منوعات، عبير نمَاري أردنية توثق حكايات الشارع عبر مدونتها،عبير نماري صفحتها الفيسبوك الخميس 27 يوليو 2023 17 02قررت .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عبير نمَاري.. أردنية توثق حكايات الشارع عبر مدونتها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

عبير نمَاري.. أردنية توثق حكايات الشارع عبر مدونتها

عبير نماري (صفحتها الفيسبوك)

الخميس 27 يوليو 2023 / 17:02

قررت الأردنية عبير نمَاري، 48 عاماً، التخلي عن وظيفتها لتتابع شغفها في أن تصبح مدونة شارع، بعد أن عملت لمدة 20 عاما في مجال تطوير الأعمال وإدارتها.

وتعتبر نمّاري نفسها محظوظة، لأنها شاهدت العصر القديم لعمان وكيف تطورت المدينة، موضحة أنها تحاول عرض ذلك من خلال عملها فهي توثق حكايات شوارع العاصمة الأردنية عمّان وتقدم لمتابعيها جوانب وتجارب مختلفة في الشوارع.

وبحماس جميل تقول إنها اختارت أن تصبح مدونة بمجال ترى أن الرجال يهيمنون عليه، وتذكر: "بدأت مشروع مدونة شارع (بالإنجليزية) لأنه يمثل منطقة صارت حكراً على الرجال أكتر من السيدات، الحمد لله استطعت أن أكون أول سيدة مدونة شارع في الأردن، وأرغب بتشجيع  السيدات ومنهن صديقاتي أن يعملن بهذه المنطقة، وأعلم جيداً أنه ليس أمراً سهلاً أن تكون السيدة في الشارع وتصور أو تقابل أناس، أو تدخل أماكن مكتظة، وتحاول  أن تصنع محتوى ".وتضيف: "لأن الشارع يحتوي العديد من الثقافات، أحببت العمل فيه كثيراّ، كما أن تمكين وريادة المرأة في مجال ريادة الأعمال،  محور يستحوذ اهتمامي وأحب أن أعمل عليه، ولا شك أن الشارع فيه مجالات للسيدات كي يعملن ويبدعن، فيه تطوير مشاريع خاصة  وأيضا الترويج للشارع كوجهة سياحية".وتأخذ عبير نمّاري متابعي مدونتها كسائحين في جولات حيّة في وسط الشوارع لتلتقي مع الباعة في عمان، كما تتيح لمتابعيها الفرصة كي يشاهدوا المنازل القديمة وفنون الشارع، وتأمل  بتوسيع مشروعها إلى ما وراء عمّان ليشمل مدناّ أخرى في الأردن وخارجها.وتختم: "أنا هنا نشأت في هذا الشارع وذكرياتي كلها كانت بين أحضانه، وهذا يعني لي الكثير  وشجعني أن أبدأ هذا المشروع، "ستريت بلوجر"، وأطبقه على أحياء تانية سواء في عمّان أو خارجها أو حتى خارج الأردن".

35.90.111.163



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عبير نمَاري.. أردنية توثق حكايات الشارع عبر مدونتها وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: وسائل النقل العام (هى الحل!!)



