بيان أميركي بريطاني فرنسي إيطالي ألماني يدعو الليبين لبحث إجراءات الانتخابات في أقرب وقت
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن بيان أميركي بريطاني فرنسي إيطالي ألماني يدعو الليبين لبحث إجراءات الانتخابات في أقرب وقت، بيان أميركي بريطاني فرنسي إيطالي ألماني يدعو الليبين لبحث إجراءات الانتخابات في أقرب وقت،بحسب ما نشر وكالة خبر للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بيان أميركي بريطاني فرنسي إيطالي ألماني يدعو الليبين لبحث إجراءات الانتخابات في أقرب وقت ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بيان أميركي بريطاني فرنسي إيطالي ألماني يدعو الليبين لبحث إجراءات الانتخابات في أقرب وقت
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بيان أميركي بريطاني فرنسي إيطالي ألماني يدعو الليبين لبحث إجراءات الانتخابات في أقرب وقت وتم نقلها من وكالة خبر للأنباء نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سياسي بريطاني: الوضع في غزة يتطلب التعامل مع كل ملف على حدة
أكد باباك أماميان، عضو حزب المحافظين البريطاني، أن الوضع في قطاع غزة معقد للغاية ويتطلب التعامل مع كل ملف على حدة دون خلط، مشيرًا إلى أن هناك أربعة محاور رئيسية: المجاعة، ودمار غزة وإعادة إعمارها، وحل الدولتين، والاعتراف بالدولة الفلسطينية، مشيرًا إلى أن التعامل مع هذه الملفات بشكل جماعي وبدون تمييز سيقود إلى طريق مسدود، لأن لكل منها طبيعة مختلفة وحل خاص.
وأضاف أماميان، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي في برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن المجاعة في غزة تمثل أخطر ما يواجه سكان غزة حاليًا، لكن لا توجد أي جهة دولية مستعدة لتحمّل المسؤولية الكاملة عنها، لأن هذا يعني التزامًا طويل الأمد وتكاليف ضخمة واحتمالية التعرض لاتهامات من إسرائيل في حال حدوث أي خطأ، وهو ما يجعل أغلب الأطراف تتجنب التحرك الجاد.
وأوضح أن هذا التردد يعكس نمط التفكير الأوروبي في إدارة الأزمات، حيث تسود المخاوف السياسية على حساب التحرك الإنساني، مؤكدًا أن غياب المواقف الحاسمة في هذا الملف سيؤدي إلى استمرار المعاناة، وهو ما يتطلب إعادة النظر في أولويات المجتمع الدولي تجاه قطاع غزة.