وزير الخارجية ورئيس وزراء فلسطين يبحثان هاتفيًا جهود وقف إطلاق النار
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
أجرى الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية اليوم، اتصالاً هاتفياً، بدولة رئيس وزراء فلسطين ووزير الخارجية الدكتور محمد مصطفى.
وهنأ وزير الخارجية الدكتور محمد مصطفى بتكليفه تشكيل الحكومة الفلسطينية، وبتوليه منصب وزير الخارجية، متمنياً التوفيق والنجاح لدولته والحكومة الفلسطينية الجديدة في خدمة الشعب الفلسطيني في ظل الظروف الصعبة التي يواجهها.
وجرى خلال الاتصال مناقشة التطورات في قطاع غزة ومحيطها، والجهود المبذولة لوقف إطلاق النار، وضرورة زيادة تدفق المساعدات الإنسانية لجميع أنحاء القطاع.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزير الخارجية حرب غزة وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الفرنسي: عازمون على الاعتراف بدولة فلسطين
قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إن مسألة "الدولة الفلسطينية" ستُطرح في نيويورك "خلال أيام قلائل"، مؤكدا عزم باريس على الاعتراف بدولة فلسطينية في يونيو.
وفي شهر أبريل، أعلن الرئيس إيمانويل ماكرون أن فرنسا تعتزم الاعتراف بدولة فلسطينية في يونيو، معتبرا أن هذا الاعتراف لا يشكل مجرد واجب أخلاقي، بل هو ضرورة سياسية، وهذا ما أكده جان نويل بارو عبر إذاعة RTL.
وأوضح بارو قائلا: "نحن عازمون، بمناسبة مؤتمر سيُعقد خلال أيام قليلة في نيويورك، على أن نُشرك معنا عددا من الدول، بل أيضا جميع الأطراف المعنية، ولا سيما السلطة الفلسطينية، والدول العربية في المنطقة، من أجل الالتزام برفع كل العقبات التي تعترض طريق إنشاء ووجود دولة فلسطين".
وشدد على أن "هناك ضرورة مطلقة بالطبع، وهي معالجة مسألة نزع سلاح حماس، لأنه لا يمكن تصور مستقبل للسلام والاستقرار في غزة وفلسطين دون استبعاد حماس".
وتسعى فرنسا بالتالي إلى الاعتراف بدولة فلسطينية في إطار تحرك جماعي، فيما صرح وزير خارجيتها بالقول: "كنا نستطيع، فرنسا كانت تستطيع، اتخاذ قرار رمزي، لكن هذا ليس الخيار الذي اعتمدناه، لأن لدينا مسؤولية خاصة. إنها فرنسا، العضو الدائم في مجلس الأمن. وإذا قمنا بذلك، فسيكون بهدف إحداث تغيير حقيقي وجعل وجود دولة فلسطين أكثر مصداقية، وأكثر قابلية للتحقق".
في المقابل، أعلن وزير المالية الإسرائيلي بيتسيل سموتريتش عن خطة تصعيدية شاملة في الضفة الغربية في حال واصلت فرنسا ودول أوروبية أخرى دفعها نحو الاعتراف بدولة فلسطين.
وفي وقت سابق، وصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أفعال الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في قطاع غزة بـ "المدعاة للخزي والعار"، ليتهمه الأخير بدعم حركة "حماس".