اللي بيحصل مهزلة.. سمية الخشاب تقاضي رامز جلال: «كله إلا الأذية»|صور
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
شنّت الفنانة سمية الخشاب، هجومًا على الفنان رامز جلال؛ بسبب المشكلات الصحية التي تعرضت لها جراء مشاركتها ببرنامج المقالب «رامز جاب من الآخر»، والمذاع على مدار شهر رمضان عبر شاشة «MBC».
كشفت الفنانة سمية الخشاب، عن اضطرارها لدخول المستشفى في اليوم التالي من تصوير حلقتها من برنامج "رامز جاب من الآخر" من أجل الاطمئنان على سلامتها الجسدية، منوهة إلى أنها فوجئت بدخول عدد من المشاركين بالبرنامج إلى المستشفى كذلك.
وأضافت: «لما رحت المستشفى بعد الإصابة اتقال لي أنتِ مش أول حالة تجيلنا، إمبارح جالنا 3 حالات من عند رامز، كل الناس اتصابت، أقل حد اتصاب حصل له كدمات في جسمه، ليه تعمد الأذية، معقول عارفين إنكم بتكسروا الناس كل يوم ومكملين تصوير وعادي ومش مشكلة؟!».
وعن القول إن المشاركين يوقعون على ورقة تفيد بموافقتهم على كل الملابسات والظروف الخاصة بالبرنامج، استنكرت قائلة: «يعني إيه ملابسات وظروف! هل أنا موافقة إني أتكسر؟ مهما مضيت بيني وبينك عقد، جسمنا بتاع ربنا مش من حقك تأذيني نفسيا وجسديا وصحيا، ده ضد حقوق الإنسان والقانون».
وأشارت إلى أن المنشور الذي نشرته عن الحلقة عبر صفحاتها الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي وكتبت فيه «مش هسيب حقي منك يا رامز»، لم يكن على سبيل المزاح.
وأكملت: «ساعة الوقعة الواحد مبيحسش بالألم والوجع إلا بعدها، كنت بعرج ورجلي الشمال مش قادرة أدوس عليها وكتفي مش قادرة أحركه، الساسبنس بيخليني مش قادرة أتنفس وأخرج مش مركزة ومش مستوعبة اللي حصل.. كله مفاجآت».
لفتت الفنانة سمية الخشاب، إلى أنها تمتلك تقارير طبية مختومة من المستشفى بشأن تعرضها لكدمات متعددة وتمزق في أربطة القدم والكتف وكسر في الكعب، جراء مشاركتها في البرنامج، منوهة الى أنها اضطرت لتحمل هذا الوجع من أجل استكمال تصوير مسلسلها «بـ100 راجل».
وقالت سمية خلال لقاء لبرنامج «تفاعلكم»، المذاع عبر فضائية «العربية»: "هما قصوا كتير من الحلقة، وأنا كنت بقولهم رجلي بتوجعني، كتفي واجعني ومش قادرة أتحرك، كل ده قصوه، اللي بيحصل ده مهزلة وبهدلة".
وصرحت بأنها رفعت قضية على رامز واتخذت إجراء من اليوم التالي لتصوير الحلقة، كما طالبت النائب العام بنظر الموضوع، مختتمة: «أكيد مش هسيب حقي، متأكدة إن معظم الناس اتصابت لكنهم بيسكتوا عشان عاملين اعتبار للقناة، أنا صحتي محدش هيزعل عليها.. وأذيتي محدش هيزعل عليها، كله إلا الأذية».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اللي بيحصل مهزلة سمية الخشاب رامز جلال الفنانة سمية الخشاب سمیة الخشاب مش قادرة
إقرأ أيضاً:
الوزير الرباعي والمحافظ البخيتي يطلعان على أنشطة المدرسة النموذجية في ذمار
الثورة نت/..
اطّلع وزير الزراعة والثروة السمكية والموارد المائية، الدكتور رضوان الرباعي، ومحافظ ذمار، محمد ناصر البخيتي، اليوم، على أنشطة المدرسة النموذجية للتكنولوجيا والعلوم التطبيقية بذمار، والتجهيزات الخاصة بالعام الدراسي المقبل.
وخلال الزيارة، التي ضمت عضو مجلس الشورى عبده العلوي، ورئيس الهيئة العامة للموارد والمنشآت المائية، المهندس هادي قريعة، اطّلع الوزير الرباعي والمحافظ البخيتي على تجهيزات المدرسة من معامل، ومختبرات، وورش تدريبية، وقاعات دراسية.
وأكّد الوزير الرباعي أهمية المدرسة ودورها في تقديم نموذج نوعي لنهضة تعليمية تواكب ما تقدّمه المؤسسات التعليمية الحديثة.. لافتًا إلى أهمية تضافر الجهود لإنجاح دورها ورفدها بالمزيد من التجهيزات، بما يمكّنها من أداء مهمّتها التعليمية في إعداد مخرجات نوعية قادرة على مواكبة متطلبات التنمية واحتياجات سوق العمل.
بدوره، أوضح المحافظ البخيتي أن المدرسة تمثّل تجربة نوعية تبنّتها السلطة المحلية بهدف تقديم نموذج راقٍ لما وصلت إليه العملية التعليمية في بعض الدول، ولو بإمكانات بسيطة.. لافتًا إلى أن المدرسة، ورغم إمكاناتها البسيطة، تحقق نتائج إيجابية، وهو ما يتجلّى من خلال المستوى التعليمي والمهاري لمنتسبيها.
وأكّد أهمية دعم ورعاية إنشاء مدارس مماثلة على مستوى المديريات، وصولًا إلى تطوير النظام التعليمي السائد بما يتماشى مع ما وصلت إليه شعوب العالم في هذا المجال، لضمان إعداد مخرجات قادرة على المنافسة والإنتاج والابتكار، تتماشى مع متطلبات المرحلة القادمة.
وكان مدير المدرسة، عبدالسلام الضوراني، قدّم شرحًا عن طبيعة مهام المدرسة ودورها في بناء وتأهيل المبدعين، وإعدادهم وفق رؤى علمية وتربوية تضمن إعداد مخرجات قادرة على إدارة عجلة البناء والتنمية المستقبلية والنهوض بالوطن.. لافتًا إلى أن المنهج التعليمي المعتمد يتضمّن تقديم معارف عملية، وفقًا للمنهج المدرسي الحكومي السائد، مع إدخال مفردات إضافية إثرائية.
واستعرض الضوراني التجهيزات الجارية للبدء في العام الدراسي المقبل، وطبيعة عملية القبول والتسجيل في المدرسة من خلال استقطاب أوائل الطلاب في المدارس، وإخضاعهم لاختبارات تنافسية.