الفريحات يرعى اختتام فعاليات مشروع ثقافتي حواري في عجلون
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الفريحات يرعى اختتام فعاليات مشروع ثقافتي حواري في عجلون، سواليف اكد مدير مديرية_ثقافة_عجلون السيد سامر الفريحات على الجهود المبذوله من قبل نخبة متميزه من الشباب في .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الفريحات يرعى اختتام فعاليات مشروع ثقافتي حواري في عجلون، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
اكد مدير #مديرية_ثقافة_عجلون السيد سامر الفريحات على الجهود المبذوله من قبل نخبة متميزه من الشباب في محافظه عجلون الذين يساهمون بشكل مباشرا في تعزيز الوعي الفكري والثقافي ونشرلغة الحوار بين اوساط الشباب وتدريبهم وتاهيلهم على فنون الحوار واطلاعهم على اهميه المرور في الثقافي والحفاظ عليه بما يرسموا خارطه المستقبل المشرق لهم وجاء ذلك خلال رعايته لاختتام فعاليات مشروع ثقافتي حواري والذي اطلقته مؤسسه نسيج للتنميه المستدامه للحفاظ على الثقافي ياتي هذا المشروع بدعم من المركز العالمي للحوار كايسيد وبحضور الرئيس التنفيذي لمؤسسة نسيج للتنمية المستدامة رفعت الفريحات وعدد من المهتمين بشان الثقافي والمتطوعين والمشاركين في البرنامج صباح اليوم في مقر المؤسسة.
واكد الفريحات ان الحوار المبني على الفكر والمعرفه والعلوم هو دليل على الرقي وحضارة الانسان والذي يشكل حلقة الوصل ما بين الفرد والمجتمع والدولة لينتج مجتمع متكامل نامٍ ومتطور ومتقدم مشيرا الى الدور المحوري للشباب في رسم ملامح المرحله المقبلة تماشيا مع توجيهات معزز نهضة الوطن الحديث الملك عبد الله الثاني وخلق فرص للشباب ليكونوا الصورة المثلى والحضارية عن تاريخ مشرق للوطن والمجتمع.
ولفت الفريحات عن الحفاظ على الموروث التراثي ومسؤولية مشتركة بين جميع المؤسسات الوطنية ومختلف اطياف المجتمع لان التراث هو نهج حضارة وتاريخ اباء واجداد خطوا بدمائهم خارطة الوطن مقدما شكرة لمؤسسة نسيج على تبنيها هذا المشروع الهادف الذي يعزز المعنى الحقيقي لمفهوم الثقافه العامه والعمل الشبابي الهادف..
وقال المدير التنفيذي لمؤسسه نسيج ومنسق المشروع رفعت فريحات ان هذا المشروع الذي اطلقته المؤسسة في محافظة عجلون يأتي بدعم و بتمويل من مركز العالمي للحوار ( كايسيد) ضمن تفاعل ومشاركة شبابية ويهدف للمشاركة في الحفاظ على الموروث الثقافي والذي يعتبر خارطه طريق ومجدا عريق خطه الاباء والاجداد لنتوارثه ليكون رسالة مقدسة الى الاجيال القادمة لان الموروث التراثي هو رسالة خالده للاجيال تضع المجتمع بصورتة الحقيقية بصورتة الحقيقية امام المجتمعاتواشار الفريحات انه تم تدريب 15 شابا وشابة من مختلف مناطق محافظة عجلون على تعزيز مهارات الاتصال والتواصل وثقافة الحوار وكيفية الحفاظ على الموروث الثقافي كما تم عمل زيارات ميدانية إلى عده اماكن تراثيه ك متحف الوهادنه للتراث الشعبي وقرية الزراعة الفوقا التراثية كما تم عمل فواصل حوارية من قبل المشاركين مع أقرانهم من طلبة كلية عجلون الجامعية.
وخلال الحفل الذي أدارته الشابة وفاء ابو ضلع بين الباحث محمود الشريدة مدير متحف الوهادنه للتراث الشعبي ان التواصل الثقافي بين المجتمعات يعتبر الطريق السليم لوضع المجتمع على واجهة الحضارة مبيناً ان متحف الوهادني للتراث الشعبي يضم العديد من القطع التراثيه والمخطوطات القديمة التي تشكل دائره متكاملة وصوره فسيفسائية ولوحة جميلة من جماليات التراث في محافظة عجلون والتراث الاردني الخالد بخلود الرساله الوطنية التي خطت بدماء الشهداء وبقطرات المسك المتساقط من جبين الاباء والاجداد عبر امتداد العصور
واضاف الشريدة ان المتحف يقوم باعطاء العديد من الدورات التدريبيه والورش للتدريب على اعاده احياء الموروث التراثي والشعبي من الازياء والادوات التراثيه المستخدمه والصناعيه في عده مراحل عاشها الانسان في محافظه عجلون والوطن
وفي نهاية الحفل قدم مدير ثقافة عجلون سامر الفريحات ومنسق المشروع رفعت فريحات الشهادات على المشارك
52.11.218.8
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الفريحات يرعى اختتام فعاليات مشروع ثقافتي حواري في عجلون وتم نقلها من سواليف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
في سنغافورة.. مشروع جزيرة من صنع الإنسان لمواجهة خطر البحر المتصاعد
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- حدائق مغمورة بالمياه، وأنفاق غارقة، وشوارع متوارية تحت مياه يصل ارتفاعها إلى الركبة.. هذه ليست مشاهد استثنائية في سنغافورة، الدولة المنخفضة التي اعتادت "الفيضانات المزعجة"، بل ظاهرة تهدد الأرواح أو الممتلكات بشكل مباشر، وتسبّب أيضًا الكثير من التعطيل والإرباك.
