نادي الشمس يهنئ الرئيس السيسي لتوليه فترة رئاسية جديدة
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
يهنئ نادى الشمس الرياضي مجلس إدارة وأعضاء وعاملين ومدربين ولاعبين الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بمناسبة حلف اليمين الدستورية إيذانا ببدء فترة رئاسية جديدة، وتجديد ثقة الشعب المصري في قيادته الحكيمة للبلاد خلال هذه المرحلة الدقيقة والمهمة من عمر الوطن.
وتوجه الدكتور أسامة أبوزيد رئيس مجلس إدارة نادى الشمس بخالص التهنئة للرئيس السيسى لاختيار فخامته من قبل الشعب المصري لاستكمال مسيرة الانجازات والعطاء .
وقال أبوزيد أن التاريخ لن ينسي دور الرئيس عبدالفتاح السيسي التاريخي في إنقاذ البلاد والعبور بها من أشرس وأقوى الأزمات والمحن والتحديات إلى بر الأمان، وسيظل التاريخ شاهدا على دوره الكبير في حماية الوطن وحدوده والدفاع عن هويته ووحدته الوطنية.
وشدد د. أسامة أبوزيد على تجديد العهد مع الرئيس السيسي بمواصلة مسيرة العمل كلا في موقعه لرفعة شأن وطننا الغالي داعيا الله أن يكلل مسيرة سيادته بالتوفيق والسداد.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
حزب الوعي: التاريخ لن ينسى دور الرئيس السيسي في دعم القضية الفلسطينية
أكد المستشار علي فايز، سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أن ما فعله الرئيس السيسي تجاه دعم القضية الفلسطينية والأمن القومي المصري ستحكي عنه كتب التاريخ لأجيال قادمة.
إنشاء بنية تحتية وشبكة طرقوقال "فايز"، في بيان: لقد تحمل الرئيس ما لا يتحمله بشر وتحديات من الداخل والخارج في وقت انهارت فيه أغلب الدول المحيطة وتفككت داخليًا كانت مصر على أعلى مستوى من تقدير الموقف وعرفت ما يُحاك بمصر واستعدوا له جيدا، موضحًا أنه لم يكن هذا فحسب بل قامت القيادة المصرية والحكومة المصرية بإنشاء بنية تحتية وشبكة طرق ومدن يتحاكى بها الداخل والخارج.
وأوضح سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أنه ظهرت قوة الدولة المصرية في المواقف الحاسمة بالرفض القاطع لمسألة التهجير والتصفية لأهالي غزة، وتأكدت القيادة السياسية من وقوف الشعب بجانبها وخروج الملايين لرفض التهجير، ولم ينته الأمر بعد، فقد أعلنها الرئيس السيسي بكل قوة وصراحة في آخر مناسبة أن تطبيع بعض الدول العربية أو كلها مع إسرائيل لن يُحقق لها الأمن والأمان إلا بقيام دولة فلسطينية مستقلة وإنهاء الحرب في قطاع غزة، ولم تخضع الدولة المصرية للضغوط الأمريكية وأثبتت أنها قوة عظمى ودولة لا يُستهان بها وهي التي تُحقق التوازن والسلام والاستقرار في الشرق الأوسط.