كسر رقم عمره 60 عاما في الدوري الإنجليزي.. ما دور محمد صلاح؟
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
#سواليف
يشهد #الدوري_الإنجليزي الممتاز خلال الموسم الحالي 2023-2024، #منافسة قوية وتاريخية، ليس على مستوى صراع الصدارة، بل والغزارة التهديفية، التي قد تحسم هوية البطل بفارق #الأهداف.
ويتربع النجم النرويجي إيرلينغ #هالاند مهاجم مانشستر سيتي، على عرش صدارة جدول ترتيب هدافي الدوري الإنجليزي برصيد 18 هدفا، متفوقا بفارق هدفين على الإنجليزي أولي واتكينز لاعب نادي أستون فيلا، وبفارق ثلاثية على دومينيك سولانكي لاعب بورنموث والنجم المصري #محمد_صلاح مهاجم #ليفربول.
ويمثل الرباعي المذكور، الرهان الأكبر لدى عشاق كرة القدم الإنجليزية حول العالم، لمشاهدة المزيد من الأهداف في البريميرليغ هذا الموسم.
مقالات ذات صلة فريق عربي واحد ضمن قائمة أفضل الأندية العالمية 2024/03/28وفي هذا الصدد، أعدت شبكة “أوبتا” العالمية للأرقام والإحصائيات، تقريرا سلطت خلاله الضوء على ارتفاع المعدل التهديفي في الدوري الإنجليزي بشكل ملحوظ خلال الموسم الحالي.
أوضح المصدر أن “الموسم الماضي من الدوري الإنجليزي شهد تسجيل 2.85 هدف في المباراة الواحدة، والنسخة قبل السابقة بلغ المعدل 2.82 هدف في كل لقاء، وهو أكبر عدد منذ موسم 1967-1968 بمعدل 3.03”.
وأفاد المصدر بأنه “مع مرور 283 مباراة من أصل 380 في الدوري الإنجليزي حاليا، بلغ المعدل 3.24 هدف في كل لقاء، وبزيادة قدرها 0.39 عن الرقم القياسي المسجل في الموسم الماضي”.
وأشار إلى أن “هذا هو أكبر معدل من الأهداف في مباراة واحدة بالدوري الإنجليزي، منذ 60 عاما، وتحديدا في الموسم (1964-1965) وبلغ وقتها 3.34 هدف في كل لقاء”.
وأكد المصدر أنه إذا استمر المعدل على هذا النحو حتى نهاية الموسم الحالي، سيصل عدد الأهداف الإجمالي إلى 1231 هدفا بالكامل، وهو أكثر بنحو 150 هدفا من إجمالي ما تم تسجيله في الموسم الماضي (1084).
واستدلت “أوبتا” أيضا على الغزارة التهديفية العالية هذا الموسم، بالإشارة إلى أن “الموسم الماضي شهدت 16.8% من المباريات تسجيل 5 أهداف أو أكثر، وهو أعلى من المتوسط في المواسم الـ10 السابقة بنسبة 14.2%”.
واختتم بقوله “في المقابل، شهدت 21.6% من مباريات الموسم الحالي حتى الآن، تسجيل 5 أهداف أو أكثر”، والرقم قابل للزيادة بالطبع.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الدوري الإنجليزي منافسة الأهداف هالاند محمد صلاح ليفربول فی الدوری الإنجلیزی الموسم الحالی الموسم الماضی هدف فی
إقرأ أيضاً:
أرتيتا يدعم مهاجم آرسنال قبل مواجهة وولفرهامبتون في الدوري الإنجليزي
أكد ميكيل أرتيتا، المدير الفني لفريق أرسنال، ثقته في أن مهاجمه السويدي الجديد فيكتور جيوكيريس سيعود إلى مستواه المعهود ويسجل المزيد من الأهداف.
لم يكن تسجيل ستة أهداف في 18 مباراة هو التأثير الذي توقعه آرسنال من اللاعب السويدي الجديد فيكتور جيوكيريس، لكن المدرب ميكيل أرتيتا واثق من أن اللاعب سيعود إلى مستواه المعهود.
سجل جيوكيريس 54 هدفًا مع سبورتينج الموسم الماضي، لكن هذه الفعالية الهجومية غابت منذ انتقاله مقابل 64 مليون جنيه إسترليني، ولم يسجل اللاعب البالغ من العمر 27 عامًا سوى هدف واحد في الدوري الإنجليزي الممتاز منذ سبتمبر.
إن حقيقة تصدر أرسنال لجدول الترتيب قبل مباراة السبت على أرضه مع وولفرهامبتون تُظهر أن معاناة جيوكيريس لم تؤثر على الفريق، ولكن بعد هزيمة الأسبوع الماضي أمام أستون فيلا التي قلصت الفارق، يحتاج أرتيتا إلى أن يسجل جيوكيريس بسهولة في وقت قريب.
قال أرتيتا للصحفيين: "أعتقد أن علينا تهيئة اللاعب لأفضل الظروف الممكنة ليُظهر كامل إمكانياته. وهناك جوانب معينة يجب مراعاتها في دوره، وفي أسلوب لعبنا".
وأضاف: "الأمر لا يقتصر على ذلك. أعتقد أن الأهم هو التناغم بينه وبين زملائه في الفريق. وقبل الإصابة، كان في حالة ممتازة".
وأكمل: "لم يخض أي فترة إعداد للموسم. والآن بدأ يستعيد زخمه. وسيسجل الأهداف، وسنكون سعداء للغاية بأدائه".
ويملك أرتيتا خيارات أخرى، حيث عاد جابرييل جيسوس إلى كامل لياقته بعد مشاركته الأولى هذا الموسم كبديل في فوز الفريق على بروج في دوري أبطال أوروبا منتصف الأسبوع
قال أرتيتا: "نعرف جودته، لقد قدم لنا الكثير. إذا عاد بنفس الجودة التي قدمها في المباراة الأخيرة، فسيكون بلا شك لاعبًا يجب أن يسعى جاهدًا ويطمح للعب أساسيًا في خط الهجوم".
كانت الهزيمة في اللحظات الأخيرة 2-1 أمام أستون فيلا بمثابة ضربة قوية لطموحات آرسنال في المنافسة على اللقب، حيث أصبحوا الآن متقدمين بنقطتين فقط على مانشستر سيتي وثلاث نقاط على أستون فيلا.
مع اقتراب وولفرهامبتون، الذي لم يحقق أي فوز حتى الآن، من الهبوط بعد فشله في تحقيق أي فوز في أول 15 مباراة، يمتلك آرسنال فرصة مثالية للعودة إلى المسار الصحيح وحصد ثلاث نقاط أخرى من أصل أكثر من 90 نقطة يعتقد أرتيتا أنها ستكون ضرورية.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