لكن في هذا البلد الصغير الذي يفتخر بتخطيطه طويل الأمد، تُعتبر هذه الفيضانات المتكرّرة مؤشرًا مقلقًا لما هو أسوأ في المستقبل.
تُقدّر سنغافورة أنّ مستوى سطح البحر قد يرتفع بمقدار 1.15 متر بحلول نهاية هذا القرن. وفي سيناريو الانبعاثات المرتفعة، قد يصل الارتفاع إلى مترين بحلول العام 2150، بحسب أحدث التقديرات الحكومية.
ومع العواصف القوية والمدّ العالي، قد تتجاوز مستويات المياه الأمتار الخمسة مقارنة بمستويات اليوم، ما يعني أن حوالي 30٪ من أراضي سنغافورة ستكون مهددة.
المشروع الطموح الذي تطرحه الحكومة يتمثّل ببناء سلسلة من الجزر الاصطناعية بطول حوالي 13 كيلومترًا، ستُستخدم كمساكن ومساحات حضرية، وفي الوقت ذاته كجدار بحري يحمي الساحل الجنوبي الشرقي بالكامل.
ويحمل المشروع اسمًا مبدئيًا: "لونغ آيلاند". ويُتوقّع أن يستغرق إنجازه عقودًا من الزمن ومليارات الدولارات. ويشمل استصلاح نحو7،77 كيلومترات مربعة من الأراضي، (ما يعادل مرتين ونصف المرة مساحة سنترال بارك في نيويورك) من مضيق سنغافورة.
رغم أن فكرة المشروع تعود إلى مطلع التسعينيات، إلا أنّها بدأت تأخذ زخمًا حقيقيًا في السنوات الأخيرة. ففي العام 2023، كشفت "هيئة إعادة التطوير الحضري" بسنغافورة (URA) عن مخطط أولي يتضمن ثلاث مناطق متصلة عبر بوابات مدّ ومحطات ضخّ، تشكّل البنية الأساسية للجزيرة المستقبلية.
ما برحت الدراسات الهندسية والبيئية جارية، ما يعني أنّ شكل الجزر وموقعها قد يتغيّران مع الوقت. لكن هناك قناعة راسخة لدى المسؤولين في سنغافورة بأنّ المشروع سيمضي قدمًا، بشكل أو بآخر، خلال هذا القرن.
ويرى البروفيسور آدم سويتزر، أستاذ علوم السواحل بـ"المدرسة الآسيوية للبيئة" في جامعة نانيانغ التكنولوجية (NTU) أنّه "مشروع طموح للغاية، ويُجسد بوضوح كيف أن سنغافورة تدمج التخطيط طويل الأمد في كل ما تقوم به تقريبًا".
فقد درس المسؤولون إمكانية بناء جدار بحري تقليدي، لكنهم أرادوا الحفاظ على وصول السكان إلى الواجهة البحرية.
ووفقًا لخطة هيئة إعادة التطوير الحضري (URA)، ستُنشأ أكثر من نحو 20 كيلومترًا من الحدائق المطلة على البحر، إلى جانب مساحات مخصصة للاستخدامات السكنية والترفيهية والتجارية.
وقال لي زي تيك، مستشار لدى شركة "هاتونز آسيا" العقارية ومقرها سنغافورة، لـCNN، إن مشروع "لونغ آيلاند" قد يتيح بناء بين 30 ألف و60 ألف وحدة سكنية، سواء في مبانٍ منخفضة أو عالية الارتفاع.
وتُعد الأراضي في سنغافورة بين الأغلى والأندر في العالم، لهذا فإن استحداث مساحة جديدة للإسكان يُعد خدمة مجتمعية استراتيجية، بحسب سويتزر: "توفير مساكن جديدة يجعل المشروع يخدم المجتمع بطرق متعددة".
لكنّ المشروع لا يعالج فقط الفيضانات والتهديدات الساحلية. بل يساهم أيضًا في التخفيف من أحد أكبر التحديات الجغرافية التي تواجه سنغافورة: ندرة المياه. فرغم مناخها الاستوائي واستثمارها الكبير في محطات تحلية المياه، لا تزال الدولة تعتمد بشكل كبير على استيراد المياه من نهر جوهور في ماليزيا لتلبية احتياجاتها.