الحمد لله.. 6 سدود مغربية تسجل نسبة ملء 100 في المائة
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
أخبارنا المغربية ـــ الرباط
بلغت نسبة ملء السدود بالمغرب نسبة 30,7 في المائة إلى غاية 1 أبريل الجاري، بحقينة إجمالية تفوق 4.942 مليار متر مكعب، وذلك بحسب نشرة لوزارة التجهيز والماء حول الوضعية اليومية للسدود بالمملكة.
وأوضحت الوزارة أن ستة سدود سجلت ملء بنسبة 100 في المائة، مشيرة إلى أن الأمر يتعلق بسدود النخلة، وشفشاون، والشريف الإدريسي، وواد زا، وبوهودة وسيدي ادريس.
وتجاوزت نسبة ملء خمسة سدود أخرى نسبة 90 في المائة، وهي الدخيلة (90,8 في المائة)، وآيت مسعود (95,7 في المائة)، وعلال الفاسي (94,9 في المائة)، ومنع سبو (91,9 في المائة)، وابن بطوطة (90,5 في المائة).
كما سجلت بعض السدود معدلات ملء تجاوزت 50 في المائة، وهي وادي المخازن (88.2 في المائة)، وطنجة المتوسط (82.5 في المائة) وسمير (87.5 في المائة) ومولاي الحسن بن المهدي (67 في المائة) ومشرع حمادي (58.5 في المائة) والوحدة (53.2 في المائة).
ويتعلق الأمر كذلك، حسب النشرة، بسدود سيدي الشاهد (50 في المائة)، وباب لوطا (52.7 في المائة)، وميشليفن (57.3 في المائة)، وتيمينوتين (68.9 في المائة)، وسيدي امحمد بن سليمان الجزولي (72.4 في المائة)، فيما بلغت نسبة ملء سدود، يعقوب المنصور، وأبو العباس السبتي، وسيدي سعيد معشو، على التوالي، 86.2 في المائة و78 في المائة و66 في المائة.
وحسب الأحواض، بلغت نسبة الملء 60,5 في المائة باللوكوس، و24,7 في المائة بملوية، و46,7 في المائة بسبو، و27,7 في المائة بأبي رقراق-الشاوية، و6,80 في المائة بأم الربيع، و56,7 في المائة بتانسيفت، و14,7 في المائة بسوس ماسة، و20.7 في المائة بدرعة واد نون، و25,5 في المائة بكير زيز غريس.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: فی المائة نسبة ملء
إقرأ أيضاً:
الدكتور باسل التلاهين يتخرج بتقدير امتياز من جامعة بخارى ابن سينا
صراحة نيوز ـ في أجواء من الفخر والسرور، يزف الأهل والأصدقاء أسمى آيات التهنئة والتبريك للدكتور باسل فرج التلاهين بمناسبة تخرجه من كلية طب الأسنان – جامعة بخارى ابن سينا في جمهورية أوزبكستان، بعد أن أتم دراسته بتقدير امتياز.
وقال ذوو الدكتور باسل في تهنئتهم:
> “الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، الحمد لله ما انتهى درب ولا ختم جهد ولا تم سعي إلا بفضله، الحمد لله على البلوغ، ثم الحمد لله على التمام، والحمد لله من قبل ومن بعد، فهو الذي تتم به النعم.”
وقد أعربوا عن بالغ سعادتهم واعتزازهم بهذا الإنجاز العلمي المشرف، سائلين المولى عز وجل أن يجعل علمه نوراً ينفع به، وأن يوفقه لما فيه خير دينه ووطنه وأمته.
ألف ألف مبروك للدكتور باسل، مع خالص الأمنيات له بمزيد من التقدم والنجاح في مسيرته المهنية.
> “وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.”