مسلسل إمبراطورية ميم الحلقة 23.. هل يغير خالد النبوي قواعد المنزل؟
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
شهدت أحداث الحلقة 22 من مسلسل إمبراطورية ميم، حالة من العتاب والحب بين «مروان» (نور النبوي) و«مادي» (مايان السيد)، وانتهى الحديث بينهما بعودتهما مرة أخرى، وذلك بعدما تركته «مادي» بعد حديث والده «مختار» (خالد النبوي) معها، وطلبه منها بأن تبتعد عنه بسبب أخلاقه التي تبدلت بصورة واضحة، بعد التعرف عليها.
ومن المقرر أن تشهد أحداث الحلقة 23 من مسلسل إمبراطور ميم، معرفة التغيرات التي تحدث داخل منزل «مختار» خالد النبوي، والجواب على سؤال هل يغير من قواعد المنزل، الذي وضعها ويترك لأبنائه بعضًا من الحرية، أم يظل المنزل كما هو؟
وذلك بعد الحوار الذي دار بين «مختار» ونجله «مروان» نور النبوي ضمن أحداث الحلقة 22 ليلة أمس، في المستشفى بعد إصابة الأخير، حيث أخبره «مروان» بأنه لم يترك لأبنائه مساحة للحرية في حياتهم.
ومن أبطال مسلسل إمبراطورية ميم الفنان خالد النبوي، وحلا شيحة ونشوى مصطفى، ومحمود حافظ، ونور النبوي، ومايان السيد، وإيمان السيد، وغيرهم من نجوم الفن الكبار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان مسلسل إمبراطوریة میم خالد النبوی
إقرأ أيضاً:
تحقيق دولي يزيح الستار عن إمبراطورية “مارساليك” السرية في قطاعي النفط والإسمنت بليبيا
كشف تحقيق استقصائي مشترك لصحيفة “فاينانشال تايمز” وشبكة البث البافاري، عن تفاصيل دقيقة حول كيفية تحويل يان مارساليك، المدير التنفيذي السابق لشركة “وايركارد” والمطلوب الأول أوروبيا بتهم الاحتيال والتجسس لصالح روسيا، لليبيا إلى ساحة خلفية لغسيل الأموال وبناء نفوذ جيوسياسي لصالح موسكو.
وأوضح التحقيق أن مارساليك نجح في ضخ ملايين الدولارات من الأموال المنهوبة من “وايركارد” في قطاعات حيوية داخل ليبيا، أبرزها الاستحواذ على حصص في “الشركة الليبية للإسمنت” التي تمتلك ثلاثة مصانع إستراتيجية في شرق البلاد، بالإضافة إلى شركة “لوراسكو” للخدمات النفطية التي تدير منصات حفر، مستغلا شبكة معقدة من الشركات الوهمية المسجلة في الملاذات الضريبية والوسطاء الدوليين لإخفاء هويته كمستفيد نهائي.
وبحسب الوثائق والرسائل الإلكترونية المسربة، لم تكتف أنشطة مارساليك بالجانب المالي، بل تجاوزتها إلى محاولات التلاعب بالمشهد السياسي والعسكري في ليبيا؛ حيث وثق التحقيق عقد مارساليك لاجتماعات في بنغازي شملت شخصيات بارزة مثل ونيس بوخمادة، ومحاولاته التقرب من الدوائر المحيطة بخليفة حفتر، فضلا عن تورطه في جلب مرتزقة روس بحجة “تطهير الألغام” في المصانع.
وأشار التقرير إلى أن “مجموعة ليبيا القابضة” التي تتخذ من لندن مقرا لها، ورئيسها أحمد بن حليم، كانت الواجهة التي تداخلت مع استثمارات مارساليك، ورغم نفي المجموعة علمها بارتباط مارساليك المباشر، إلا أن الوثائق تظهر تدفقات مالية ومراسلات تكشف دورا محوريا له في تمويل صفقات الاستحواذ وتدخلات لتمويل “ميليشيات” لحماية الأصول.
وفي تطور لافت، كشف التحقيق عن بيع مصانع الإسمنت العام الماضي لشركة مقرها دبي يملكها رجل أعمال ليبي يشاع قربه من عائلة حفتر، في صفقة سرية معقدة.
وتدور حاليا في محاكم لندن “حرب خفية” بين شركاء مارساليك السابقين للسيطرة على ما تبقى من هذه الأصول التي تقدر بعشرات الملايين، وسط اتهامات متبادلة بالاحتيال ومحاولات إخفاء أثر “الأموال القذرة” التي ابتلعتها رمال الصحراء الليبية.
المصدر: فاينانشال تايمز + البث البافاري (BR)
رئيسيغسيل الأموالفاينانشال تايمزمارساليكموسكووايركارد Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0