لماذا نخترع العجله ؟ بعد أن إستطاع العالم كله منذ أكثر من خمسمائه وسبعون عامًا إختراعها !!
هل هناك مشكله فى أن نواجه العشوائيات فى "قواعد ونظم وسلوك" الحياه اليومية فى الشارع المصرى بإسلوب علمى، وأن ننقل عن الاخرين ما وصلوا إليه ،وحتى ننهى هذه الفوضى فى الشارع المصرى؟ أزمه المرور فى المدن المصرية ،أصبح سرطان يهدد الإقتصاد الوطنى، ويهدد الأمن والسلم الاجتماعى، من حيث ما يتم من فقد للطاقه، وفقد للنقد الاجنبى ،حيث نعتمد كليًا على إحتياجاتنا من قطع غيار المركبات بجميع أنواعها من الخارج ،بما يمثل هدر للعمله الاجنبيه، كما أن مصر تستهلك أكثر من 70 % من الطاقة (بنزين ومازوت )إستيراد ولعل ما يتم فى الشارع المصرى من "ترافيك"، وتستهلك زمن الرحله من إنتظار لساعات فى مشوار لا يزيد مدته الزمنية عن نصف ساعة !!، كل هذا الوقت هو إهدار للطاقة ،ولقطع الغيار وفوق ذلك اعصاب المصريين، وصحتهم !!
أنظر فى الشارع "وتأمل" من يقود سياره فارهه، أو حتى موتوسيكل ،أو سيارة كارو، ومن يقف على الأرصفة لإنتظار (ميكروباص الموت) أو أتوبيس غير ادمى، حتى هؤلاء المشاه الغلابة الذين يصارعون الحيوانات الهادره فى الشارع غير عابئة بالمشاه ،تأمل هؤلاء جميعا سوف تجد العجب، تجد عشوائيات ،وهدر لقيمه الانسان ،"وأراهنك" أن ترصد أحد يبتسم، ،أو ملامحه تدل على أنه مرتاح، الجميع متوتر ،غاضب ،كاره للحياة!! 
ومع ذلك لماذا نذهب بعيدًا  إلى من سبقونا فى "تنظيم قواعد وسلوك" الحياه فى الشارع عندهم، لماذا لا نعود لمصر نفسها منذ أكثر من خمسون عامًا، حينما كان لدينا ترام، وتروللى باس وشركات نقل خاص مثل (أبو رجيلة ومقار وأمينوبوس) ومترو "حلوان - باب اللوق" فقط، ومترو مصر الجديدة والاتوبيسات النهرية.
نعود لهذا الزمن وكيف كان الراكب المصرى يتمتع بعده أدوات للتعامل مع هذه المركبات، أما بحيازة (لأبونيه) أى كارت مدفوع بديلًا عن (دفع قيمة التذكرة ) وهناك "أبونيه " درجه أولى "وأبونيه" درجه ثانيه.
وكان هناك مجال لأن يركب المصرى فى وسيله نقل نظيفه والاهم من ذلك لها مواعيد على كل المحطات ،كان على كل محطة لافته مكتوب عليها رقم المركبه وموعد وصولها ،بالدقيقه ،كان قطار السكه الحديد ،يضبط عليه الناس(ساعاتهم )!! كانت المواعيد مقدسه كان العاملون فى هذه الوسائل لهم زى خاص حليقى الذقون محترمون  ،معروفين لدى الركاب، وكانت الرقابه عليهم (المفتشون) يصعدون من المحطات المختلفة للتفتيش على الركاب وعلى مواظبتهم على حصولهم على التذاكر وكان (المنافيستو) مع "الكمسرى" ،ويحدد فيه مواعيد القيام من المحطة الرئيسية، ومواقيت الوصول إليها ،وإذا حدث تأخير يثبت ذلك حتى يحاسبه المراقب العام للخط نهاية اليوم!!.
كانت وسائل النقل الخاصة، تحترم الإشارات وتسحب التراخيص، ويقوم (الكونستايل) على الطرق بإيقاف سائقى السيارات النقل والملاكى لكى يسحب تراخيصهم، والزام النقل البطىء بالسير يمين الطريق ،ولا تعدى على السرعة المقررة ،رغم عدم وجود ما نعرفه اليوم (بالرادار) ،وكان المجتمع منظم لان الإرادة السياسية فى البلاد موجهة لإحترام الجميع للقانون، ياخسارة حتى القانون فى الشارع المصرى نفتقده اليوم!!.
[email protected]

مقالات مشابهة

  • مئات الشهداء من طالبي المساعدات بغزة في شهر ومشاهد مؤلمة توثق مصايد الموت
  • مباحثات سورية أردنية قطرية للتعاون في مجال الطاقة
  • من “تيتانيك” إلى فرط الحركة.. سلوى محمد علي تروي حكايات لم تُروَ من قبل!
  • مشاهد توثق آثار الدمار الذي سببته الفيضانات في الصين.. فيديو
  • الدارالبيضاء.. العثور على متشردة ورضيعها جثتين هامدتين في الشارع العام
  • صور صادمة من غابات الأمازون إلى مناجم تشيلي توثق حجم الجمال والمآسي على كوكب الأرض
  • د.حماد عبدالله يكتب: وسائل النقل العام (هى الحل!!)
  • جنيف للدراسات: لا توجد تقارير رسمية توثق تدميرا كاملا للمفاعلات الايرانية
  • صيتة السبيعي توثق معاناتها مع برد تركيا: جيبوا فراويكم معكم.. فيديو
  • الكنيسة القبطية في قبرص تشارك في معرض صور توثق حياة القبارصة في مصر