لأول مرة.. لاعبو الهوكي الناشئون الروس يخوضون سلسلة مباريات في الإمارات (فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
من المقرر أن يخوض لاعبو هوكي ناشئون من روسيا سلسلة مباريات في دولة الإمارات العربية المتحدة لأول مرة.
ويبدأ اليوم الثلاثاء في دبي أول لقاء بين لاعبي ناشئي فريق "أفتوموبيليست سبارتاكفيتس" الروسي وفريق "غالاكسي" الإماراتي صمن سلسلة مباريات تجمعهما على مدى أسبوع وتكون مقدمة لمباريات ودية دورية قادمة بين فرق هوكي الناشئين في منطقة سفيردلوفسك والإمارات.
وبالإضافة إلى التدريبات والمباريات الودية سيمنح اللاعبون خلال هذا الأسبوع أيضا فرصة للتعرف على ثقافة وتقاليد وعادات الإمارات كجزء من البرنامج الثقافي المخطط له، كما سيتم تنظيم لقاء يجمع ناشئي البلدين بلاعب الهوكي الروسي الشهير، بطل العالم، أليكسي ياشين.
وبات تنفيذ المشروع الرياضي ممكنا بعد زيارة وفد حكومي من منطقة سفيردلوفسك الروسية إلى دولة الإمارات في يناير الفائت من هذا العام، حيث تم خلالها التوصل إلى اتفاقيات مع المعنيين الإماراتيين حول تطوير التعاون في مجال الرياضة وسياسة الشباب.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: هوكي الجليد
إقرأ أيضاً:
بث مباشر لزيارة ترامب إلى الإمارات
تستقبل دولة الإمارات، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حيث تزينت شوارع أبوظبي بعلمي الإمارات وأمريكا ترحيباً بزيارة ترامب.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه يتوجه، اليوم الخميس، إلى دولة الإمارات التي لديها قائد رائع.
وأضاف ترامب خلال كلمة له في قطر ثانية محطات جولته الخليجية أنه سيتوجه إلى دولة الإمارات الخميس، وقال «أتوجه اليوم إلى دولة الإمارات ولديهم قائد عظيم ورائع».
وعلى مدار أربعة أيام، يقوم ترامب بجولة في منطقة الخليج بدأت بالسعودية ثم قطر ويختتمها بزيارة الإمارات.
تتسم العلاقات بين دولة الإمارات والولايات المتحدة الأمريكية، بطابع استراتيجي يميزه التعاون والسعي المستمر لتعزيز الأمن الإقليمي وتحقيق الازدهار الاقتصادي ومواجهة التحديات في مختلف أرجاء العالم وذلك عبر تنسيق ثنائي يشمل أطراً تنموية وسياسية وأمنية واقتصادية وتجارية وعسكرية وطوال أكثر من 5 عقود ترتكز هذه العلاقات إلى الثقة والاحترام المتبادل والحرص على تحقيق التنمية والازدهار في البلدين الصديقين.
وتنظر الولايات المتحدة بإعجاب وتقدير إلى تجربة دولة الإمارات في بناء مجتمع مزدهر ومستقر وتعتبرها نموذجاً يُحتذى به في المنطقة ككل، خصوصاً وأنها أثبتت قدرتها على استنباط أفضل ما يمكن للإنسان أن يحققه من إنجازات تصب في مصلحته ومصلحة الوطن وفي الاستثمار في البنى الوطنية والعلمية.