سواليف:
2024-06-16@09:09:13 GMT

اشتعال الجبهة الشمالية في فلسطين المحتلة

تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT

#سواليف

تشهد المناطق الحدودية #جنوب_لبنان توترا أمنيا وتبادلا لإطلاق النار بين#جيش_الاحتلال الإسرائيلي وعناصر تابعة للمقاومة في لبنان، منذ الثامن من أكتوبر/تشرين الأول الماضي بعد إعلان إسرائيل #الحرب على #غزة.‏

ونعت جمعية الإسعاف اللبنانية 7 من المتطوعين لقوا حتفهم في الغارة الإسرائيلية على بلدة #الهبارية جنوبي لبنان.

وقال حزب الله اللبناني أن قواته قصفت #كريات_شمونة وقيادة اللواء 769 في ثكنة كريات شمونة بعشرات الصواريخ ردا على مجزرة الهبارية

مقالات ذات صلة تزايد الدعم الشعبي الأردني لغزة وتنوع خياراته 2024/03/27

وأضاف أن قصف المقاومة لكريات شمونة يأتي ردا على المجزرة التي ارتكبها العدو الصهيوني في بلدة الهبارية.

وأفاد مراسل الجزيرة بإطلاق عشرات الصواريخ من جنوب لبنان باتجاه مواقع ومستوطنات إسرائيلية في إصبع الجليل، مشيرا إلى سماع انفجارات في مناطق مختلفة من الجليل الأعلى.

من جانبها، أعلنت القناة الـ12 الإسرائيلية أن أكثر من 30 صاروخا أطلقت من لبنان نحو الجليل الأعلى ألحق عدد منها أضرارا وتم اعتراض بعضها.

يأتي ذلك فيما أعلنت الجبهة الداخلية الإسرائيلية عن سماع دوي صفارات الإنذار في بلدات شمال إسرائيل.

وأوضح مراسل الجزيرة أن صفارات الإنذار تدوي للمرة الثانية في مرغليوت وكريات شمونة وتل حاي وكفار غلعادي بالجليل الأعلى.

وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه نفذ غارة على مبنى عسكري بالهبارية جنوب لبنان وقضى على ما أسماه “إرهابيين من الجماعة الإسلامية”.

وأعلن الدفاع المدني اللبناني مقتل 7 أشخاص في غارة إسرائيلية على مركز للإسعاف ببلدة الهبارية جنوبي لبنان، مؤكدا أن البحث مستمر عن مفقودين تحت الأنقاض.

وكانت وكالة رويترز قد نقلت عن مصادر أمنية لبنانية مقتل 7 أشخاص على الأقل في الغارة الإسرائيلية على بلدة الهبارية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف جنوب لبنان الحرب غزة الهبارية كريات شمونة

إقرأ أيضاً:

سكان يتفقدون الأضرار بعد ضربة إسرائيلية دامية أودت بمدنيتين في جنوب لبنان    

 

 

بيروت- بعد غارة إسرائيلية أوقعت قتيلتين مدنيتين وعدداً من الجرحى، حضرت خديجة الحسيني، الجمعة 14 يونيو 2024، إلى محل ألبسة تملكه لتجد واجهته محطمة والزجاج متناثرا على الأثواب المعلقة.

وتقول الحسيني لوكالة فرانس برس "كنا نجلس ليلاً على الشرفة، وشعرنا بصاروخ مر فوق رؤوسنا قبل أن تهتز الدنيا بنا".

وتضيف بعدما اعترتها الصدمة من تضرّر متجرها الواقع على بعد مئتي متر من المبنى المستهدف "وجدت الزجاج متناثراً في كل مكان".

واستهدفت غارة اسرائيلية ليل الخميس الجمعة، وفق ما أوردت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية، مبنى في بلدة جناتا الواقعة في منطقة صور على بُعد 21 كيلومتراً على خط مباشر عن أقرب نقطة حدودية مع إسرائيل.

وأدت الغارة، وفق مراسل وكالة فرانس برس في المكان، الى دمار مبنى من ثلاث طبقات بالكامل. ونقل عن شهود عيان إن المبنى كان غير مأهول، مشيرا الى سحب دخان ما زالت تنبعث من داخله جراء حريق اندلع في مستودع أخشاب في المبنى.

وقال نائب رئيس بلدية جناتا حسن شور لوكالة فرانس برس عبر الهاتف إن الغارة أدت الى تضرر مبنى قرب الموقع المستهدف، ما أسفر عن "شهيدتين مدنيتين".

