بـ 100 راجل الحلقة 20 .. حمل سمية الخشاب وسما إبراهيم تكشف سرا لمحمد القس
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
شهد مسلسل بـ100 راجل الحلقة 20 تطورا جديدا فى الأحداث حيث يذهب “راضى" لـ “سونة” وإخبارها أنهما سيعملان معها بدلاً من “ميشو” زوجها، لتوافق “سونة”، ولكن تطلب منه أن ينقل ملكية محل قطع غيار السيارات من زوجها “ميشو” لها ليوافق راضي.
يذهب مهران لـ هاني ويخبره بما فعله صقر به ليطلب منه هاني أن يختفي حتى يطلب منه الظهور، ويخبر هاني صقر أنه سيعاقبه على ما فعله بدون إذنه بداية من تهريب “مشيقة” و"غالية" من السجن لفتحه شركة الحراسة.
تطلب سوزي من عابد أن يتخلى عن منزله ويترك عباس ويذهب معها وتعطيه فرصة للتفكير، وتخبر غالية مشيقة أنها حامل لتفرح مشيقة بهذا الخبر وتذهب لتخبر صقر.
تسأل مشيقة صقر عما قاله هاني، ليخبرها بأنه سيحاسبه على ما فعله بدون أذنه، وتخبره مشيقة أنه لكي يقف ضد هاني يجب أن يكون أقوى منه، وأنها ستكشف له السر الذي قالت له أنه يجب أن يفتحه بعد وفاتها، ولكنها ستفتحه الآن لكي يزداد نفوذه في الوقوف ضد هاني.
المسلسل تدور أحداثه في إطار من الإثارة والتشويق حول امرأة تمر بالعديد من الظروف خلال عملها تحاول تخطيها.
ويشارك في بطولته صلاح عبدالله، سماء إبراهيم، محمود عبدالمغني، محمد القس، هالة فاخر، ومن تأليف محمود حمدان، وإخراج إبرام نشأت.
وتقدم سمية الخشاب ضمن أحداث المسلسل شخصية غالية أبو الدهب وهي شخصية جديدة عليها تماما كما صرحت من قبل متمنية أن ينال المسلسل اعجاب جمهورها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بـ100 راجل سمية الخشاب سما إبراهيم محمد القس مسلسل ب100 راجل
إقرأ أيضاً:
رئيس الطائفة الإنجيلية يشارك بلقاء دور ورسالة النشر المسيحي في العصر الرقمي
شارك الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، في لقاء نظمته رابطة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للتعليم اللاهوتي "ميناتا" لممثلي دور النشر المسيحي في مصر، تحت عنوان "دور ورسالة النشر المسيحي في العصر الرقمي"، وذلك بمقر الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية، وبحضور د. إلياس غزال، المدير التنفيذي للرابطة، والقس عيد صلاح، مسؤول المكتبة الرقمية، إلى جانب عدد من ممثلي دور النشر المسيحية وقيادات كليات اللاهوت الإنجيلية.
وخلال اللقاء، استعرض الدكتور القس أندريه زكي في كلمته ملامح التحول الرقمي وتأثيره العميق على صناعة المحتوى الديني والمعرفي، مشيرًا إلى أن الوسائل الرقمية أصبحت جزءًا لا يتجزأ من الحياة اليومية، وأن الغياب عن العالم الرقمي يعني الغياب عن مساحات التأثير الحقيقية في وعي الإنسان المعاصر. وأكد أن التكنولوجيا ليست تهديدًا للرسالة المسيحية أو لصناعة النشر، بل هي حقل خدمة جديد يحتاج إلى حكمة ونضج ومرونة في استثمار أدواته المختلفة، مع وعي خاص بصعود تطبيقات الذكاء الاصطناعي وتأثيرها المتزايد في تشكيل العقول والاتجاهات.
وأوضح رئيس الطائفة الإنجيلية أن النشر المسيحي، منذ بداياته، حمل رسالة ثابتة عبر العصور، تبدأ بحفظ الحق الكتابي وصون الكلمة الموحى بها، وتمتد لتجسيد اللاهوت في حياة الناس والتفاعل مع قضاياهم الروحية والاجتماعية، مبينًا أن مسؤوليته اليوم تتعمق في تكوين أجيال ناضجة في الإيمان والمعرفة، وقادرة على القيادة والخدمة في الكنيسة والمجتمع. وشدد على أن التحدي في العصر الرقمي لا يكمن في تغيير جوهر الرسالة، بل في تجديد أوعية تقديمها بأشكال مبتكرة تحافظ على عمقها اللاهوتي، وتساعد القارئ الحديث، سريع الإيقاع ومحب المحتوى البصري القصير، على الانتقال من استهلاك سريع للمحتوى إلى علاقة واعية مع كلمة الله.
مسؤولية دور النشر المسيحيةكما نبّه الدكتور القس أندريه زكي إلى تعاظم مسؤولية دور النشر المسيحية في الفرز والتمييز الروحي وسط فيض المعلومات وسهولة النشر، معتبرًا إياها حائط حماية فكريًّا وروحيًّا يقدم للقارئ محتوى موثوقًا ومراجعًا، ويُبقي رسالة المسيح حاضرة وفاعلة في الفضاء الرقمي الذي تتشكل فيه أفكار هذا الجيل ورحلات بحثه عن الحقيقة والمعنى.