ريم البارودي عن تصويرها وهي تدخن: "ريهام سعيد غدرت بيا"
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
قالت الفنانة ريم البارودي، إنّ الإعلامية ريهام سعيد غدرت بها أثناء تصوير حلقة برنامجها "صبايا"، التي ظهرت فيها بعد 3 سنوات من الخلاف، مشيرةً إلى أن ريهام سعيد جعلت الخلافات القديمة بينهما سير الحلقة بعكس ما اتفقا عليه.
وأضافت البارودي في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي المحور والنهار: "صورتني وأنا بدخن أيكوس، والمصحف الشريف ما كنت أعرف إني بتصور، ليه؟! انا يوسف شاهين؟! فالتدخين ممنوع في أثناء تصوير المشاهد".
وتابعت الفنانة: "مصحف ربنا في شنطتي على طول، والمصحف أنا اتغدر بيا، أنا مش جديدة في الكاميرات، وفي كاميرا صورتني وأنا بنادي على المساعدين بتوعي وبقول يا فلان ويا فلان هاتوا الأيكوس، ولما وقفت الحلقة شربت الأيكوس، وهدأت شوية بس عرفت نيتها لأن اللي في القلوب باين على الوشوش، وهي ضدي، والحب والكره والحقد باين، وكملنا الحلقة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفنانة ريم البارودي الاعلامية ريهام سعيد صبايا يوسف شاهين
إقرأ أيضاً:
"الأورومتوسطي": مناورة "إسرائيل" الإعلامية بشأن إدخال المساعدات إلى غزة فاضحة
جينيف - صفا
قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إن مناورة "إسرائيل" الإعلامية بشأن إدخال المساعدات إلى قطاع غزة فاضحة ويُكذّبها الواقع وعلى المجتمع الدولي عدم التماهي مع سياسة إدارة التجويع.
وأضاف بيان المرصد الحقوقي الإثنين أن جيش الاحتلال زعم أمس بدء سلسة إجراءات لتحسين الاستجابة الإنسانية في غزة لكن الواقع على الأرض كان مختلفًا تمامًا.
وأكد البيان أن المعلومات الميدانية أكدت أنّ "إسرائيل" لم تبدأ سوى مناورة جديدة لتضليل الرأي العام العالمي من خلال الترويج لزيادة حجم المساعدات الإنسانية وفتح مسارات جديدة لإدخالها وهو ما ثبت عدم صحته بنهاية يوم أمس.
وأشار إلى أن "إسرائيل" سمحت أمس بإدخال 73 شاحنة فقط إلى قطاع غزة و3 عمليات إنزال جوي بحمولة شاحنتين تقريبًا وجميعها أُجبرت على التوقف في مناطق حمراء أصدر الجيش أوامر بإخلائها.
وقال: لم تستلم الجهات الإغاثية التي تدير وتنفذ عمليات توزيع المساعدات على السكان أيًا من تلك الشاحنات، فيما معظم الشاحنات المساعدات تعرضت لعمليات نهب من عصابات منظمة وسط غياب لأي مظاهر أمنية لتأمينها خشية الاستهداف الإسرائيلي المتكرر لعناصر التأمين.
وقال المرصد الحقوقي إن "إسرائيل" التي صنعت المجاعة في غزة واستخدمت التجويع سلاحًا ضد المدنيين في غزة ولا يمكن أن تكون طرفًا في العملية الإنسانية، مشيرًا إلى أن المؤسسات الإغاثية الموثوقة يجب أن تكون قادرة على استئناف نشاطها في قطاع غزة وعلى "إسرائيل" السماح لها بأداء دورها في تنفيذ التدخلات الإنسانية المطلوبة.