شهد الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية مساء اليوم، احتفال مديرية الأوقاف بذكرى غزوة بدر، من داخل رحاب مسجد السيد البدوي بمدينة طنطا بحضور اللواء محمد عمار مساعد وزير الداخلية لوسط الدلتا  و العميد هاني عامر المستشار العسكري للمحافظه ، المهندس علي عبد الستار السكرتير العام المساعد ، اللواء محمد عناني رئيس الادارة المركزية لشؤون مكتب محافظ الغربية ،لفيف من القيادات التنفيذية والشعبية والدينية بالمحافظة.

 

محافظ الغربية يقود حملة مفاجئة لإزالة الإشغالات في طنطا وقطور

وأدى محافظ الغربية صلاتي العشاء والتراويح، تلاها تلاوة قرآنية، ثم كلمة للشيخ خالد خضر وكيل وزارة الاوقاف ،تحدث فيها عن الدروس المستفادة من انتصار غزوة بدر الكبرى، وأن لله أياماً فاصلة وحاسمة في تاريخ الأمة الإسلامية من هذه الأيام غزوة بدر الكبرى التي انتصر فيها الحق على الباطل رغم قلة عدد وعتاد المسلمين وكثرة عدد وعتاد المشركين الكافرين فكان هذا الانتصار يوماً فاصلاً بين الحق والباطل، أن حسن التوكل والاعتماد الله والأخذ بالأسباب والإعداد والتخطيط الجيد هو طريق التقدم والانتصار،واختتمت الاحتفالية بالابتهالات الدينية .

محافظ الغربية يتابع مشروعات الرصف والتطوير بمركز طنطا

وفي نهاية الاحتفال قدم محافظ الغربية التهنئة بمناسبة هذه الذكرى العظيمة إلي جميع الحضور وكل أهالي الغربية والأمة العربية والإسلامية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدروس الدروس المستفادة الإدارة المركزية العشاء والتراويح السيد البدوي السكرتير العام المساعد الذكرى بدر الكبرى تلاوة قرآنية محافظ الغربیة غزوة بدر

إقرأ أيضاً:

الكنيسة تحتفل غدا بذكرى دخول السيد المسيح أرض مصر

تحتفل غدا السبت 1 يونيو الكنائس المسيحية، بذكرى دخول  العائلة المقدسة إلى أرض مصر، ضمن مسار العائلة المقدسة في الهروب من بيت لحم بفلسطين، بسبب اضطهاد هيرودس.

حبث يترأسون أساقفة الكنائس قداسات ذكرى دخول العائلة المقدسة إلى مصر بالكنائس المسيحية المختلفة، وقد سارت العائلة المقدسة من بيت لحم إلى غزة حتى غرب العريش بـ 37 كم، ودخلت مصر عن طريق صحراء سيناء من الناحية الشمالية من جهه الفرما الواقعة بين مدينتي العريش وبورسعيد.

أبرز الأماكن في رحلة العائلة المقدسة
وبدأت رحلة الهروب إلى أرض مصر فاتجهت العائلة المقدسة من بيت لحم بفلسطين إلى العريش، ثم بلدة «الفرما» في سيناء، ومنها إلى «تل بسطة» بالقرب من الزقازيق، فسقطت الأوثان ما أغضب كهنة المصريين فأساءوا معاملة العائلة المقدسة؛ وبالقرب من هناك استراحوا تحت شجرة حيث فجر الطفل نبعًا صار شفاءً لكل مرض، وسمى هذا الموضع "بالمحمَّة"؛ لأن فيه استحم السيد المسيح من النبع، وقد توقفت فيه العائلة المقدسة ثانية عند رجوعها إلى فلسطين ومن المحمَّة ذهبوا إلى "بلبيس"، واستراحوا تحت شجرة سُميت بشجرة العذراء.

ومن «بلبيس» سارت العائلة المقدسة إلى «منية جناح» ثم إلى «سمنود» حيث عبروا إلى الشاطئ الغربي واتجهوا إلى سخا، وهناك ترك الطفل أثرًا لكعب قدمه فسُميَ المكان «كعب يسوع»؛ من هناك اجتازوا إلى وادي النطرون حيث تبارك المكان بالعائلة المقدسة فصار بركة للكنيسة كلها لكثرة الأديرة فيه.

مقالات مشابهة

  • محافظ الإسكندرية: تنفيذ عدد من المشروعات التنموية الكبرى لتحسين وتغيير شكل الحياة
  • محافظ الغربية يتابع استمرار الأعمال بكورنيش المحلة الجديد
  • رئيس جامعة طنطا يتفقد امتحانات الفصل الدراسي الثاني بكلية الزراعة
  • محافظ الغربية يتفقد امتحانات الشهادة الثانوية الأزهرية للقسم الأدبي بالمحلة الكبرى
  • محافظ الغربية يتفقد أعمال الرصف والتطوير بمركزي طنطا وكفر الزيات
  • محافظ الغربية يتابع أعمال تطوير محور أم القرى وطريق عزبة شعبان بطنطا ومحور النعناعية بكفر الزيات
  • نائب محافظ الأقصر يشهد الاحتفال باليوم العالمي للسلامة والصحة المهنية
  • محافظ الغربية يتفقد أعمال رصف وتطوير عدد من الشوارع الرئيسية
  • محافظ الغربية يتابع أعمال رصف محيط عمارات الأوقاف بالعجيزي
  • الكنيسة تحتفل غدا بذكرى دخول السيد المسيح أرض مصر