وقال مصدر من خدمة إسعاف محلية إنه جرى نقل تسعة جرحى على الأقل، إصاباتهم متوسطة، الى مستشفيات صور للعلاج. وأوضح أن بين الجرحى ثلاثة أطفال صغار على الأقل، أحدهما رضيع.

وعولج جرحى آخرون من إصابات طفيفة، وفق المصدر ذاته.

ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلاميّة (حماس) في السابع من تشرين الأوّل/أكتوبر في قطاع غزّة، يتبادل حزب الله وإسرائيل القصف بشكل شبه يومي.

ويعلن الحزب قصف مواقع عسكرية وتجمعات جنود وأجهزة تجسس في الجانب الإسرائيلي "دعماً" لغزة و"اسناداً لمقاومتها"، بينما تردّ اسرائيل باستهداف ما تصفه بأنه "بنى تحتية" تابعة لحزب الله وتحركات مقاتليه.

- "لن ننزح" -

وألحقت الغارة في جناتا وفق مراسل فرانس برس أضراراً بالكثير من الشقق السكنية في مبنى مجاور وبسيارات ومحلات تجارية تقع على مسافة تتجاوز مئتي متر من المبنى المستهدف.

وتقول هدى شور بينما كانت تزيل الزجاج الذي تناثر فوق ملابس الأطفال في محلها "نحن لا نسأل عن الخسائر المادية.. ولا تخيفنا الغارات التي تُنفّذ ضد المدنيين".

وأضافت "سنبقى في أرضنا ولن ننزح عنها".

ودفع التصعيد عبر الحدود المتواصل منذ أكثر من ثمانية أشهر عشرات الآلاف من السكان الى النزوح على جانبي الحدود.

ولم تعلّق إسرائيل بعد على الغارة التي أعقبت شنّ حزب الله الخميس هجمات متزامنة بالصواريخ والمسيّرات على تسعة مواقع عسكرية في شمال إسرائيل وهضبة الجولان المحتلة.

ووضع حزب الله الهجوم الذي يعدّ الأوسع على مواقع اسرائيلية منذ بدء التصعيد بين حزب الله وإسرائيل قبل أكثر من ثمانية أشهر، في "إطار الرد" على غارة أودت الثلاثاء بطالب عبدالله الذي يُعد القيادي الأبرز في الحزب بين من قُتلوا منذ بدء تبادل القصف.

وتوعد حزب الله الأربعاء بأن "يزيد" عملياته "كماً ونوعاً" ضد إسرائيل، التي قالت الخميس على لسان متحدث عسكري إنها "سترد بقوة على جميع الاعتداءات التي يقوم بها حزب الله".

وأسفر التصعيد عن مقتل 470 شخصاً على الأقل في لبنان، بينهم 307 من مقاتلي حزب الله و91 مدنياً، وفق تعداد لوكالة فرانس برس يستند إلى بيانات حزب الله ومصادر رسميّة لبنانيّة.

وأعلن الجانب الإسرائيلي من جهته مقتل 15 عسكرياً و11 مدنياً.

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • حزب الله يستهدف مستعمرتين إسرائيليتين بعشرات صواريخ الكاتيوشا
  • سكان يتفقدون الأضرار بعد ضربة إسرائيلية دامية أودت بمدنيتين في جنوب لبنان    
  • حزب الله يقصف 4 مواقع إسرائيلية وقتيلتين بغارة على جنوب لبنان
  • لبنان.. استشهاد سيدتان جراء الغارة الإسرائيلية على مبنى في جناتا
  • دمرها بشكل كامل.. حزب الله يبث مشاهد من العمليات جنوب لبنان (شاهد)
  • شهيدة ونحو 20 إصابة في صفوف المدنيين جراء الغارة الإسرائيلية على بلدة جناتا
  • إعلام لبناني: مقتل سيدة جراء الغارة الإسرائيلية على مبنى بين بلدتي دير قانون النهر وجناتا في جنوب البلاد
  • الجيش الإسرائيلي: إصابة جنديين بصاروخ أطلق من لبنان باتجاه الجليل الأعلى
  • الاحتلال يحذر من خطة للتصعيد على الحدود.. ويتهم إيران ولبنان وحزب الله
  • 150 صاروخا أطلقها حزب الله تشعل المزيد من الحرائق شمال فلسطين المحتلة / شاهد