تركيا هي الأولى على العالم في صادرات دقيق القمح
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – حافظت تركيا للعام العاشر على التوالي على المركز الأول عالميا في صادرات دقيق القمح، بنهاية العام 2022.
وببلغ الإنتاج العالمي من القمح 773 مليون طن في موسم 2020-2021 بواقع زيادة بنسبة 1.4 بالمئة مقارنة بالموسم السابق.
ويرجع السبب في ذلك إلى زيادة إنتاج بعض الدول مثل روسيا وكازاخستان وأستراليا وكندا.
ووصل الإنتاج إلى 781 مليون طن في موسم 2021-2022، بفضل زيادة في الصين والاتحاد الأوروبي وأستراليا والهند وأوكرانيا.
وتعد تركيا من بين دول العالم التي يمكنها تلبية استهلاكها الخاص في إنتاج القمح.
وبينما بلغ إنتاج القمح في البلاد 22 مليون طن العام الماضي، احتلت تركيا المرتبة الأولى عالمياً بتصدير ما يقارب 3.7 ملايين طن من الدقيق في هذه الفترة.
من ناحية أخرى، ووفقًا لأحدث بيانات البنك الدولي، واصلت تركيا احتلال المرتبة الأولى في صادرات دقيق القمح في الفترة بين 2013-2022.
وصدرت تركيا 2.1 مليون طن من دقيق القمح عام 2013، واستمرت الصادرات في الزيادة حتى عام 2016 حيث بلغت 3.5 مليون طن.
ورغم تراجع الصادرات في الفترة بين 2017 – 2021، إلا أن ذلك لم يؤثر على مكانة تركيا الرائدة في الصادرات العالمية.
وسجلت صادرات الدقيق التركي 3.1 ملايين طن في عام 2022.
Tags: تركيادقيق القمحزراعة القمحصادرات الدقيق من تركياصادرات القمحللعام العاشر على التواليالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: تركيا دقيق القمح زراعة القمح صادرات القمح للعام العاشر على التوالي دقیق القمح ملیون طن
إقرأ أيضاً:
رئيس مركز ومدينة منيا القمح يتابع أعمال تركيب الإنترلوك ورفع غرف الصرف
قام أشرف عامر رئيس مركز ومدينة منيا القمح،بالإشراف على أعمال تركيب الانترلوك ورفع غرف الصرف بمنطقة خلف مدرسة الألفى.
يأتى ذلك تنفيذاً لتوجيهات المهندس حازم الأشموني محافظالشرقية، بتكثيف أعمال التطوير ورفع كفاءة الشوارع والميادين لتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين،
وأكد "عامر" على قسم المشروعات برئاسة المركز بالمتابعة اليومية والمستمرة لجميع المشروعات الجاري تنفيذها، لضمان الانتهاء منها وفقاً للجداول الزمنية المحددة وبأعلى معايير الجودة.
واضاف أن هذه الأعمال تأتي ذلك في إطار خطة المركز لتحسين البنية التحتية ورفع كفاءة الطرق الداخلية، بما يحقق السيولة المرورية ويسهم في تحسين المظهر الحضاري للمدينة، لتوفير بيئة حضارية تليق بالمواطنين.