقوبات عن بلادهم
  • نانسي عجرم تتألق في لندن وابنتها تخطف الأنظار بطلب عفوي
  • بدعم إقليمي ودولي.. أطراف سياسية تدفع لتأجيل الانتخابات العراقية
  • أمير القصيم يستقبل 24 فارسًا وفارسة حققوا 72 إنجازًا محليًا ودوليًا
  • وكالة الأنباء الجزائرية: الجزائر تُجدد مؤسساتها وتستعيد مكانتها إقليميًا ودوليًا بقيادة الرئيس تبون
  • الجزائر تُجدد مؤسساتها وتستعيد مكانتها إقليميًا ودوليًا بقيادة الرئيس تبون
  • خوري تبحث مع النائب «الهادي الصغير» سبل دفع العملية السياسية وصياغة خارطة طريق