مؤسسة غالوب: انخفاض تأييد الرأي العام الأميركي للعملية العسكرية الإسرائيلية في غزة
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
أفادت مؤسسة غالوب الأمريكية في استطلاع رأي لها ، اليوم الأربعاء، بأن تأييد الرأي العام الأميركي للعملية العسكرية الإسرائيلية في غزة انخفض.
وقال استطلاع الرأي، ان 55% من الأميركيين يعارضون العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة.
واستُشهد عشرات المواطنين، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وأصيب آخرون بجروح، منذ فجر اليوم الأربعاء، في قصف الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر الماضي.
واستشهد عدد من المواطنين، وأصيب آخرون، في قصف الاحتلال تجمعا للمواطنين قرب معبر المنطار التجاري "كارني" شرق مدينة غزة.
وقصفت طائرات الاحتلال الحربية منزلا في حي الدرج بمدينة غزة، مما أدى إلى استشهاد مواطنين، وإصابة آخرين بجروح.
وأصيب عدد من المواطنين بجروح مختلفة، جراء قصف الاحتلال منزلا قرب مسجد السوسي بمخيم الشاطئ في مدينة غزة.
ويواصل جيش الاحتلال حرق منازل في محيط مجمع الشفاء الطبي بمدينة غزة، الذي يشهد منذ قرابة الأسبوع حصارا مشددا، واستهدافا للطواقم الطبية والنازحين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احتلال الاسرائيلي إستطلاع رأي استطلاع الراي الاحتلال الإسرائيل الاحتلال الاسرائيلي الأطفال والنساء الإسرائيلية
إقرأ أيضاً:
اتفاقية ابتعاث بين التعليم العالي وصندوق تقاعد الأجهزة العسكرية والأمنية
وقّعت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار اتفاقية تعاون مع صندوق تقاعد الأجهزة العسكرية والأمنية في مجال الابتعاث الخارجي.
وقّع الاتفاقية من جانب الوزارة معالي الدكتورة رحمة بنت إبراهيم المحروقية وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، فيما وقّعها من جانب الصندوق أحمد بن سالم البوسعيدي الرئيس التنفيذي.
وتهدف الاتفاقية إلى توفير مخرجات تعليمية عالية الجودة تتوافق مع متطلبات سوق العمل، حيث تأتي؛ استجابةً لرغبة الصندوق في توظيف عدد من خريجي برامج الابتعاث في تخصص الدراسات الإكتوارية، إلى جانب تخصصات أخرى يتم الاتفاق عليها بين الطرفين مستقبلاً.
وبموجب الاتفاقية، التي تمتد من العام الأكاديمي 2025/2026 وحتى 2027/2028، سيتم تخصيص عدد من بعثات البكالوريوس سنويًا، تُطرح للتنافس عبر مركز القبول الموحد، وتخضع لإشراف وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، في حين يتولى صندوق التقاعد مسؤولية إجراء المقابلات الشخصية، والفحوصات الطبية، إضافة إلى توظيف المبتعثين بعد تخرجهم وفقًا لاشتراطاته الخاصة.
كما نصّت الاتفاقية على مجموعة من الآليات التنسيقية، أبرزها عقد اجتماع سنوي لمتابعة سير تنفيذ البرنامج، والمشاركة في البرامج التوعوية الموجهة لطلبة دبلوم التعليم العام، والتعاون في كل ما من شأنه ضمان نجاح هذه المبادرة الوطنية.
وتعكس هذه الشراكة الاستراتيجية التزام الجانبين بالاستثمار في رأس المال البشري العُماني، وتمكينه من خلال التعليم النوعي، والتوظيف في مؤسسات الدولة الحيوية.